قال العلامة حمود بن عبد الله بن حمود التويجري-رحمه الله-:

"ومن أعظم الأمور خطراً: الإفتاء بالأراء المخالفة للكتاب والسنة,وهذا مما وقع فيه كثير من المنتسبين إلى العلم قديماً وحديثاً,وماأكثرهم في زماننا,كفانا الله وجميع المسلمين من شرهم ومن شر فتاويهم."

أنظر:"تغليظ الملام على المتسرعين إلى الفتيا وتغيير الأحكام."ص30.