بسم الله الرحمن الرحيم
--------------------------------------------------------------------------------





السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...



الحمد لله وكفى ، والصلاة والسلام على من اصطفى ، أما بعد :
فهذا بحث فيه أقوال أهل العلم المعاصرين في بعض أهل البدع والأهواء المعاصرين – إلا قليلا منهم - . كتبت هذا ليسهل على إخواننا الرجوع لمواطن كلام أهل العلم في أشرطتهم ، وكتبهم .
وهذا جزء فقط ، أما باقي الأجزاء فلعله يكون قريبا – بإذن الله – لأنه في بداية الأمر لم أتوقع أن عدد المجروحين سيصل إلى هذا العدد ! ولكن ، بعد فترة تجمع لدي عشرات منهم بل مئات ، ولعل قائلا يقول : هل من المعقول أن عدد المجروحين في عصرنا يبلغ المئات ؟
فأقول هذا التي قد وصلت إليه – مع الأسف - ، وقد وجدت كلاما لأهل العلم الموثوقين في كل واحد من هؤلاء ، والله الموفق .

ولعل قائلا يقول : لم هذا كله ؟!
فأقول : إن كثيرا من الشباب لا يعرفون كلام أهل العلم في أمثال هؤلاء ؛ وليس هذه بمشكلة ! بل المشكلة أن تجد أولئك الشباب يزكي هؤلاء – بل ينصح بهم ويسمع لهم - ، والله المستعان- وهو لا يدري بأنهم مطعون فيهم ، وعندما تقول له : كيف تزكيهم ، بل كيف تنصح بهم أو تسمع لهم ؟ فيقول مجيبا عن سؤالك : الأصل فيه أنه على خير !
فنقول لهم : أما سمعت بتلك القاعدة العظيمة التي هي أصل أصيل من أصول هذه الدعوة السلفية المباركة ؟ ألا وهي " إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم " ، وهو أثر صحيح أورده الإمام مسلم – رحمه الله – في مقدمة صحيحه عن الإمام التابعي الكبير : محمد بن سيرين – رحمه الله - .
إذن الأصل عندنا أن نتحرى عمن نأخذ عنه ديننا ، ولا نأخذه من كل من هب ودب بحجة أنه :مسلم ، ويريد نشر الخير .... إلخ .
نسأل الله أن يهدي الضال ، ويرشد الحائر ، ويعلم الجهال .... آمين
ولا أريد أن أطيل لأن كلام أهل العلم معروف لمن نور الله قلبه وشرح صدره .

والآن مع أقوال أهل العلم :



1 – محمد الغزالي ، ذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب " جماعة واحد لا جماعات " ص ( 4 ) و ( 58 ) و ( 79 ) و ( 128 ) و ( 129 ) و ( 138 ) .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي - حفظه الله – في كتاب : العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم ص ( 67 ) و ( 155 ) .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :أهل الحديث هم الطائفة المنصورة والفرقة الناجية ص ( 40 ) .
وقال الشيخ ربيع المدخلي – حفظه المولى – في كتاب : منهج أهل السنة والجماعة في نقد الرجال والكتب والطوائف عن مؤلفات غزالي هذا العصر ، ص ( 120 ) : تهاجم السنة النبوية ، وتسخر من حملتها والمتمسكين بها من الشباب السلفي ، وتقذفهم بأشنع التهم وأفظع الألقاب .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :النصر العزيز على الرد الوجيز ص ( 26 ) و ( 188 ) .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :الحد الفاصل بين الحق والباطل ص ( 10 ) و ( 111 ) .
فائدة : قال الشيخ ربيع – حفظه المولى – عن الغزالي تعليقا على كلام له : إن الذى يحتاج دماغه إلى تشكيل جديد: هو الغزالى، الذى يلقى الكلام على عواهنه ، ، ويخبط خبط عشواء.
وقال عنه الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 38 ) : يحارب السنة .
وفي ص ( 54 ) قال عنه : احترق ، وذُكر ص ( 66 ) ، و ذكره ص ( 114 ) وقال عنه ص ( 146 ) : مجدد وداعية كبير ! ولكن ، إلى الضلال .
وقال عنه ص ( 156 ) : إن محمدا الغزالي داعية كبير ، ولكن إلى الضلال ، وأعتقد أنه لو كان في زمن الإمام أحمد لحكم عليه بالزندقة ، لأنه يقول : إن السنة ركام ، ويسخر من أهل السنة ومن العاملين بها ، وأعتقد أنه مدفوع من قبل أعداء الإسلام ، برهاننا على ذلك هي كتاباته المهاجمة للدعاة إلى الله وللسنة ولأهل السنة .
وقال عنه الشيخ مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – في كتاب : المخرج من الفتنة ص ( 20 – 21 ) : يظن نفسه أنه مفوض في الدين ، وقال عنه : فهو مستعد أن يأخذ من الديم ما يتمشى مع هواه ومع المجتمع ، وما لم يكن كذلك ضعفه أو أوله تأويلا بعيدا ، والله المستعان .
وقال عنه في حاشية ص ( 21 ) : الحمد لله الرجل قد احترق بعد إخراجه كتابه المظلم " السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث " فعُـرف أمرُه للدعاة إلى الله ، وتوالت الردود عليه ، والحمد لله .
وقال الشيخ مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – في كتاب : المخرج من الفتنة قي ص ( 100 ) : فرؤوساء الإخوان المسلمين الحاليين ليسوا مرضيين كعمر التلمساني وسعيد حوى ، وهكذا من كات قد تأثر بهم كمحمد الغزالي ففي كتابه " دستور الوحدة الثقافية بين المسلمين " : ضلال مبين .
وذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 188 و 189 و 201 و 202 و 233 ) .
ومن الذين رد عليه : الشيخ صالح آل الشيخ – حفظه الله – في كتابه المعيار لعلم الغزالي ... والشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتابه كسف موقف الغزالي .. ، والشيخ أشرف عبدالمقصود – حفظه الله – في كتابه : جناية الغزالي ... ، وغيرهم كثير .



2 – عبدالفتاح أبوغدة ، ذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب " جماعة واحد لا جماعات " ص ( 4 ) .
و ذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :النصر العزيز على الرد الوجيز ص ( 189 ) .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :الحد الفاصل بين الحق والباطل ص ( 10 ) و ( 38 ) و ( 140 ) و ( 146 ) .
وقال الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب : تقسيم الحديث إلى صحيح صحيح وحسن وضعيف .. ص ( 172 ) عن عبدالفتاح أبو غدة : أقل تعقلا وإنصافا من الكوثري .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب " جماعة واحد لا جماعات " ص ( 79 ) و ( 138 ) .
ومن الذين رد عليه : العلامة الألباني – رحمه الله – في مقدمة شرح العقيدة الطحاوية ، وفي رسالة مفردة – وهي مطبوعة – كشف النقاب ، وغيره من أهل العلم .




3 – عبدالرزاق الشايجي ، ذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب " جماعة واحد لا جماعات " ص ( 5 ) و حاشية ( 11 ) .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :النصر العزيز على الرد الوجيز ص ( 54 ) و ( 86 ) و ( 88 ) و ( 89 ) و ( 90 ) و ( 91 ) .
وقال عنه ص ( 86 ) : قامع السنة ، وناصر البدعة ، أبقاه الله ذخرا لأهل البدع !!!
ويوجد في مكتبة سحاب أربعة ردود عليه ، ويوجد غيرها .




4 – خالد بن سلطان بن عيسى ، ذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب " جماعة واحد لا جماعات " ص ( 6 ) وقال : هو رئيس مجلس الإدارة في الجمعية – أي الإحياء - .



5 – دحلان ، ذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب " جماعة واحد لا جماعات "ص ( 31 ) .واسمه : أحمد بن زين دحلان .



6 – محمد زاهد الكوثري ، ذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب " جماعة واحد لا جماعات " ص ( 31 ) .
و قال عنه ص ( 138 ) : جهمي غالٍ .
و ذكره الشيخ ربيع – حفظه المولى – في كتاب :كشف موقف الغزالي من السنة وأهلها ، ونقد بعض آرائه ص ( 28 ) و ( 29 ) و ( 30 ) و ( 86 ) و ( 136 ) .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :النصر العزيز على الرد الوجيز ص ( 146 ) .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :الحد الفاصل بين الحق والباطل ص ( 146 ) .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله - في كتاب : تقسيم الحديث إلى صحيح صحيح وحسن وضعيف .. ص ( 171 ) ، وقال عنه في ص ( 172 ) : الكوثري على عصبيته الهوجاء وتهوره في بحوثه أكثر تعقلا وإنصافا من أبي غدة .
وأشار الشيخ ربيع المدخلي – حفظه المولى – في كتاب : منهج أهل السنة والجماعة في نقد الرجال والكتب والطوائف ص ( 121 ) إلى مصنفات الكوثري وتلاميذه : أبي غدة وإخوانه وقال عنهم : هم من كبار متعصبي الصوفية والمذهبية .
وإشارة الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله - إلى الكوثرية ص ( 78 ) من كتاب : تقسيم الحديث إلى صحيح صحيح وحسن وضعيف ..
وذكر الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :أهل الحديث هم الطائفة المنصورة والفرقة الناجية ص ( 34 ) تلاميذ الكوثري .
وقال الشيخ ربيع المدخلي – حفظه المولى عن تلاميذ الكوثري في كتاب : منهج أهل السنة والجماعة في نقد الرجال والكتب والطوائف ص ( 104 ) : حاقدين على المنهج السلفي ، وعلى أهله .
و قال عنه الشيخ مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – في كتاب : المخرج من الفتنة ص ( 31 ) : مبتدع ، لا يُـعتمد عليه في علم الحديث ، وفي ص ( 117 ) قال عنه : صاحب بدعة .
وقال عنه الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 266 ) : زاهد في السنة .
وقال عنه ص ( 267 ) : ضال .
وقال عنه – أيضا – ص ( 267 ) : رجل ضال مضل ، ضلل علماء الأمة .
وذُكر ص ( 271 ) .
وقال – أيضا – ص ( 267 ) : فأنا أنصح بمراجعة ذلك الكتاب القيم – التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل لتعرف : ضلال وحقد الكوثري .
فائدة : جاء في حاشية ص ( 11 ) من كتاب : الكوثري وتعليقاته للعلامة محمد بهجت البيطار – رحمه الله –ما يلي : وذكر لنا الشيخ بكر بن عبدالله أبوزيد ، حفظه الله تعالى ، أن الشيخ محمد مختار الشنقيطي المدرس في المسجد النبوي الشريف والمتوفى سنة 1405 هـ بالمدينة المنورة أن شيخا من الشناقطة ذكر له أن الكوثري قال له مشافهة : " عالجت نفسي أربعين سنة لكي أخرج بغض العرب من قلبي فما استطعت " ( الناشر ) . انتهى .




7 – حسن الترابي ، ذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب " جماعة واحد لا جماعات " ص ( 58 ) و ( 187 ) .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :النصر العزيز على الرد الوجيز ص ( 88 ) و ( 89 ) و ( 166 ) و ( 167 ) .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي - حفظه الله – في كتاب : العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم ص ( 77 ) .
وذُكر في كتاب فضائح و نصائح للشيخ مقبل – رحمه الله - ص ( 28 ) ، و ( 72 ) و ( 114 ) .
وقال عنه الشيخ مقبل ص ( 156 ) : الترابي ترب الله وجهه ، وهو إلى الكفر أقرب ، وأنا أعتقد أنه لو كان في عصر الإمام أحمد لحكم عليه بالزندقة .
وقال في ص ( 202 ) قال : والسودان لو لم يكن فيها إلا الترابي – ترب الله وجهه – لكان كافيا في ضلالها .
وقال عنه ص (228 ) : احترق .
وذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في " المورد العذب الزلال فيما انتقد على بعض المناهج الدعوة من العقائد والأعمال " من الذين : لهم مقالات ضمن مؤلفات أو إجابات على أسئلة يؤيدون فيها فكرة التقريب بين أهل السنة والشيعة . أن تكون عندهم عقائد منحرفة توجب الكفر ، أو التس ، ويقولون – كلهم - : إن الشيعة مسلمين كسائر المسلمين لأنهم يقولون : لا إله إلا الله ، ويصلون ويصومون ويحجون ، وأن الخلاف بينهم وبين أهل السنة كالخلاف بين المذاهب .اهـ من كتاب المورد العذب الزلال فيما انتقد على بعض المناهج الدعوية من العقائد والأعمال ، للشيخ الفاضل : أحمد بن يحيى النجمي – أطال الله في عمره ، ومتعنا به – ص ( 202 – 203 ) .
وقال الشيخ يحيى الحجوري في كتاب : مشاهداتي في بريطانيا ص ( 31 ): إنه يدعو إلى وحدة الأديان .
رد عليه كثير من أهل العلم كالشيخ محمد آمان الجامي رحمه الله ، والشيخ محمد بن هادي المدخلي – حفظه الله – في أشرطة ، وهي موجودة في إذاعة سحاب ، ولله الحمد . وألف بعضهم كتابا أسماه : الصارم المسلول في الرد على الترابي شاتم الرسول " . وغير هذا كثير .



8 – حسن مكي ، ذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب " جماعة واحد لا جماعات " ص ( 58 ) .




9 – يوسف بن عبدالله القرضاوي ، ذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب " جماعة واحد لا جماعات " ص ( 58 ) .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :الحد الفاصل بين الحق والباطل ص ( 30 ) و ( 139 ) .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :النصر العزيز على الرد الوجيز ص ( 146 ) .
وقال الشيخ ربيع المدخلي – حفظه المولى – في كتاب : منهج أهل السنة والجماعة في نقد الرجال والكتب والطوائف عن مصنفات يوسف القرضاوي ، ص ( 121 ) : إنها تدافع عن أهل البدع وتنتصر لها ، بل تشرح أصولها ، والذي ينحى منحى غزالي هذا العصر ، بل هو أخطر .
وقال عنه الشيخ مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – في كتاب : المخرج من الفتنة ص ( 104 ) : فأحسن الله عزاءنا فيك ياقرضاوي !
وذكره الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 67 ) ، وقال عنه ص ( 102 ) : يدعو إلى الهوس ، وذُكر ص ( 102 ) ، و ( 283 ) و ( 284 ) .
وقال عنه ص ( 280 ) : قد قرض من الدين شيئا ، ونخشى أن يكمل فهو حزبي ، وقال عنه ص ( 281 ) : رجل حزبي .
وقال الشيخ يحيى الحجوري في كتاب : مشاهداتي في بريطانيا عن يوسف بن عبدالله القرضاوي ص ( 29 ) : لقد رأيته وهو ماش بثوب مسبل ولحيته ووجه مظلم .
وقال عنه – أيضا - : وكان يفتيهم – أي الناس – بفتاوى مظلمة .
وقال عنه – أيضا – ص ( 30 ): يدعو إلى وحدة الأديان في بريطانيا.
وقال عنه الشيخ عبدالله بن صالح العبيلان – حفظه الله – في شريط بعنوان : الرد على القرضاوي / الوجه الثاني : إن الرجل إما أنه بالغ مبلغا عظيما في الجهل ؛ وإما أنه دسيس على الإسلام والمسلمين – منافق عليم اللسان .

ومن الذين رد عليه : الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : إسكات الكلب العاوي يوسف بن عبدالله القرضاوي ، ورد عليه الأخ العديني في كتاب أسماه : رفع اللثام عن مخالفة القرضاوي لشريعة الإسلام ، وهناك ردود غيرهما سواء كانت في أشرطة ، أو رسائل .



10 - سيد قطب ، ذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب " جماعة واحد لا جماعات " ص ( 76 ) و ( 129 ) و ( 131 ) و ( 138 ) و ( 152 ) و ( 154 ) و ( 165 ) و ( 166 ) و ( 167 ) .
وقال ص ( 159 ) عن كتبه : في ظلال القرآن والعدالة الاجتماعية و معالم في الطريق : حشيت بتكفير الأمة .
وقال ص ( 160 ) : يسعون – أي أهل البدع والضلال – لإحلال منهج سيد قطب التكفيري الجاهل ( منهج السلفية الجديدة ) و ( سلفية المواجهة ) ( سلفية المعتقد وعصرية المواجهة) محل هذا المنهج السلفي العظيم .
وقال عن منهجه ص ( 171 ) : يحوي ضلال وبدع كبرى .
وذكره ص ( 187 ) و ( 170 ) و ( 173 ) .
وقال ص ( 173 ) : كتب سيد قطب تكفيرية .
وذكره الشيخ زيد المدخلي – حفظه الله – في مقدمة كتاب : النصر العزيز على الرد الوجيز ص ( 21 ) و ( 24 ) ، وذكره الشيخ ربيع – حفظه الله – في نفس الكتاب في هذه المواطن : ص ( 83 ) و ( 88 ) و ( 89 ) و ( 102 ) و ( 104 ) و ( 120 ) و ( 122 ) و ( 166 ) و ( 167 ) و ( 190 ) و ( 193 ) و ( 198 ) .
وذكره الشيخ ربيع – حفظه المولى – نقلا عن غيره ص ( 78 ) ، انظر كتاب :كشف موقف الغزالي من السنة وأهلها ، ونقد بعض آرائه .
وذكره الشيخ ربيع المدخلي – حفظه المولى – في كتاب : منهج أهل السنة والجماعة في نقد الرجال والكتب والطوائف هو وأتباعه ص ( 63 ) .
وقال عنه الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتاب :الحد الفاصل بين الحق والباطل ص ( 5 ) : ضال كبير .
وقال عنه الشيخ مقبل – رحمه الله – في كتابه : فضائح ونصائح ص ( 64 ) : يعتبر أديبا وليس مفسرا .
وقال في ص ( 65 ) : وأسأل الله العظيم أن يحفظ أخانا ربيع أن هادي ، إذ بيـَّـنَ عقائد سيد قطب وما فيها من الانحراف .
وقال ص ( 66 ) : ولانحتاج إلى ( الظلال ) فنخشى أن نقع في الضلال ، وإن كنت لا بد قارئا للظلال فأنصح بقراءة ما كتبه الأخ عبدالله بن محمد الدويش ، وماكتبه الشيخ ربيع بن هادي حفظه الله .
وذُكر ص ( 152 ) .
وقال الشيخ عن كتبه ص ( 161 ) : كتب سيد قطب موضوعة في دولاب كتب الضلال .

وذُكر في كتاب فضائح و نصائح للشيخ مقبل – رحمه الله – ص ( 147 ) .
وقال الشيخ مقبل – رحمه الله – ص ( 148 ) : واقرأ ما كتبه الأخ ربيع بن هادي – حفظه الله – في شأن سيد قطب وفي الحلول بأنه أثبت بأنه حلولي وفي سبه عثمان ، وهكذا النزعة التكفيرية في كتب السيد قطب ، وقد احتج كثير من جماعة التكفير بأقوال سيد قطب .
وذُكر ص ( 150 ) .
وقال الشيخ مقبل – رحمه الله – ص ( 151 ) : من أئمة أهل البدع .
وقال عنه ص ( 152 ) : أمام من أئمة أهل البدع والضلال .
فائدة : قال الشيخ عبيد الجابري – حفظه الله – في شريطه الضوابط / الوجه الأول / عن كتاب " في ظلال القرآن " : هو ليس في ظلال القرآن بل هو في ظلال الشيطان .
وذكره الشيخ أحمد النجمي – حفظه الله – في كتاب " المورد العذب الزلال .. " ص ( 189 و 248 ) .
ولقد انبرى له الشيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في كتب مفردة منها :
العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم ، ونظرات في كتاب التصوير الفني في القرآن لسيد قطب ، وكتاب أضواء على عقيدة سيد قطب وفكره ، ومطاعن سيد قطب في الصحابة وغيرها .