دِرَاسةٌ أَثَرِيَّةٌ مَنْهَجِيَّةٌ عِلْمِيَّةٌ فِي أَنَّ يَوْمَ عَرَفَةَ يُعْتَبَرُ عِيْداً مِنْ أَعْيَادِ المُسْلِمِينَ، فَلَا يُصَامُ، ويُظْهَرُ فِيْهِ السُّرُورَ والفَرَح، والأَكْلَ والشُّربَ؛ للحَاجِّ وغَيرُ الحَاجِّ؛ كَمَا ذَهَبَ إِلَى ذَلِكَ جَمَاعَةٌ مِنَ العُلَماءِ المُتَقَدِّمِين!، وهُوَ الأَصَحُّ، لِثُبُوتِ الأَحَادِيث والآثَار، فتُغْنِي عَن التَّكَلُّفِ الَّذِي وَقَعَ فِيهِ المُقَلِّدَةُ فِي تَأْوِيْلِهِم لَهَا بِالتَّعَسُّفَاتِ.

http://www.sheikfawzi.net/ar/book/Li...3arafa-3id.pdf