جزاك الله خير
جزاك الله خيرا يا شيخنا أبا عبدالرحمن وبارك الله فيكم
قال الملك المجاهد السلفي عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - ( أنا داعية لعقيدة السّلف الصالح. وعقيدة السّلف الصالح هي التمسك بكتاب الله وسنة رسوله، وما جاء عن الخلفاء الراشدين. أما ما كان غير موجود فيها، فأرجع بشأنه إلى أقوال الأئمة الأربعة، فآخذ منها ما فيه صلاح المسلمين )
كيف نوفق بين كلام العلماء الذين يقولون يجب النصرة والدعم وبين كلام من يمنع هذا؟
وهل دولة الاسلام في العراق والشام على الحق ام هم جماعات اجرامية؟
نرجو التوضيح من المشايخ الفضلاء.
لااحد من اهل العلم المعتبرين يوجب او ينصح بدعم هؤلاء الجماعات المقاتلة في سوريا بل يقولون بأن مايجري هناك فتنة ، وانها كلها رايات عمية ، سواء سمو بجبهة النصرة او دولة العراق والشام او غير ذلك ، لايجوز الانضمام اليها او دعمها .
ويقولون ايضا بان الذهاب الى الجهاد هناك يجب ان يكون باذن ولي الامر وباذن الوالدين .
وكذلك يقولون بانه لا يجوز أن يخلط بين عدم الجهاد في سوريا –في ضوء الشريعة- وبين مساعدة وإعانة المشردين والمصابين المظلومين جراء تلك الفتنة بأي نوع من المساعدة والإعانة، داخل سوريا وخارجها؛ فذلك مشروع وفيه الأجر العظيم, وفي السعي- أيضاً - في إيقاف تلك الفتنة والقضاء عليها في مهدها، وقى الله المسلمين شرها، من أهل سوريا وغيرهم.والله الموفق.
التعديل الأخير تم بواسطة عمر الاثري ; 09-28-2013 الساعة 02:51 PM
هل هناك علماء ليسو معتبرين؟
جزى الله العلامة فالح بن نافع الحربي خير الجزاء وبارك الله فيه
قال الإمام أبي محمد الحسن بن علي بن خلف البربهاري - رحمه الله - " وإذا رأيت الرجل جالس مع رجل من الأهل الأهواء فحذره وعرفه ، فإن جلس معه بعد ما علم فاتقه ؛ فإنه صاحب هوى "
قد تكون جبهة النصرة وداعش من صنع المخابرات السورية والعراقية او تكونا مخترقتان من طرفهما لأنه توجد دلائل كثيرة توحي الى ذلك منها الهروب الهزلي لجماعات القاعدة من سجن في العراق واطلاق سراح سجناء القاعدة من سجون سوريا عام 2012 وكذا العمليات العسكرية الجارية في سوريا ضد مواقع الجيش الحر دون سواها من مواقع داعش و النصرة و الأكراد وغيرها من الدلائل والقرائن الأخرى التي تدل على ذلك وعلى القوة الإجرامية التي يملكها هذا النظام و معاوينيه
جزى الله العلامة فالح بن نافع الحربي خير الجزاء وبارك الله فيه
جزاك الله خيرا يا شيخنا أبا عبدالرحمن فالح بن نافع الحربي على ما تقدمه من نصرة العقيدة السلفية وكشف ضلالات أهل الزيغ
قال العلامة فالح بن نافع الحربي - حفظه الله - ( ونحن ما قلنا عن الشيخ الألباني -رحمه الله - أنه مرجيء ، وما طعنا في الشيخ الألباني ، والله حسيب ما يتهمونا بذلك ، ولكن هنالك شيء اسمه ( ردٌّ ) ، وأنتم تعلمون أنهم يتهمونا بأشياء كثيرة ويفترون علينا في سحابٍ وفي غيرها ، وفي مايكتبه المدخلي كله لأجل الإسقاط ، واعتداءً وظلماً وزراً، وأما نحن فليس هذا شأننا ؛ فنحن نرد الخطأ ونحفظ للشيخ حقَّـهُ ، وهذا هو الذي جرى في حقِّ الشيخ الألباني -رحمة الله عليه - وبيّنا هذا بأوضح بيان في كتابنا [ تنبيَّه الألبـّاء.. ] ؛ فليُراجع ، ولنا كلام سابقٌ موجود في الثنايا ، وهو مسجل ومفرّغ ، ولعلَّه موجودٌ عندكم )
أحسن الله إليكم يا شيخنا وبارك الله فيكم