قال الحجوري عن المدخلي :
... فجلس معنا الشيخ محمد فإذا به يدق في الشيخ ربيع دقًّا إلى العظم! ويقول عنه: الشيخ ربيع يقول: اسحبو الحجوري، وائتوا بالبديل، يكون البديل موجودًا.. ابعدوا الحجوري........ ما عرفنا هذا المكر إلا من الاشتراكية ومن الثوَّار!.............. يسعى في المكر بي، يسعى في قتلي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!-ربما-!! لأن هذا مؤداه عواقبه وخيمة..
صبرت، ومن حينها الشيخ محمد كان في هذا منفعلًا جدًّا، ويقول: هذا جاسوس، يعني يمدح كذا ويسعى في سحب الشيخ يحيى.
صبرنا.. ومن ذلك الحين: المشايخ أخذوا في قلوبهم -الحق يُقال-، وكانت الزيارات؛ يذهبون زيارات إلى الشيخ ربيع -وفقه الله-، يذهبون زيارات وما يزورونه، وبالأخص الشيخ محمد ما يزوره.
انظر قول الوصابي عن المدخلي : ( جاسوس )
الحمد لله الذي أخرج منكم كل هذا