ما رأيكم في من يقول :
" إذا وجد هناك رجل لا يجحد الصلاة ويعترف بشرعيتها
لكن
من حيث العمل هو لا يقوم بها ، لا يصلي ، وربما لا يقوم بها مطلقا ، وربما يصلي تارة وتارة... [فإذا قيل له لم لا تصلي؟]
قال : الله يتوب علينا والله هذه الدنيا شغلتني والأهل شغلوني ... .
فيقول الشيخ : فهذا الرجل لا ينكر شرعية الصلاة ، فإذا قلنا هذا الرجل كافر نكون خالفنا الواقع لأن هذا الرجل مؤمن بشرعية الصلاة ، مؤمن بالإسلام كله فكيف نكفره؟!
وبناء عليه فإن تكفيره فتح أبواب الفساد والضلال.
بل إن أحد المشايخ ينصح طلبة العلم يقوله : " فليحذر المؤمن من أن يكون الراجح قول من يكفّر".
فأرجو منكم المشاركة أو عرض هذا السؤال على المشايخ
وشكرا لكم .