النتائج 1 إلى 15 من 37

الموضوع: الحكم على الكافر المعين بالنار، من أقوال العلماء

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547

    الحكم على الكافر المعين بالنار، من أقوال العلماء

    من شرح نواقض الإسلام، للشيخ الفوزان

    سؤال1: ما هو الضّابط في تكفير المعيّن؟ حيث بعض العلماء يقول: لا تُكفِّروا الشّخص و إن كان يهوديّا بعينه،حتى تتحقق من موته على الكفر.
    الجواب: هذا خلط و العياذ بالله. الكافر يُكفّر، يُحكم عليه بالكفر. من أظهر الكفر فإنّه يُحكم عليه بالكفر، من أشرك بالله يُحكم عليه بأنّه مشرك. لكن لا تَجزم له بالنّار. فيه فرق بين الجزم بالنّار و بين الحكم عليه بالكفر.
    فأنت تحكم عليه بالكفر بموجب ما صدر منه.
    وأمّا في الآخرة فأنت لا تحكم على معيّن بأنّه من أهل النّار، قد يكون تاب و أنتَ ما دريتَ، أو مات على التوبة و أنتَ ما دريتَ.
    فهذا الذي يتكلّم هذا خَلَطَ بين الأمرين، خلط بين مسألة التّكفير و مسألة الحُكمِ بالنّار على معيّن، نعم.

    سؤال2:هل يُكفّر اليهود و النصارى عمومًا أم بالتّعيين؟
    الجواب:يكفّرون بالعموم و بالتّعيين، كلّ يهوديّ و كل نصرانيّ فهو كافر. لكن لا تخلط بين الحكم عليه بالكفر و الحكم عليه بالنّار بعد الموت. مصيره في الآخرة، هذا إلى الله، أنتَ ما تدري، نعم.

    سؤال3: هل كلّ من كفّرناه يكون في الآخرة في النّار؟
    الجواب: سمعتم الإجابة عنها، أمور الآخرة عند الله سبحانه و تعالى. الكفّار على وجه العموم في النّار، لا شكّ في هذا، أنّ الكافرين في النّار. لكنّ الأفراد المعيّنين لا نحكم عليهم بأنّهم في النّار لأنّنا لا ندري ما عاقِبَتُهُمْ و ما خاتِمَتُهم، نعم.

    [منقول]
    التعديل الأخير تم بواسطة بن حمد الأثري ; 06-15-2013 الساعة 01:36 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    الشهادة على الكافر المعين بالنار
    الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك

    السؤال: ما حكم الشهادة على الكافر بعينه أنه من أهل النار وهل هذا هو مذهب أهل السنة والجماعة؟
    الإجابة: القاعدة أنه لا يُشهد لمعين بأنه في الجنة أو في النار إلا من قام الدليل على حكمه في الآخرة، وقد نص أهل العلم في كتب العقائد أنه لا يشهد لمعين من أهل القبلة بجنة ولا نار إلا لمن شهد له الرسول عليه الصلاة والسلام، فمن قام الدليل على أنه في الجنة وجب الإيمان بأنه في الجنة، ومن قام الدليل على أنه بعينه في النار وجب الإيمان بأنه في النار، وإلاّ فالواجب إطلاق الحكم العام بأن المؤمنين في الجنة والكفار في النار، لأن الكافر المعين لا يدرى على ماذا يموت، أو لا يدرى ما مات عليه، فالله أعلم بأحوال عباده، وكذلك لا يُعلم عن حاله بينه وبين ربه، هل هو ممن يعذره الله أو لا يعذره؟
    فلهذا أقول: إن الواجب هو الجزم بالحكم العام بأن الكفار من اليهود والنصارى والمشركين وسائر أمم الكفر في النار، كما نطق بذلك القرآن: {الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ زِدْنَاهُمْ عَذَاباً فَوْقَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يُفْسِدُونَ} [النحل:88]، {لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [المجادلة:17]، نعوذ بالله من الكفر بالله، ونسأله سبحانه وتعالى الثبات على الإسلام بمنه وكرمه، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.

    [منقول]

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    الإمام عبد العزيز ابن باز رحمه الله : [ سئل رحمه الله " س/ تسأل سماحتكم عن بعض العبارات، مثلاً عبارة: (المغفور له فلان)، هل تجوز أو لا؟

    ج/ ظاهر الأدلة الشرعية أنها لا تجوز؛ لأنه لا يجزم الله هو الذي يعلم الحقائق سبحانه وتعالى، فأهل السنة والجماعة يقولون: لا نشهد لمعين بجنة ولا نار، ولا بالمغفرة، إلا من شهد له الله أو رسوله عليه الصلاة والسلام، ولكن نرجو للمحسن ونخاف على المسيء، وقال: المؤمنون مغفور لهم، المؤمنون في الجنة، والكفار في النار، أما أن يقال فلان بن فلان، مغفور له أو في الجنة لا، إلا من شهد له الرسول صلى الله عليه وسلم؛ كالعشرة الصديق وعمر وعثمان وعلي وعبد الرحمن بن عوف، والزبير بن العوام، وطلحة بن عبيد الله، وسعد بن أبي وقاص، وأبي عبيدة بن الجراح، وسعيد بن زيد، عشرة شهد لهم النبي ءصلى الله عليه وسلمء بالجنة –رضي الله عنهمء، وجماعة آخرين. فالمقصود من شهد له الرسول ءصلى الله عليه وسلمء بالجنة نشهد له، وهكذا من شهد له الله أو رسوله بالنار نشهد له بالنار، كأبي لهب، أما نحن فلا نشهد لواحد معين، نقول: فلان بن فلان في الجنة وفلان بن فلان في النار، لكن نقول إن كان مؤمناً ومات على هذا فهو من أهل الجنة، وإن كان كافراً ومات على كفره فهو من أهل النار، نشهد بالعموم. " ]

    العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : [ قال رحمه الله " وإذا رأينا رجلاً كافراً ملحداً مسلطاً على المسلمين، يمزق كتاب الله ويدوسه برجليه ويستهزىء بالله ورسوله فلا نقول: هذا من أهل النار، بل نقول: من فعل هذا فهو من أهل النار. بلا تعيين، لأنه من الجائز في آخر لحظة أن يمنّ الله عليه ويهديه، فأنت لا تدري، لذلك يجب التفريق بين التعيين والإطلاق، أوالتعيين والإجمال، فإذا مات رجل ونحن نعرف أنه مات على النصرانية حسب ما يبدو لنا من حاله، فلا نشهد له بالنار؛ لأنه إن كان من أهل النار فسيدخل ولو لم نشهد، وإن لم يكن من أهل النار فشهادتنا شهادة بغير علم، فمثل هذه المسائل لا داعي لها، فلو قال قائل: مات رجل من الروس، من الملحدين، مات رجل من الأمريكان من الملحدين منهم، مات رجل من اليهود من الملحدين، العنه واشهد له بالنار، نقول: لا يمكن، نحن نقول: من مات على هذا فهو من أهل النار، من مات على هذا لعناه، أما الشخص المعين فلا، ولهذا كان من عقيدة أهل السنة والجماعة قالوا: لا نشهد لأحد بالجنة أو بالنار إلا لمن شهد له النبي صلى الله عليه وسلم ، ولكننا نرجو للمحسن ونخاف على المسيء، هذه عقيدة أهل السنة والجماعة." ] .

    العلامة صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله : [ قال في شرحه عقيدة الإمام محمد بن عبد الواهاب في رسالته لأهل القصيم بعد عبارة شيخ الإسلام : (ولا أشهد لأحد من المسلمين بجنة ولا نار إلا من شهد له رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ لكني أرجو للمحسن وأخاف على المسيء ، ولا أكفر أحدا من المسلمين بذنب ، ولا أخرجه من دائرة الإسلام . ) قال حفظه الله : ( هذا معتقد أهل السنة والجماعة ، أنهم لا يشهدون لأحد معين بجنة ولو كان من الصالحين ، ولا يشهدون لأحد بالنار ولو كان من الكافرين ؛ كأن تقول : هذا من أهل الجنة ، أو هذا من أهل النار . هذا لا يجوز إلا لمن أطلعه الله على الغيب وهو الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولم يطلعه على الغيب كله ، ولكن على شيء من المغيبات ) ]

    [منقول]

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    العلامة صالح آل الشيخ حفظه الله : [ س4/ هل يحكم على اليهودي المعين الذي مات على اليهودية أنه من أهل النار؟
    ج/ نعم يحكم على المعين الذي مات على اليهودية أو على النصرانية بأنه من أهل النار، وهذا لأنه كافر أصلي والنبي لما زار اليهودي الغلام اليهودي وقال له «قل لا إله إلا الله» أو «قل أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله»، فجعل الغلام ينظر إلى أبيه ولم يقلها فقال له والده اليهودي: أطع أبا القاسم. فقال الغلام وكان يخدم النبي (: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله). فقال عليه الصلاة والسلام «الحمد لله الذي أنقضه الله بي من النار»، وقال عليه الصلاة والسلام «والله لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بي إلا أكبه الله في النار»، وقال أيضا كما في صحيح مسلم «حيث ما مررت بقبر كافر فبشره بالنار» وقال أيضا جل وعلا ((وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ))[المائدة:72]، وهذا لا يدخل في قول أهل السنة والجماعة، ولا نشهد لا معين من أهل القبلة بجنة ولا نار إلا من شهد له رسول الله (، هذا في حق المعين من أهل القبلة، أما من مات على كفره من اليهود والنصارى أو مات ونحن نعلم أنه يهودي أو نصراني فهذا كافر يشهد عليه بأنه من أهل النار «حيث ما مررت بقبر كافر فبشره بالنار».
    تفريغ من شرح العقيدة الطحاوية للشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ. الشريط :(26) المدة التي يتواجد فيها الكلام: 01:حيّاكَ الله أخي الكريم ، كيف حالكَ ؟ :47 ] .

    العلامة عبد العزيز الراجحيّ حفظه الله : [ قال في شرح رسالة أصول السنة للإمام أحمد ابن حنبل رحمه الله : [ هذه عقيدة أهل السنة والجماعة لا يشهدون للمعين بجنة ولا نار، لكن يرجون للمحسن ويخافون على المسيء، من رأيناه مستقيما على طاعة الله، وعمل الطاعات نرجو له الجنة لكن ما نشهد له بالجنة بعينه، ومن رأيناه يعمل المعاصي والمخالفات نخاف عليه من النار، ولكن لا نشهد له بالنار بعينه، ولكن نشهد بالعموم، فنقول: كل مؤمن في الجنة، وكل كافر في النار. ].

    [منقول]

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

    نص السؤال :فضيلة الشيخ وفقكم الله ، شخص معين مات على كفره منكرا لرسالة النبي صلى الله عليه وسلم، هل نقول : إن هذا الرجل من أهل النار ؟
    فضيلة الشيخ :إذا مات على الكفر و إنكار رسالة محمد - صلى الله عليه و سلم – فلا شك أنه من اهل النار لكن ما الذي يدلنا على هذا هذا لازم من دليل من الكتاب و السنة لا يحكم بموته على الكفر إلا بدليل من الكتاب و السنة لأن هذا من علم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله و نحن لا نقطع لأحد بجنة أو نار إلا بدليل من شهد له الرسول – صلى الله عليه و سلم – بالجنة أو شهد له بالنار أما من لم يشهد له الرسول بجنة و لا نار فأننا لا نقطع و لكن نخاف على المسيء و نرجوا للمحسن ، المحسن الذي يظهر لنا أنه مات على لأيمان و على الاسلام فنرجو له الخير لكن ما نقطع الله أعلم و العاصي و الكافر الذي يظهر لنا أنه كافر و أنه مات على الكفر و نعامله معاملة الكفار لكن ما نقطع أنه من أهل النار يمكن تاب قبل الموت و نحن ما درينا و لا علمنا هذا إلى الله – سبحانه و تعالى – القطع ما نقطع إلا بدليل أما الخوف و الرجاء فهذا هو الذي نستطيعه في حق هؤلاء

    السؤال :(..)اليهودي و النصراني ؟
    فضيلة الشيخ :اليهودي قد يتوب عند الموت و الكافر او النصراني ما تقطع لكن تقول أنه على سبيل العموم اليهود في النار هذا جزم أن اليهود في النار على سبيل العموم أما الأفراد فنحن لا نقطع لأحد بجنة و لا نار إلا بدليل لكن نخاف أنهم من أهل النار و نعاملهم معاملة الكفار أيضا في جنائزهم و في مواريثهم في زوجاتهم نعامله معاملة الكفار في ما يظهر لنا أما المغيبات فلا يعلم عنها إلا الله – سبحانه و تعالى - . نعم

    صوتيا

    http://alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/9367.mp3


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    131
    الشيخ صالح ال الشيخ فصل تفصيل جيد حتى لاتتعطل النصوص وكذلك الشيخ عبدالعزيز الراجحي.
    ------------------------
    قال شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله عن مانعي الزكاة : ( ... وقد روي أن طوائف منهم كانوا يقرون بالوجوب ــ وجوب الزكاة ـ ومع هذا فسيرة الخلفاء فيهم واحدة وهي قتل مقاتيلهم وسبي ذراريهم وغنيمة أموالهم ، والشهادة على قتلاهم بالنار ..)
    قال الإمام محمد بن عبدالوهاب تعلقيا : ( فتأمل كلامه في تكفير المعين ، والشهادة عليه إذا قتل بالنار .. ) انظر الدرر 9/ 418

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    1,929
    جزاك الله خيرا أخي بن حمد على جمع الطيب لكلام العلماء
    قال الإمام أبي محمد الحسن بن علي بن خلف البربهاري - رحمه الله - " وإذا رأيت الرجل جالس مع رجل من الأهل الأهواء فحذره وعرفه ، فإن جلس معه بعد ما علم فاتقه ؛ فإنه صاحب هوى "

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    الدولة
    ......
    المشاركات
    1,355
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السبيق مشاهدة المشاركة
    الشيخ صالح ال الشيخ فصل تفصيل جيد حتى لاتتعطل النصوص وكذلك الشيخ عبدالعزيز الراجحي.
    ------------------------
    قال شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله عن مانعي الزكاة : ( ... وقد روي أن طوائف منهم كانوا يقرون بالوجوب ــ وجوب الزكاة ـ ومع هذا فسيرة الخلفاء فيهم واحدة وهي قتل مقاتيلهم وسبي ذراريهم وغنيمة أموالهم ، والشهادة على قتلاهم بالنار ..)
    قال الإمام محمد بن عبدالوهاب تعلقيا : ( فتأمل كلامه في تكفير المعين ، والشهادة عليه إذا قتل بالنار .. ) انظر الدرر 9/ 418
    ذكر الشيخ صالح آل الشيخ أنَّ هذا الحكم أنه مختصٌ بأهل القبلة (وَلَا نُنَزِّلُ أَحَدًا مِنْهُمْ) يعني من أهل القبلة (جَنَّةً وَلَا نَارًا)؛ لأنَّ أهل القبلة ظاهرهم الإسلام والله - عز وجل - قد وَعَدَ المسلم بالجنة، وقد تَوَعَّدَ من عصاه من أهل الإسلام بالنار.
    فهذا الحكم مختصٌ بأهل القبلة، فمن مات من أهل الإسلام لا يُشْهَدُ عليه بأنه من أهل النار ولا يُشْهَدُ له بالجنة، إلاّ من شَهِدَ له رسول الله صلى الله عليه وسلم .

    واما من مات على الكفر وقد كان في حياته كافراً؛ كان طول حياته نصرانياً، أو كان طول حياته يهودياً، أو كان طول حياته وثنياً أو مشركاً الشرك الأكبر المعروف؛ يعني من أهل عبادة الأوثان أو ممن لا دين له ، فهؤلاء لا يدخلون في هذه العقيدة؛ بل يُشهَدُ على من مات منهم بأنه من أهل النار؛ لأنه مات على الكفر وهو الأصل.
    وقد ثبت في الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال «حيثما مررت بقبر كفار فبشره بالنار» وهذا عموم وهو الموافق للأصل، وهو أنَّ من مات على الكفر نحكم عليه بالظاهر، ولا نقول قد يكون مات على الإسلام؛ لأنَّ هذا خلاف الأصل.

    والقواعد المُقَرَّرَةْ تقضي باتباع واستصحاب الأصل.

    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة عمر الاثري ; 06-15-2013 الساعة 05:55 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •