يبدو ان خيار الفوضى والضياع هو المطلوب هناك حاليا مع الاسف والحزن الشديد .
ومع الاسف الشديد ايضا انه صار من الضروري الآن رفع الملف الى مجلس الامن والاجماع منهم
ليفرضوا على الحكومة السورية التوقيع على مبادرة الجامعة العربية بعد رفضها المتعنت التوقيع على بروتوكول الجامعة العربية الداعي لحقن الدماء واحلال الأمن بطريقة سلمية ومن العرب انفسهم
والله المستعان
ونسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يحقن دماء اخواننا المسلمين في سوريا ويجنبهم الوقوع في حرب ويصلح احوالهم وأوضاعهم امين امين امين .