النتائج 1 إلى 14 من 14

الموضوع: السعودية...... دولة التوحيد

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    596
    جزاك الله خير
    "يعجبني الرجل إذا سيم خطة ضيم قال لا بملئ فيهِ"

    قال سليمان بن موسى: ["إذا كان فقه الرجل حجازيا ، وأدبه عراقيا فقد كمل"]


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    .....
    المشاركات
    333
    اللهم احم بلاد التوحيد ملكا وحكومة وشعبا واجعلهم ذخرا للإسلام والمسلمين
    واجعل كيد المتربصين بهم في نحورهم امين امين امين

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    457
    جزاك الله خير
    قال الملك المجاهد السلفي عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - ( أنا داعية لعقيدة السّلف الصالح. وعقيدة السّلف الصالح هي التمسك بكتاب الله وسنة رسوله، وما جاء عن الخلفاء الراشدين. أما ما كان غير موجود فيها، فأرجع بشأنه إلى أقوال الأئمة الأربعة، فآخذ منها ما فيه صلاح المسلمين )

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    14

    اللهم ثبت اهل التوحيد ووحد كلمتهم

    ب
    ورك في الشيخ فالح الحربي على اهتمامه بأمور الدعوة وبطلاب الدعوة..والله ما رأينا من الرجل الا كل خير...نسأل الله ان يثبته على الأسلام والسنة وان يوحد كلمة السلفيين لنصرة دعوة التوحيد الخالصة من البدع والضلالات والهوى

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    1,929
    آمين

    جزاك الله خيرا
    قال الإمام أبي محمد الحسن بن علي بن خلف البربهاري - رحمه الله - " وإذا رأيت الرجل جالس مع رجل من الأهل الأهواء فحذره وعرفه ، فإن جلس معه بعد ما علم فاتقه ؛ فإنه صاحب هوى "

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    saudia
    المشاركات
    67

    الإمام مقبل الوادعي ( يجب على كل مسلم في جميع الأقطار الإسلامية أن يتعاون مع الدولة ا

    الإمام مقبل الوادعي ( يجب على كل مسلم في جميع الأقطار الإسلامية أن يتعاون مع الدولة السعودية )


    بسم الله الرحمن الرحيم
    قال الإمام مجدد الدعوة السلفية في اليمن مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى في دفاعه عن الدولة السعودية
    (( إنه يجب على كل مسلم في جميع الأقطار الإسلامية، أن يتعاون مع هذه الحكومة، ولو بالكلمة الطيبة، فإن أعداءها كثير من الداخل ومن الخارج. هناك شهوانيون إباحيون من الداخل، ولكن الله كبتهم بتمكين هذه الدولة المباركة والحمد لله.
    فيجب على كل مسلم أن يتعاون مع هذه الحكومة.
    القصاص أو غير ذلك من الحدود، نعمة من الله سبحانه وتعالى على المجتمع. يعيبون علينا إذا أقمنا حداً من حدود الله، وهم يسحقون الشعوب سحقاً.
    وهذه الحدود مصلحتها للفرد والمجتمع، فهي للفرد كفارة كما في «الصحيحين» من حديث عبادة بن الصامت -رضي الله عنه-.
    وهي للمجتمع محافظة على أموالهم ودمائهم وأعراضهم، تخرج إلى الشاطئ أو إلى غيره أو إلى أي مكان، ترى الرجل وامرأته لا يخشى على نفسه من أحد.
    فهذه الحدود مصلحة لما عُطِّلت في كثير من البلاد الإسلامية عجز أهلها عن مكافحة السرقة، وعجز أهلها عن مكافحة الجريمة، وعجز أهلها عن مكافحة المسكرات والمخدرات؛ والسبب في هذا هو عدم إقامة الحدود والله المستعان...
    وقال رحمه الله : (فكما تقدم قبل أنه يجب على كل مسلم في جميع الأقطار الإسلامية أن يتعاون مع هذه الحكومة؛ فإن الله عز وجل يقول في كتابه الكريم: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالعُدْوَانِ﴾.
    ويقول الرسول -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: ((المؤمن للمؤمن كالبنيانِ يشدُّ بعضُه بعضاً)) متفق عليه من حديث أبي موسى، ويقول الرسول -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: ((مثلُ المؤمنين في توادِّهم وتراحمهم وتعاطُفِهِم، كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر)).
    ومن ذلك أيضاً تكريمهم للعلماء، وقد أوصاهم والدهم عبدالعزيز -رحمه الله تعالى- بذلك، فهم يجلون العلماء ويقدرونهم غاية التقدير، ولكن هناك علماء سوء يتكلمون في الحكومة السعودية وربما يكفرونها، فينبغي التمييز بين أهل العلم من كان على عقيدتهم ‑أي على عقيدة التوحيد‑ فينبغي أن يُكرَم، ومن كان على العقائد البدعية أو الحزبية ‑هؤلاء الحزبيون يا إخواننا شرٌ، هم يهيئون أنفسهم للوثوب على الدولة متى تمكَّنوا‑ فينبغي ألاَّ يمكنوا من شيء، وألاَّ يساعدوا على باطلهم، اللهم إلاَّ إذا كان من باب التأليف إذا عُلِمَ أنهم سيرجعون.
    وإن إكرامهم لأهل العلم يعتبر منقبة لهم، وإحساناً إلى دولتهم وإلى والدهم لوصيته -رحمه الله تعالى-.
    وقال رحمه الله تعال : (فإن هذه البلدة تعتبر معقل المسلمين، وملجأ المسلمين، وإنني أحمد الله، فقد فتحوا صدورهم لكثير من الآتين من بلدان شتى، فنحمد الله سبحانه وتعالى والله المستعان.
    (من كتاب مشاهداتي في المملكة العربية السعودية)

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    saudia
    المشاركات
    67

    خطيب المسجد الحرام يحذر من المؤامرات التى تحاك للأمة وذهاب الامن

    خطيب المسجد الحرام يحذر من المؤامرات التى تحاك للأمة وذهاب الامن

    أوضح إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور صالح بن حميد أن وقفة الصدق مع النفس ومع الأمة تقتضي المصارحة في المحاسبة ولو بغليظ من القول ؛ فإن الدواء مرّ فمع ابتداء عام وانتهاء آخر يحسن التأمل ويُطلب التدبر ويُقرأ كل ما يخطه التاريخ .

    وقال معاليه في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام : إن التكالب على أمة الإسلام وديارها لا يخفى ، مؤامرات تحاك ضد الأمة وشعوبها وقرارها واستقرارها واجتماع كلمتها واستقلالها ، فبين عوامل اليأس والإحباط والاستعجال تعمل الأيدي الخفية لإضعاف الأمة وتقطيعها وتمزيقها وتقسيمها ؛ ولقد استخدم هؤلاء الأعداء وسائل شتّى لشق الصف وإحداث الفتن وزرع اليأس ونزع الثقة .

    وبين أن من مشكلات أبناء هذا العصر ما تزخر به وسائل الاتصال وأدوات التواصل من سيل المعلومات الهادرالمتدفق لا تمييز فيه بين المحق والمبطل والصادق والكاذب ، فسريان المعلومات الصائبة والخاطئة أسرع من النار في الهشيم مما يوجب أخذ الحيطة والحذر ، ناهيكم عن المواقع المنظمة التي تتفنن في تأليب الشعوب ونشر الاضطراب وزرع الفتن .

    وبين الدكتور بن حميد أن من مظاهر استهداف العدو الأمة الإسلام وشعوبها بث الشائعات بأنواعها ، والتهجم على البلاد ومكتسباتها وقياداتها ، ونزع الثقة من رجالاتها من العلماء الراسخين والساسة الصادقين والوطنيين المخلصين ، يتصيدون الأخطاء وينشرون العثرات بالإضافة إلى بعض التعليقات الساخرة التي ظنوا أن المقصود بها مجرد الإضحاك والتسلية وهي تعمل عملها لزعزعة النفوس واضطراب الروئ.

    وكشف معاليه أن من أخطر مظاهر الاستهداف من جرّ إليه بعض أبناء الأمة في جهل وانخداع ووقعوا في دائرة الغلو في الدين اقتيدوا إلى المهالك بدافع من حماس وجهل جمعوا بين سفه الأحلام وقلة التجربة والخبرة وضعف التفكير والإدراك ؛ فأي دين وأي عقل أن يكون وقود هذه الفتن أبناء دم واحد ودين واحد وبلد واحد ؟ أغوى الشيطان القاتل ليستحل دم أخيه ، فكم من طفل قد يتّم ؟ وكم من ثكلى قد أيمت ؟ وكم من عائلة قد شردّت؟.

    وأكد إمام وخطيب المسجد الحرام أن أقرب طريق للمعرفة والإدراك أخذ العبرة وسلوك مسالك الاعتبار ؛ فعلى المؤمن الناصح والمعتبر الصادق أخذ مما يحدث من حوله من أحداث جرت الويلات على ديار المسلمين والنظر في ديارهم التي أصبحت مسرحًا لسفك الدماء وتشريد الأسر وضياع الثروات واضطراب الأحوال ـ نسأل الله أن يكشف كربهم ويرفع ضرهم وأن يحفظهم ويعيد إليهم اجتماعهم وأمنهم واستقرارهم وجمع كلمتهم على الحق والهدى ـ .

    ودعا الدكتور بن حميد في خطبته أن يحفظ الله هذه البلاد المباركة الطاهرة بلاد الحرمين الشريفين أرض المقدسات وأشرف البقاع على وجه الدنيا بلد التوحيد والوحدة تحكم شرع الله وتقيم حدوده جعلت الشريعة منهاجها فهي تحتضن مقدسات المسلمين وتتشرف برعايتها وخدمتها وخدمة قاصديها من حجاج وعمار وزوار ، فيها مهبط الوحي ومنبر التوحيد.

    وقال : " إن هذه البلاد المباركة قبل وحدتها وتوحدها كانت تعيش على هامش التاريخ ، فلم يكن الوصول إلى الحرمين الشريفين آمنا ولا ميسرا فتّم توحيدها فانتقلت من حالة العزلة والتهميش إلى التأثير والتغيير والحضور على الأصعدة العالمية والإقليمية " مبينا أن الله سبحانه وتعالى منح هذه البلاد المباركة شرف أمن الحجيج وتأمين مسالكه فيأتي الحاج والمعتمر محفوفا بالرعاية الكريمة آمنا على نفسه يؤدي نسكه ويعود مودعا بالسلامة .

    وأبدى معاليه تعجبه ممن يريد أن يفرق بين الدين وهذه الدولة ويظن أن ما بينهما إنما هو حلف يمكن أن ينفك أو يمكن الانفكاك منه فهذه غفلة عن سنن الله في التاريخ والأمم والدول ، إنما بين الدين وهذه الدولة هو عصبية نشأة وكل دولة تنفك عن عصبية نشأتها لا تقوم لها قائمة فالالتزام بالإسلام وتحكيم والدعوة إليه في هذه الدولة المباركة ليس مجرد وظيفة من وظائفها بل هو روحها وحياتها وهدفها ومنهجها .

    ودعا الشيخ ابن حميد الشباب إلى تقدير هذه النعم وحفظها والمحافظة بكل ما أوتوا من قوة وحزم على أمن بلادهم ووحدته والالتفاف حول قيادته ، وقال :" الحذر الحذر أن يذهب هذا الأمن الوارف فكونوا معتبرين قبل أن تكونوا عبرة ، وازنوا بين المصالح وقيام الدين وشعائره ورص الصفوف واتحاد الكلمة ووحدة القيادة المسلمة ولزوم الجماعة والرجوع لأهل العلم الراسخين ".

    وبين إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور صالح بن حميد أن الأخطاء موجودة والكمال ليس مدعّى ، لكن لا يجوز لأي عاقل فضلا عن مسلم ومواطن مخلص أن يكون النقد والمطالبات على حساب سلامة البلاد وأمن الأوطان واجتماع الكلمة ، فالمطلوب هو النصح والتناصح والمعالجة بالحسنى وسلامة الصدور والصدق في المعالجات والعزم على الخير وتحصيله ودفع الشر وتفويته ، مشيرا إنه ليس من النصح ولا من الإخلاص تصوير البلاد وكأنه لا خير فيها واقتناص الفرص لإشاعة الفوضى ونشر البلبلة ، فليس مخلصا من يهدم ثوابت بلده وقيم مجتمعه باسم النقد وحرية التعبير وكذلك من يظن أن هناك تعارضا بين الوطنية والإسلام , مشددا معاليه على أهمية التمسك بالدين القويم ولزوم الجماعة ، فالجميع في سفينة واحدة ينجون جميعا أو يغرقون جميعا فالجماعة رحمة والفرقة عذاب.



ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •