عذرا أيها الأمير الغيور لاعدمت البلاد والمدينة أمثالك فالله كافيك: «... من أحدث فيها حدثا... فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا»، : لا يقبل منه توبة ولافدية.
فمن إحداث(مالح) جنايته على آدم وحواء حيث أغرته؛ فأكل من الشجرة؛ فكان حسابها من الله عقوبته لبنات آدم إلى يوم القيامة؛ ظلما، وهل يظلم الله؟!.
ولوط عرض بناته بدون زواج، أي بالزنا.
وعلاج المرأة التي انحبس فيها الدم: (وألقت ما فيها وتخلت).
والنزف: (يا أرض ابلعي ماءك ويا سماء أقلعي).
تفسيرا باطنيا لكتاب الله!!
ولو أراد الله تحريم المسيقى لأنزل فيها قرآنا!!.
والرافضة والإسماعيلية والإباضية، سواء مع أهل السنة فضلا عن إثباته لإسلامهم، فلاداعي للخلاف والقتال بينهم، كلهم مسلمون!!؛ مجرما أبطالنا ومجاهدينا في اليمن وعلى الحدود.
وفي حديثه هذا تأليه على الله في القدر، كما تألى عليه في موضع آخر.
والزنديق: عبد الله القصيمي في اعتدائه على الذات الإلهية، لا يتكلم فيه تورعا!!!.
إلى آخر تلك القائمة التي لا تنتهي، بالصوت والصورة.
١٤٣٨/٩/٢٢

فالح بن نافع الحربي