4-قال الشيخ حفظه الله : فأنا أتحمل المسؤلية لأنني دارجت هذا الرجل بما لا يستحق وأعطيته من القدر هو والمغراوي بما لايستحقون عُشْر , عُشْر , عُشْر ... قوماً لايشكرون ... أخلاق هؤلاء تُحرق كل شئ وكل معروف ... الأراذل والأصاغر والقواطي ما يقصد بها إلا المشايخ الذين حذروا من المغراوي ... هذا الرجل يأتي إلى دارهم وفي مركزهم ويسبُهُم ويهينهم وهو صابرون على هذا التعالي والظلم جزاهم الله خيراً ... ولكنهم إصطلحوا بعد وفاة الشيخ مقبل ولكن كان صلحاً فيه دخن والمستفيد من هذا الصلح أبو الحسن وظل على علاقته بجمعية دار البر ونصحناهم أن لا يضعونها في غير موضعها ...!
أستمع :