* قال الحلبي عن المدخلي شيبة الفتن والضلالات

( وصبرنا عليه كثيراً-؛ فأقول: اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ عَبْدُكَ هَذَا كَاذِبًا عَليّ: فَأَطِلْ عُمْرَهُ، وَأَطِلْ فَقْرَهُ، وَعَرِّضْهُ بِالفِتَنِ.. ) [ موقعه على الشبكة ] .

ونحن نقول آمين آمين آمين



* أما الحجوري فقد فجر قنبلة البداية الصريحة العلنية وفيها فضح أقرباء المدخلي المباحث وتكلم عن أمور أخرى كانت مخفية

التحميل من هنا



وهذا كله نهاية سكوتهم على الباطل وتعاونهم في الإثم والعدوان فإذا بالأيام تنقلب ضدهم واحدا واحدا ، وقد مزقوا بعضهم بعضا

أليس فيكم رجل رشيد يقول للمدخلي في وجهه : أسكت فقد أهلكت الدعوة ومزقت الشباب معك أيها المستلط الإخواني