....لكن لمَّا استَقَرَّتْ المذاهب، واستقرت الفرق، وصار أبو حنيفة رحمه الله أحد الأئمة الأعلام الذين يشار إليهم، والذين يُتَّبعون في مسائل الفقه،
ترك أهل السنة إيراد ذلك
بعد نهاية القرن الخامس،
واجتمعوا على عدم ذكرها،
يرفع للأهمية البالغة ورحم الله الامام اباحنيفة وغفر له