بعد إدمان للإنترنت وتقلب بين الأسماء المستعارة:
دعي (نتـّا) فما يجديـك (نِـــــتُّ) **** وما فيه لباغي السمت سمتُ

أطــوّف مـــا أطـــــوف ثم آوي **** إليه وبـعـضــه عبث وزفـــت

ألا حــق ما يزخرفه فتمضـــــي **** من الساعــات أربعة وســــت

أخاطــب فـــيه أشــباحا وأدري **** بأنــــي عنــــدهم شبــح أرتّ

وينصرف الخميس ولا حـــراك **** وتمــضي جمعة ويجيء سبت

فهات وهــــات زغللـــة لعيــــن **** ورعشــة إصبع ويدا تــُفــَــتّ

وشـــر مصـيــبــة تجثــو بداري **** إذا غضبت وغارت منه (سِت)

أظــن بأن فيـــه بــعــض إثـــــم**** - لإهدار الحياة بـــه - فأفتـــوا

منقول عن أحد الشعراء
=====

وأزيد أنا على هذه الأبيات فأقول
دخلت الأنترنت فلم أفعل حرامــا *** ولكني ندمت-وماندمت
قد فكرت فيما يحصل فينا *** ولكن بعد التوغل قد صبرت
لم أك مازحا فيما خططت *** فإني صادقٌ فيما خططت
ألا في الانترنت سفيه لقوم *** فيهم كريم ,علم وسمت

======
وقال شاعر آخر
إذا حمي الوطيس وقال صولوا ,,,, زجرت الخوف في نفسي وصلت

وإن هدأ الصدام ترى بعيني ,,,,, بريق السلم يضرب إن نظرت

فما جزعت لما قلتم رماحي ,,,, ولكني نصحتك و انتصحت

فدع عنك الأهاجي بين قوم ,,,, بدين الله قد حكموا وبتوا

لقد انهيت قولي باختصار ,,,, وتنهيه إذا قلت انتهيت