قال الشيخ ربيع :(وأنا سئمت من هذا السؤال ، ناس يتحزبون لأهل الشام وناس يتحزبون لأهل الحجاز والرياض وناس يتحزبون لأهل اليمن ، هذه تفرقة ، [الآن تحزب لفلان] ،[ هذه تفرقة وتحزب] ، [خلوا المشايخ جميعاً أمامكم]، في الحجاز ، وفي نجد ، وفي الشام ،وفي اليمن ، وفي غيرها ،[ كلّهم إخوانكم وأبائكم ومحبكم وأصدقائكم ]، هذا التمييز وهذا التفرق لم نعرفه إلا في هذه الأيام و[قد بدأت هذه المحاولة تخصيص فلان وفلان في حلّ المشاكل ورفض هذا ]– بارك الله فيكم –وجاءت من مثل هذه النعرات من أمريكا كلّ [جماعة تريد أن تخصص لها شيخ]،[ هذا تحزب] ‘ إعتبروا أنفسكم في العالم جماعة واحدة وإعتبروا الشيوخ جميعاً في العالم إخوة ، دعوا [هذه العنصريات والتفريقات] – بارك الله فيكم – )