النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: رسالة إلى...( والله لا أدري إلى من ) ؟ الأمير ممدوح بن عبدالعزيز آل سعود

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    61

    رسالة إلى...( والله لا أدري إلى من ) ؟ الأمير ممدوح بن عبدالعزيز آل سعود

    رسالة إلى ... ( والله لا أدري إلى من ) ؟

    الأمير ممدوح بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود


    ما يتعاقب به الليل والنهار عليّ وعلى أمثالي ممّن يخشون سوء العواقب ، يدفعني بأن أبعث لكم بهذه ( الرسالة الطويلة ) التي أرجو من الله سبحانه وتعالى أن لا يحرمني أجر إيصالها لكم ، ولا يحرمنا جميعاً أجر تنفيذها ... ! ... نعم وأقول تنفيذها بدون غرور ، لأني أرى بضرورة الكتابة عنها متجاوزاً كل عقبة كانت في نفسي أو قد تكون عند من تمرّ عليه هذه . سنوات طويلة وأنا أفكر وأكتب لأحد الثقات هنا وهناك من المسؤولين بأمور ( أظنها ) تنفع وتدرأ عن بلادنا شراً مستطيراً ، ووالله إنّي مقتنع بأنّ الفائدة ستحصل بإذن الله بدون شك ... ولا يحتاج الأمر أن أخفي بأنّي لا أملك أدلة وثائقية أو دراسة منهجية أو تحاليل إستراتيجية ، ولكني اعتمدت على الله سبحانه وما سخّره لي وهيّأ لي من مصادفات أو مصادمات أو كل ما يخطر أو لا يخطر حتى على بالي . سأطرح هنا ( كلّ ) ما أظنّه يجعل بلادنا مؤمّنة من جميع النواحي في ظني ، وبصورة مستمرّة بإذن الله ، آملاً منه تعالى أن يوفقني ولا يحرمني أجر المستهزئين !
    أولاً : إذا كان البترول سينضب عاجلاً أم آجلاً كما يقال ، فكيف بنا وقد كان عندنا ومنذ سنوات ما هو أفضل من البترول وأسهل للحصول عليه وأكثر فائدة ، وأبرك وأطول أمداً ولا منافس لنا فيه بكلّ العالم ولن يكون ... ألا وهي عجوة المدينة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من تصبّح بسبع تمرات عجوة لم يضرّه ذلك اليوم سُم ولا سحر ) رواه البخاري . ولا أريد أن أزيد إلا سطراً واحداً ، كيف بنا وأكثر من مائتين مليون مسلم ( على الأقل ) إذا استعمل في اليوم سبع تمرات وبصورة مستمرّة ؟... والتي هي مليار وأربعمائة مليون تمرة يومياً ، والتي هي في الشهر اثنان وأربعون ألف مليون تمرة ، وفي العام أكثر من خمسمائة ألف مليون تمرة ، وليحسب من يريد كم الدخل السنوي من العجوة ولأقلّ من 10% من المسلمين ... كذلك دهن الورد الطائفي والذي لا مثيل له من عطر في العالم أبداً ، ... هذا إذا أرجعنا المدينة ( بالنسبة للتمر ) أفضل مما كانت بساتين للعجوة ... وأرجعنا الهدا مزرعة كبرى هي وغيرها الكثير من جبال ووديان الطائف لزراعة الورد ... تلك حقيقة لا مزحة ...! وواقع أسأل الله أن يجعله يتحقق إلا إن كان هناك ما هو أفضل ... ... إذا تجرّدنا من ( التغشيم ) ومن ( التجهيل ) وكل ما يرادفها من تعطيل من ( بعض ) الغشماء والجهلة ، أثق بإذن الله بأنّ دخل المملكة سيزيد عن دخل البترول بشيء ثابت ودائم ومبارك ...!
    ثانياً : ماذا تقولون في من يضمن لسكان هذه البلاد الكريمة العزيزة بل ومن حولها ( تغذية ) وفي متناول الجميع ... أيضاً دائمة بإذنه تعالى ، أظنّ هذا حلم لهذه الدولة بل لأي دولة في العالم ، ذلك وببساطة واختصار أنّ جنوبنا الحبيب من جبال الباحة إلى آخر جبل في عسير جنوباً وما عليها من خضرة ومياه ، ومن جبال تهامة في تلك المناطق غرباً إلى نهاية المناطق الزراعية شرقاً ، لو أقيمت محميّة غذائيّة عظيمة يُجلب لها ملايين الملايين من الأبقار والأغنام والماعز والجمال ... إلى آخره ... حتى الدواجن والطيور ومزارع أسماك وكل ما يأكله الآكلون ، سنجد تلك الملايين بعد سنتين تمدّ الأسواق بأرخص اللحوم ، كذلك زراعة مواد أساسية مثل القمح والأرز في سهول تلك المناطق ...! وأنا أعلم أنّ الأمر ليس بهذه السهولة حيث أنه يحتاج ... ويحتاج ... وأهمها المياه ، ولا أهذي لو قلت أنّ حلول تلك متيسّرة بإذن الله إذا بدأنا بالإخلاص وبمن يتولاّها ... فمثلاً إذا قال قائل ها أنتم وجدتم حلاً للغذاء ، فمن يغذّي هذا الغذاء والجيوش من الماشية بالماء الذي هو أساس الحياة لها وللأرض التي قد تكون هنا أو هناك في أي موقع في جزيرتنا المباركة إن شاء الله ؟... في هذا الحال فإن إقامة مشروع موازي لتلك من إقامة محطات ضخمة لتحلية المياه للزراعة ... ومهلاً لمن أراد أن يعترض بأنّ ذلك كله سيكلف ويكلف ... لكني والله أرى أنّ ذلك وأكثر وأفضل منه ممكن تحقيقه بإذن الله لو وُجد الأقوياء الأمناء الذين يفكرون بعمق ويفعلون بإخلاص ... ذاك غير الأمطار الغزيرة والتي يذهب منها ما يذهب دون استغلاله الاستغلال الأمثل . كما أنّ تأجيل مشاريع هي في أهميّتها أقلّ مما سبق ، سيجعل إقامة مثل هذا المشروع الضخم العظيم ممكناً جداً ، وفي ظنّي بأقلّ من ثلاث سنوات ... بل طرح تلك ( الفكرة ) ـ من تأجيل المشاريع ـ سيجعل الأربعة مشاريع الأخرى الكبرى المذكورة أسفله ممكنة بإذن الله .
    ثالثاً : أقام القذافي نهراً في بلاده أسماه النهر العظيم ، لا أظنه لوجه الله ولا لصالح بلاده فأخزاه الله هو ونهره ـ نسأل الله السلامة ـ ونحن هنا ( يجب ) أن نعمل العمل الصالح ولوجه الله وإلا فلسنا بأفضل من غيرنا إلا بذلك .... فأقول لماذا لا نجعل بلادنا كلها روضة خير أكثر مما هي عليه ؟... ذلك إذا ما جعلنا من المصافي التي ذكرت سابقاً في تغذية الأرض تتضاعف ويُحفر خندق عظيم أو ما يسمّى بقناة من جدة إلى الشرقية مروراً بنجد !... وقبل أن يصل إلى بحر الخليج العربي بعشرات الأمتار يعود ثانياً إلى جدة دون أن يصبّ في البحر الأحمر ! وهكذا دواليك وليتخيّل من يريد كيف ستكون المنفعة بلا حدود من زراعة أسماك وكل صيد البحر في ذلك النهر ... ومن سفن تسير لنقل الناس والبضائع من الغرب للشرق والعكس ... وإنشاء منشآت ( حضارية ) على طول ذلك النهر ... والأهم تغذية الناس والزرع والضرع بالمياه دون انقطاع بإذن الله ذاك غير توليدٍ للكهرباء ... وأمور كثيرة ومنافع عديدة . ولا بأس من أن تكون المياه من البحر إن تعذّر جعلها نهراً عذباً من التحلية !
    رابعاً : أ – مالعمل إذا حدث أن دخل أحدنا إلى بيت الله ومكث فيه ما مكث وأدى فيه ما أدى ثم خرج منه بِشرّ بدلاً من خير ؟..... أليست تلك مصيبة في الدنيا والآخرة ...؟ ذلك بأنه إذا بدأ ينظر نظرات محرمة الواحدة تجرّ الأخرى و قد ( يحتكّ ) بما حرمه الله وقد يمتدّ الأمر لأبعد من ذلك إذا تلى النظرة .. ( موعد )! وأشهد أنّ ذلك حدث مع من أعرف ولكنّ الله سلّم وانتهى الأمر بالزواج ... والذي أعقبه ـ والله ـ طلاق بعد ذلك ...! ربما لو أنه جلس في بيته أو بلاده أفضل له وأصلح ، أيعقل أن يقال ذلك على حاجّ أو حتى حاجّة خاصةً أنّهم أتوا قربى إلى الله ؟ أقول نعم مع ( سوق الاختلاط ) الحاصل الآن داخل الحرم ، واسألوا أهل الحسبة هناك ومن رأى بعينه وأنا أحدهم ، وحلاًّ لذلك أن تكون الأربعة أركان الأخيرة من الحرم خاصة بالنساء فقط ، تدخل إليهنّ من باب مطلّ على الساحة ، ومن تريد منهن الطواف ما عليها إلا أن تسير من مكانها على كوبري معلّق مغلق من كل جهة من الجهات الأربع يوصلها إلى مدار حول الكعبة ، يعلو عن هامات الطائفين أسفله ، وكذلك كوبري واحد من ذلك المطاف يصلها بدور كامل في المسعى لا يستعمله إلا النساء والأطفال ، وعلى جانبيه سيرٌ متحرك من جهة لمن لا يستطيع من الرجال فضلاً عن النساء أن يسعى على رجليه ، ومن الجهة الأخرى من المسعى عربات للمقعدين ، وبذا تأتي المرأة من منزلها وتعود إلى منزلها دون أن تنظر أو يُنظر لها وبالطبع دون أن تحتكّ بأحد ، وهذه والله يجب أن تكون أهم شيء من كل شيء في موضوع الحرم ، فحتى بعض النساء قد لا يسلم من نظراتهنّ الرجال ...
    ب- من المعلوم أن الحرم شرفه الله ورفع قدره ومنذ أن عُرف على وجه الأرض لم يكن به أسوار ولم تعرف تلك الأسوار حسب معرفتي إلا من قريبٍ في القرون المتأخرة ، أريد أن أقول حبذا لو عاد الحرم بلا أسوار !! .... يكون الدخول والخروج منه غاية في السهولة للمعتمرين والحجاج والروّاد جميعاً ، ولن يكون بعدها اختناق في الدخول والخروج أبداً ، بالذات لو طرأ طارئٌ للتدافع من ذعر أو غيره ، والذي قد يهلك من جرّاء ذلك العددُ الذي لا يمكن تصوّره .....
    ج – كان من الممكن أن تكون الفائدة عظيمة جداً فيما سأذكره قبل أن يبنى ذلك البنيان المكثف والشاهق حول حرمي مكة والمدينة ولكن يمكن ذكر ما تيسر فقد يكون هناك بعض الفائدة لو أننا ( فرشنا ) جميع ما هو حول الحرم من شوارع وأزقة وعلى مسافة نصف كيلو إلى كيلو بأرضية من البلاط الأبيض البارد وأقيمت مظلات واقية تُظلّل تحتها بما لا يقل عن مليون مصلي وبتكلفة هي بالنسبة لأقل توسعة هي الأقلّ بفارقٍ هو الأكبر! لا تدخل إليه العربات أبداً ، وتُجهّز عربات صغيرة لنقل كبار السنّ والمقعدين والمرضى ... ولا يفوتني هنا أن أذكر أن كل اقتراحاتي السابقة بالنسبة للحرم وغير الحرم قد عُرضت منذ سنوات شبه طويلة على العامّة والخاصّة ، كان في يقيني أنه لو أخذ بها لتوفرت مليارات المليارات وتحقق الهدف بأبسط ما يكون ولكن قدر الله وما شاء فعل ، ورغم قرب الانتهاء من توسعة الحرم فإنه لا زال الأمل يراودني بتحقيق ما هو مفيد ولا يكلف . إنّ المنتهين من الطواف يصلّون في نفس المطاف مما يعيق الطائفين بشكل ليس له مثيل في جميع جوانب الكعبة شرفها الله ويزيد الطين بلّة أنهم وبعد انتهائهم يغادرون باتجاه معاكس للطائفين ، أحببت أن أنوه لذلك لتفاديه في التوسعة الآن وذلك بإيجاد مكان مسوّر تسويراً لطيفاً غير مرتفع ما بين المسعى والصحن يمكنه أن يتّسع إلى نسبة تتناسب مع عدد الطائفين تقريباً ـ ولنقل لعدد ألف ـ يجب أن لا يمكثوا إلا دقائق ، تصلي فيه بعد الطواف ، في دقائق تمتلئ ثم تفرغ ، ويجبر الناس إجباراً على صلاة ركعتي ما بعد الطواف هناك ، وما أسهلها وأبسطها من طريقة للجميع ، ثم ينصرفون عن طريق يوصلهم إلى الرواق دون أن يصادموا الطائفين .د- أما المدينة فما أسهل توسعة تستوعب مابين 300 ألف إلى نصف مليون مصلي إذا ما تمت بهدم الجدار الذي يصلي خلفه الإمام ووضع في آخر مكان من الجهة الجنوبية وبالتحديد أمام ( منازل الحرم التي بجوار المحكمة ) وبني جدارين عن يمينه وشماله نجد أن الحرم اتسع ناحية الجنوب بشكل لم يسبق له مثيل أبداً ، بل قد يتضاعف هذا العدد إذا بني فوقه سطوح ، هكذا بكل بساطة وسلاسة ومبلغ لا يزيد عن من 10 إلى 50 مليون يُوسّع حرم المدينة ليستوعب ... مليون مصلي !... نعم نعم هكذا ...؟؟؟الأمر الأخير سيبدو صعباً بل مستحيلاً الآن إذا قرأ هذه الوريقات ( جاهل ) أو (...) ! وعلى كلٍ كلاهما واحد ، ربما صرخ واتّهم ( الآخر ..! ) بأبشع الإتهامات ... وسيفهمها من هو ( سلفي ) بل سيدعو لها ... ولن أذكره الآن ، فلربما استطعت ذلك مستقبلاً ... ربما ... ولكي أُقرّب الصورة فهو أمر يتعلّق بالغرفة الشريفة .
    خامساً :- إنهاء الفقر ومنزل وعلاج لكل مواطن .. لو قلنا مبالغةً أن الفقراء في بلادنا عشرة ملايين ، ولو قلنا أن الأموال التي تنفق فوق هذه الأرض الكريمة في السنة من صدقات الناس ومن زكاة ومن إعانات من الدولة ومن ... ومن ... إلى آخر ذلك لا تقل بأي حال من الأحوال عن 500 ألف مليون في ظني سنوياً ، ألا يكفي ذلك بأن يبنى منازل متواضعة للفقراء ويُعطوا مبالغ شهرية وسنوية تعينهم على الحياة الكريمة بل قد تجعل منهم من يُعطى مبلغاً مقطوعاً يستثمره هو ويصبح هو بعد ذلك من دافعي الزكاة ومن المتصدقين ؟ وكذلك وبنفس الطريقة يُقضى على الفقر من جذوره ، بل سيصل في يومٍ ما بعدها بأن يبحث عن من يستحقّ الزكاة فلا يجد وبإذن الله إذا ما أُسّست هيئة كاملة متكاملة تجمع وتنفق بوعي وعدل ما يبذله كل متصدق في بلادنا ممن قد يدفع عشرة ريالات في السنة كصدقة إلى من قد يدفع عشرة ملايين في السنة ... في يقيني سيتحقّق كل ّ السابق في أقلّ من ثلاث سنوات . ذلك لو فُعلّت تلك الهيئة وُجهزت بذوي هامات عالية من الهمة والذمة .
    سادساً :- المحطة :- من يا تُرى يُسيِّر الأحداث بمشيئة الله في هذه الأزمنة ( البائسة ) ؟ ... لا ينكر أحد أن الإعلام صحيحُه وكذبه ، شريفه ووضيعه ، مُفيده و ضاره ... إلى آخر ما يُشكل الآراء والمواقف بل والطباع والتاريخ بل والجغرافيا إذا ما أراد الله ، ولن أُسهب أبداً بإثبات ماهو مثبوت ومُشاهَد ، لذا وبسطرين فإنه من الواجب بل قد يكون من أشد الواجبات أن ندفع عن بلادنا مراكب الأرذال ومستنقع الخسّة ، أقول لابد من إنشاء محطة تكون قوية الأقوياء بصدقها وصدق توجّهها وسمو أهدافها ، لا تكلّ ولا تملّ من تشكيل عقول وأفئدة ووجدان سليم شرعيّ قدر الإمكان مائة في المائة ، تدافع عن الدين الحق وتدفع عن البلاد والعباد شرّ الأشرار بصدقٍ واتّزان وفضحٍ للأعداء ، وإلا والله بعد زمن لا أظنّه بعيداً سيلصق في أذهان كل من يشاهد ما ظهر علينا به العصر الحديث من إعلام خبيث في وسائله العديدة ما جعل الحق لأهل الباطل ، وإلصاق الباطل بهذه البلاد الكريمة وما تدين به الله من شرع مطهّر ، ومَن يُسيّر من أمورها من رجال هم أفضل من كل مَن ينبح ... ويمدح ... أقول أخشى ما أخشاه أن يذوب الحق في أحضان الباطل ولا نجد بعدها من يستمع لصوت الصواب ، وتضيع الحقيقة وتميع إلى أزمنة بعيدة تُلحق بأوطاننا كلها وبأكبادنا وعوائلنا وخاصّتنا وعامّتنا الضُرّ المثبت ويصبح الإصلاح ... سراباً ، فكيف نطلب أنصاراً للحق وهم يذبحونه يومياً ولا مُدافع ولا يحزنون ... بل هناك من يحزنون ولكنّهم قلّة . أعلم أنّه سيكون هناك من ينتقد وهناك من سيسخر ، ولكني عندما أكتب فإنّي أكتب لمن يقرأ ويحلّل ما يقرأه ، فإما يقبله أو يرفضه ، ولا ألتفت لما يَسقُط ويُسقِط به ومعه ... أكثر ( المهشتقون ) وحسبنا الله ونعم الوكيل ،،،،

    كتبه / ممدوح بن عبد العزيز

    29 شعبان 1434هـ

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    1,929
    حفظ الله الأمير ممدوح بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وبارك الله فيه

    له كلام طيب في خوارج العصر والفرق الضالة

    جزاه الله خيرا

    حفظ الله بلاد الحرمين
    قال الإمام أبي محمد الحسن بن علي بن خلف البربهاري - رحمه الله - " وإذا رأيت الرجل جالس مع رجل من الأهل الأهواء فحذره وعرفه ، فإن جلس معه بعد ما علم فاتقه ؛ فإنه صاحب هوى "

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •