120 – عبدالباسط المصري– ولا إخاله إلا عبدالباسط عبدالصمد – قال عنه الشيخ مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – في كتاب : المخرج من الفتنة ص ( 20 ) : يعمل بالبدعة المنكرة ولا يبالي ، ومنها في أذانه إذا ذهب إلى إيران : أشهد أن عليا ولي الله .



121 – محمد بن أحمد زبارة ، قال عنه الشيخ مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – في كتاب : المخرج من الفتنة ص ( 31 ) :قد ضل لأنه سئل عن الزلزال فقال : هو أمر طبيعي .


122 – مجدالدين بن محمد المؤيدي ، قال عنه الشيخ مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – في كتاب : المخرج من الفتنة ص ( 31 ) : شيعي مبتدع ، وكتابه باطل – يعني : الزلف في نظم التحف ، والله أعلم .



123 – مؤلف كتاب المراجعات ،قال الشيخ مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – في كتاب : المخرج من الفتنةص ( 31 ) : كذاب .



124 – محسن أمين العاملي ، صاحب كتاب " كشف الارتياب " : كذاب مبتدع ضال ، قاله الشيخ مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – في كتاب : المخرج من الفتنة ص ( 31 ) .


125 – علي الطنطاوي ذكر في كتاب فضائح و نصائح للشيخ مقبل – رحمه الله – ص ( 38 ) و ( 114 ) .



126 – بكر أبو زيد ،قال الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح في ص ( 41 ) عن كتابه : التصنيف : كتابه التصنيف أردى كتبه .
انظر كتاب : الحد الفاصل بين الحق والباطل لتجد رد الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله - على الشيخ بكر أبو زيد – سدده الله إلى الحق .. آمين – ، ومناقشة الشيخ ربيع – حفظه الله – لخطاب الشيخ بكر ، المسمى – كذبا وزورا - بــالخطاب الذهبي – الذي دافع فيه على سيد قطب – بحرقة كما قال الشيخ ربيع – حفظه الله - ، والله المستعان .
فائدة : لقد سمى الشيخ ربيع – حفظه المولى – خطاب الشيخ بكر – هداه الله – المسمى بالخطاب الذهبي : خطاب ظالم .
وقال عن كتابه : لا جديد في أحكام الصلاة : هو القذيفة الأولى .
وقال عن كتابه : تصنيف الناس : هو القذيفة الثانية – وموطن آخر سماه : قذيفة كبرى – التي رمى بها بكر السلفيين ؛ والله المستعان .
انظر ص ( 11 ) ، وغيرها .



127 – عقيل المقطري ذكر في كتاب فضائح و نصائح للشيخ مقبل – رحمه الله –
ص ( 41 ) وذم الشيخ مقبل – رحمه الله – كتابه : تقويم الجماعات ؛ وذكره أيضا ص ( 67 ) و ( 102 ) و ( 133 ) و ( 167 ) وفي ص ( 147 ) قال عنه : احترق ، وقال عنه ص ( 102 ) : يدعو إلى الهوس .


128 – حكمتيار ذكره الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 47 ) وقال عنه ص ( 48 ) : لا بارك الله فيه ؛ وقال عنه ص ( 198-199 ) : لا بارك الله فيه ولا جزاه الله خيرا ، وأخزاه الله ، وقد فعل .



129 – الزنداني قال عنه الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 54 ) سيحترق ، وذكر ص ( 123 ) و ( 140 ) . سبق اسمه ولكن تكرر هنا غلطا ، والله المستعان .

130 – ضياء الحق الباكستاني ذكره الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 62 ) ، و قال عنه ص (111 ) : كان إسلاميا بالقول ، أمريكيا بالفعل ، ولست أكفره .



131 – عمر البشير ، ذكره الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 63 ) ( 110 ) .



132 – فتحي يكن ذكر في كتاب فضائح و نصائح للشيخ مقبل – رحمه الله –
ص ( 66 ) .
وذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في " المورد العذب الزلال فيما انتقد على بعض المناهج الدعوة من العقائد والأعمال " من الذين : لهم مقالات ضمن مؤلفات أو إجابات على أسئلة يؤيدون فيها فكرة التقريب بين أهل السنة والشيعة . أن تكون عندهم عقائد منحرفة توجب الكفر ، أو التس ، ويقولون – كلهم - : إن الشيعة مسلمين كسائر المسلمين لأنهم يقولون : لا إله إلا الله ، ويصلون ويصومون ويحجون ، وأن الخلاف بينهم وبين أهل السنة كالخلاف بين المذاهب .اهـ من كتاب المورد العذب الزلال فيما انتقد على بعض المناهج الدعوية من العقائد والأعمال ، للشيخ الفاضل : أحمد بن يحيى النجمي – أطال الله في عمره ، ومتعنا به – ص ( 202 – 203 ) .


133 - الديلمي ، ذكره الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 67 ) ، وقال عنه ص ( 102 ) : يدعو إلى الهوس .


134 – عائض القرني ، ذكر في كتاب فضائح و نصائح للشيخ مقبل – رحمه الله – ص ( 72 ) .
وذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 38 و 39 و 40 و 42 و 44 و 45 ) .

انظر شريطي : عائض القرني وبنيات الطريق للشيخ فالح – حفظه الله – وغيره




135 – سفر الحوالي ، ذكر في كتاب فضائح و نصائح للشيخ مقبل – رحمه الله – ص ( 72 ) .
وذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 241 ) عرضا .
انظر الدرر المتلالة .. للشيخ علي الحلبي – حفظه الله - .


136 – أنصار السنة ؛ قال عنهم الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 50 ) : إنهم قد صاروا أنصار الباطل – إلا من رحم الله منهم - ، وأصبحوا يتها فتون على الدنيا.
أنصار السنة بمصر والسودان ، حذر منها الشيخ مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – في كتاب : المخرج من الفتنة في ص ( 89- 90 ) ، وقال عن أنصار السنة في السودان - وهو ينصح الشباب- ص ( 90 ) : نحن ننصحهم بالبعد عن جماعة أنصار السنة ، فقد أصبحت لا يهمها إلا جمع الأموال .


137 - الجماعة التي انشقت عن جماعة أنصار السنة بالسوادن ، قال عنها الشيخ مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – في كتاب : المخرج من الفتنة ص ( 90 ) : أصبحت تكفر المسلمين ، وقال : ليست من أهل السنة ، بل هم الخوارج الذين أخبر النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنهم كلاب النار ، وأخبر أنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية .


138 - حزب الله ! قال عنه الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتاب :حكم تصوير ذوات الأرواح ص ( 7 ) : حزب شيعي ضال .32 – مجلة السنة ، قال عنها الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب " جماعة واحد لا جماعات " ص ( 160 ) : هي مجلتهم المفضلة ، وفيها طعون وثلب وفتن !



139 - وذكر الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :الحد الفاصل بين الحق والباطل – عرضا - بعض الجماعات مثل : جماعة التبليغ ، وجماعة التكفير ، وجماعة الجهاد ، وجماعة ( حركة ) حماس ، وحزب التحرير ، وغيرها من الجماعات .



140 – حذر الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :الحد الفاصل بين الحق والباطل من الفرقة الحدادية وذلك في حاشية ص ( 105 ) .


141 – عدد الشيخ ربيع – حفظه الله – ص ( 91 ) بعض الأحزاب : كحزب التحرير ، وحزب حمكت يار ، وحزب سياف ، وحزب الجميعة الإسلامية ، وحزب صبغة الله ، وحزب الترابي ، وحزب جيلاني ، وكذلك جماعة الإخوان ، وجماعة التبليغ .
نكتة : قال الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :أهل الحديث هم الطائفة المنصورة والفرقة الناجية ص ( 41 ) عن كلمة سلمان التي اتهم فيها السلفيين بتضخيم الأعمال والسنن : (( غزالية )) ، ثم علق الشيخ ربيع – حفظه المولى- في حاشية هذه الصفحة على هذه الكلمة بقوله : المقصود به غزالي العصر ، وقد وفقني الله بالرد عليه في كتاب بعنوان : كشف موقف الغزالي من السنة وأهلها ونقد بعض آرائه .
فائدة : قال الشيخ عبيد الجابري – حفظه الله –في شريط " أسباب النجاة من الفتن " وهو ينصح الشباب :
الأمر الثالث :
البعد عن الكتب الفكرية ؛ وعلى رأسها :
1 - كتب سيد
2 - وكتب محمد قطب
3 - وكتب القرضاوي
4 - وكتب الغزالي السقا ، وما شابهها .
فهذه الكتب وما شابهها ، ما تسمى بكتب الفكر ، أو كتب المفكرين :
أولا : غالبها مبني على الجهل بحقائق الشرع .
وثانيا : ما فيها من حق فهو نزر يسير مغمور بأضعافه من الباطل ؛ وهذا الحق - المغمور بأضعاف مضاعفة من الباطل – في كتب السلف ما يغني عنه ؛ ولله الحمد .
فإنه لاينصح أحد بقراءة كتب هؤلاء إلا جاهل : لا يعرف حال القوم ؛ أو هو صاحب هوى ، يريد أن يجر المسلمين عامة والشباب خاصة إلى الهاوية ، والبدع ، والضلالات . انتهى كلامه – حفظه الله ورعاه - .



142 - لقد أشار الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :الحد الفاصل بين الحق والباطل إلى كتاب : سيد قطب : الأديب الناقد ، ولم يذكر اسم مؤلفه ، واسمه هو : عبد الله عوض الخباص ، ولعله يقصد كتاب : سيد قطب: الأديب الناقد، والداعية المجاهد، والمفكر المفسر الرائد " لصلاح الخالدي !!



143 - عبدالرحيم الطحان ، قال عنه الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 156 ) : مبتدع ، وقال عنه ص ( 206 ) :أحسن الله عزاءنا فيك يا عبدالرحيم الطحان ، وقال عنه ص ( 217 ) : حترقت يا عبدالرحيم ، وقال عنه ص ( 238 ) : فكأن هذا الرجل نصب نفسه محاميا عن الضلال ومدافعا عن البدع .
وقال عنه ص ( 249 ) : فما أنت إلا بدعة وتأتي بالبدعة ، وتجادل عن الضلال ، وقال ص ( 250 ) : فكلامه ليس كلام رجل عاقل ، فهذا كلام من يهوس ، وقال عنه ص ( 256 ) : فأنا لا أشك في أن الرجل مبتدع ، وأن يعتبر ملبسا مضللا .
وقال ص ( 257 ) : فلا شك أن الرجل يعتبر مبتدعا .
وقال عنه – أيضا – في ص ( 257 ): أصبح صاحب هوس ، وأصبح دعامة من دعامات الصوفية وأصحاب الباطل .
وقال ص ( 257 – 258 ) : لا تسمع من الطحان دعه للطحن يُـطحن .
وقال عنه ص ( 273 ) : مسكين .
وقال ص ( 274 ) : وأنا أخشى عليه من الجنون .
وقال عنه ص ( 286 ) : مبتدع ضال .



144 - شكري مصطفى المصري ، قال عنه الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 176 ) : زعيم جماعة التكفير .


145 – علي سالم البيض ، قال عنه الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 198) :هو من الذين يناوئون البلد .



146 - محمد البيضاني ، قال عنه الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 201 ) : أضله محمد المهدي



147 - محمد بن أحمد الحدائي ، قال عنه الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص (285 ) : تغيرت أفكاره .
وقال عنه ص ( 286 ) : مسكين .
وقال ص ( 287 ) : إن محمدا الحدائي وأصحابه ، أصحاب جمعية الحَـكَـمة ليسوا بمأمونين على مال الدعوة في اليمن ... ثم قال : وقد ظهرت لنا خيانتهم .


148 – عبدالرحمن البنا وذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 135 ) .



149 - جاسم بن المهلهل ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 122 و 123 ) .



انظر كتاب : وقفات مع كتاب للدعاة فقط للعجمي – عفا الله عنه - .
150 - محمد القمي الشيعي ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 156 و 157 و 202 ) .



151 – آية الله الكاشاني ، شيعي ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 156 ) .


152 - جابر رزق ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 179 و 134 و 204 و 223 و 324 ) .


153 - إسماعيل الشطي ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 189 ) .



154 - محمود شلتوت ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 201 ) .


155 – محمد إلياس الكاندهلوي ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 249 و 274 ) قال عنه الشيخ النجمي – حفظه الباري - : صوفي عريق في الصوفية ، وفي ص ( 283 ) قال عنه : صوفي قبوري خرافي .
انظر القول البليغ للشيخ حمود التويجري – رحمه الله – والجماعات الإسلامية للشيخ سليم الهلالي – حفظه الله - .


156 – رشيد أحمد الكنكوهي ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 249 )



157 – أحمد السهارنفوري ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 249 )


158 – نور محمد البدايوني ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 250 )


159 – عبدالقدوس الكنكوهي ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 250 و 274 ) .


160 – محمد زكريا الكاندهلوي ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 269 و 273 و 278 ) .


161 – خليل أحمد السهارنفوري ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 277 و 283 ) قال عنه الشيخ محمد المدخلي – سدده الله – في الحاشية : وهو من كبار رؤوس التبلغيين وعلمائهم .


162 – إمداد الله ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 277 ) من رؤوس التبلغيين .، وفي ص ( 277 ) : ديوبندي تبليغي محترق خرافي منحرف .


163 – النانوتوي ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 277 ) من رؤوس التبلغيين .


164 – حسين أحمد المدني ، قال عنه الشيخ محمد المدخلي – حفظه المولى – في حاشية ص ( 277 ) من كتاب " المورد العذب الزلال .. " : ديوبندي تبليغي محترق خرافي منحرف .



165 – إنعام الحسن ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 283 ) .


166 - صالح عشماوي ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 204 ) .


167 - أحمد عادل كمال ، أحد أعضاء الإخوان المسلمين ، ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 226 ) .


168 - عبدالمجيد أحمد حسن وهو الذي اغتال النقراشي ! ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 226 – 227 ) .


169 - جابر رزق .


170 - صاحب كتاب "الطريق إلى جماعة المسلمين " ذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 34 ) ، وهو حسين بن محسن بن علي جابر .

171 - محمود جواد مغنية


172 - صبحي الصالح


173 - عبدالكريم زيدان


174 - محمد أبو زهرة


175 - مصطفى الشكعة


176 – حسن أيوب


177 - أنور الجندي


178 – سميع عاطف الزين


179 – صابر طعمية


180 – علي سامي النشار


181 – علي عبدالواحد وافي


182 – زينب الغزالي


183 – يوسف العظم


كل هؤلاء – أي من رقم ( 171 إلى 183 ) - قال عنهم الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في المورد العذب الزلال فيما انتقد على بعض المناهج الدعوة من العقائد والأعمال : لهم مقالات ضمن مؤلفات أو إجابات على أسئلة يؤيدون فيها فكرة التقريب بين أهل السنة والشيعة . أن تكون عندهم عقائد منحرفة توجب الكفر ، أو التس ، ويقولون – كلهم - : إن الشيعة مسلمين كسائر المسلمين لأنهم يقولون : لا إله إلا الله ، ويصلون ويصومون ويحجون ، وأن الخلاف بينهم وبين أهل السنة كالخلاف بين المذاهب .اهـ من كتاب المورد العذب الزلال فيما انتقد على بعض المناهج الدعوية من العقائد والأعمال ، للشيخ الفاضل : أحمد بن يحيى النجمي – أطال الله في عمره ، ومتعنا به – ص ( 202 – 203 ) .





184 - عدنان عرعور ، قال عنه الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله - : بلاء البلاء ، وفتنة الفتن ، وما عرفت صاحب فتنة أضر بالمنهج السلفي وأهله مثله .
وقال : وأخشى أن يكون غرسة من غرس أعداء الله لتحقيق أهداف خبيثة .
وقال : والله ! ما رأيت دجالا مثل هذا الإنسان .
وقال : عدنان كله كذب ، ومراوغات ، وتلبيس ، وفتن ، فاحذروا هذا الدجال ، احذروه أشد الحذر .
وقال : كذاب مراوغ.
وقال : الدجال المعاصر .
وقال : دجال العصر .
قال : ولا أشك أنه مجند من أهل البدع والأهواء ، ولا أستبعد أنه مجند من غيرهم لهذه الفتن ، ولهذه الزلازل ولهذه القلاقل ولهذه البلابل التي يثيرها هذا الرجل والذي يتجارى به الهوى كما يتجارى الكلب بصاحبه ، فهو يركض في مشارق الأرض ومغاربها بالأموال الطائلة التي اعترف عدنان بأنه صعلوك ، فمن أين لهذا الصعلوك هذه الأموال ؟!
إلا أنه يفعل ويفعل الأفاعيل للحصول على هذه الأموال .
لماذا ؟
لينشر به الإسلام ؟!
لا !
ليمزق السلفيين ، ويضرب بعضهم ببعض ، ويجعل بأسهم بينهم ، ألا فادعو الله تبارك وتعالى أن يريح الإسلام والمسلمين من هذا الرجل وأمثاله .. انتهى من شريط : نصيحة صريحة عبر الهاتف / الوجه الأول .
وقال عن الشيخ بكر أبو زيد – سدده الله للحق - ، والشيخ عبدالله بن جبرين – هداه الله للصواب - : لا شك أن الرجلين أخطأا وأخطأا ، وبالغا في الخطإ ونصرة الباطل ، ونسأل الله لهما التوبة ..وكان قد قال قبل هذا الكلام : لا يتعلق بكلامهما إلا صاحب هوى . انتهى شريط : نصيحة صريحة عبر الهاتف / الوجه الثاني.