جزى الله سماحة المفتي خير الجزاء
بارك الله في أهل السنة
الله اكبر ولله الحمد
وهاقد ردوا عليكم كبار علماء اهل السنة يامرجئة العصر وصرحوا بسم ربيع المدخلي فماذا انتم فاعلون ؟
هيا اعلنوها حربا او توبوا الى ربكم والتوبة خير لكم ان كنتم تعلمون . والله المستعان والموفق والهادي الى سواء السبيل .
بارك الله في علماءنا اهل السنة ووفقهم لكل خير امين.
وللتثبيت.
التعديل الأخير تم بواسطة عمر الاثري ; 06-04-2014 الساعة 01:27 AM
قال تعالى :"وقل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا "
فالى حد الساعة لم يعلن المرجئة
ومؤيدوه"الجابري والسحيمي ومحمد المدخلي وووووغيرهم من المؤيدة ،
و اتباع المدخلي في كل مكان
توبتهم من الباطل والارجاء الذي كانوا عليه طيلةهذه السنين والتأييد له ونصرته ونشره
.فكفى تلبيسا يامرجئة العصر تمسحكم بعلماء اهل السنة والسلفية ، فقد كشفتم وفضحتم .والله المستعان.
التعديل الأخير تم بواسطة عمر الاثري ; 06-05-2014 الساعة 03:27 PM
جزى الله سماحة الوالد عبدالعزيز آل الشيخ خير الجزاء على إحالتنا في رد هيئة كبار العلماء على المرجئة ومن بينهم ربيع المدخلي ومن على شاكلته
فماذا أنتم قائلون يا سحابيون ؟؟!!
قال الإمام أبي محمد الحسن بن علي بن خلف البربهاري - رحمه الله - " وإذا رأيت الرجل جالس مع رجل من الأهل الأهواء فحذره وعرفه ، فإن جلس معه بعد ما علم فاتقه ؛ فإنه صاحب هوى "
وهذه الفتوى الرسمية من اللجنة الدائمة الموقرة - وفقها الله - في ربيع المدخلي ، وعدم توبته ورجوعه الى السنة في مسألة الايمان واعلان ذلك ، تعتبر مخالفة لولاة الأمر - العلماء - من عدم سمعه وطاعته لهم ، خروج جماعة المسلمين ، وهذا اصل من اصول اهل السنة والجماعة خالفوا فيه وخرجوا عنه ، كما قال وبين ذلك الشيخ الفاضل فوزي الاثري - حفظه الله -.والله المستعان.
التعديل الأخير تم بواسطة عمر الاثري ; 06-07-2014 الساعة 02:22 AM
قد أضاء الصبح لذي عينين
لم يبق مع ربيع إلى اليوم سوى مطمور على قلبه الإرجاء أو مغموس في قلبه الهوى عياذا بالله "وأُشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم"
لا يصلح الناس فوضى لا سراة لهم ***** و لا سـراة اذا جهالهـم سـادوا
تهدي الامور بأهل الرأي ما صلحــت ***** وان تولت فبـالأشـرار تنقـــــــاد
اذا تولـى سـراة النـاس امرهــــــم ***** نما على ذاك امر القـوم فـازدادوا
صاعقة اصابت رأس فرقة المرجئة الخامسة الجديدة ربيع المدخلي وحزبه الهالك .فترفع فووووووووق.