النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: رواية الإصطخري إعتبرها العلماء و أخذوها و لا تشككوا فيها.يربيع المدخلي الجاهل

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    3

    رواية الإصطخري إعتبرها العلماء و أخذوها و لا تشككوا فيها.يربيع المدخلي الجاهل

    [overline]رسالة الإمام أحمد
    التي رواها الإصطخري
    (العلماء أخذوا بها ولم يردوها )
    (ولا تشككوا فيها)
    (فهل من شكك فيها يفهم! و علماء أهل السنة لا يفهمون؟)
    (والإمام الذهبي أخطأ –رحمه الله- والكل يؤخد من قوله و يرد)
    بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و من والاه إلى يوم الدين.
    أما بعد:
    فإن خير الكلام كلام الله عز و جل و خير الحديث حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم . و أفضل الجمل ما قلّت كلماتها و دلّت معانيها , و ما ملّت نفوس قارئيها و سامعيها.

    و بعون الله و بحوله , كتبت هذه المقالة , التي بعنوان: (رسالة الإمام أحمد التي رواها الإصطخري), وهي رد علمي موثق لا مني, بل من كلام أهل العلم الثقات علماء أهل السنة و الجماعة المجددون لمنهج السلف , رد على من أنكر رواية الإصطخري, بحجة أن الإمام الذهبي –رحمه الله-, طعن فيها , وجهّل المحدثون كيف سكتوا عنها, والمشكلة أن الرواية أخذ بها أكابر أهل العلم و لم يردوا.
    والسبب الذي لفت انتباهي لهذه الرواية , هو إنني قرأت كتابا لفضيلة الشيخ العلامة حمود التويجري رحمه الله ووالديه, تحت عنوان إثبات صفة العلة لله, قرضها له الإمام ابن باز رحمه الله وزكاها العلامة العثيمين رحمهم الله أجمعين, إستدل الشيخ حمود رحمه الله برسالة الإصطخري المنسوبة للإمام أحمد في رسالته هذه, لإثبات بعض الجمل و صحتها, والرسالة أيضا رواها الكرماني ( الإمام حرب الكرماني ), ونقلها شيخ الإسلام إبن القيم في حادي الأرواح, وإستدل بها فضيلة الشيخ فالح بن نافع الحربي, -وفقه الله و سدد خطاه - -ونسأل الله أن يعادي من عاداه –طالما كان شيخنا على منهج أهل السنة لا متبعا لهواه- , في كتابه و إسم الكتاب هو (التحقيق السديد – الجزء الأول) نقل فضيلة الشيخ فالح حفظه الله جزءا من رواية الإصطخري عن الإمام أحمد ألا وهو (ومن زعم أنه لا يرى التقليد ولا يقلد دينه أحدا فهو قول فاسق عند الله ورسول - صلى الله عليه وسلم - إنما يريد بذلك إبطال الأثر تطيل العلم والسنة والتفرد بالرأي والكلام والبدعة والخلاف).
    ولكني عندما كنت أطالع بعض الرسائل للدكتور ربيع المدخلي وهي بعنوان : (النهج الثابت الرشيد في إبطال دعاوى فالح في ما سماه إشراع الأسنة و التحقيق السديد ), فوجدت قولا للدكتور ربيع, يقول فيه:
    ( ومن مجازفاته غلوه في التقليد ونسبته إلى إمام أهل السنَّة الإمام أحمد ما لا يجوز نسبته إليه لأنَّه ضد منهجه وضد منهج أئمة الإسلام :
    قال فالح في ( ص 43 ) : " وقد قال إمام أهل السنة والثابت في المحنة الإمام أحمد بن حنبل : " من زعم أنه لا يرى التقليد ، ولا يقلد دينه أحدًا : فهو قول فاسق عند الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم - ، وإنما يريد بذلك إبطال الأثر ، وتعطيل العلم والسنة ، والتفرد بالرأي والكلام والخلاف " )
    ثم قال معلقا على المقالة:
    (هذا الكلام المنسوب إلى الإمام أحمد لا يثبت عنه ، وحاشاه أن يقوله ، هذا الكلام الذي يعود بالطعن عليه وعلى أئمة الإسلام الذين حاربوا التقليد ، فيرميهم بالفسق ، برأه الله من هذا الباطل ، وإذا ثبت عن غيره فنرده بقاعدة أهل السنة : ( كل يؤخذ من قوله ويرد إلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ) ، ومع ذلك فإن قصدهم يخالف قصد فالح الذي يريد بالتقليد التقليد الباطل ، وهم يريدون بالتقليد - إن صح عنهم – الاتباع)
    أقول و بالله مستعينا:
    أولا: هذه الجمل ما نسبها الشيخ فالح للإمام وحده بل نسبها إليه الإمام أبو الحسين ابن أبي يعلى في كتابه طبقات الحنابلة , وشيخ الإسلام ابن القيم, والكرماني من قبله, و رجع إليها العلامة حمود التويجري , وزكاها العلماء, وهي الرواية التي عنها نتحدث في هذه المقالة , (رواية الإصطخري), الرواية التي شكك فيها الدكتور ربيع المدخلي. والشيخ فالح نقل هذه الجمل من كتاب طبقات الحنابلة.
    ثانيا: قوله (لا يثبت عنه) , لماذا لا يثبت عنه !؟ لأنه يعود بالطعن على أئمة الإسلام ! إذا كيف تقول (وهم يريدون بالتقليد –ان صح عنهم -الإتباع) سبحان الله!
    ثالثا: أين طعن الإمام أحمد –رحمه الله – في أئمة الإسلام؟ لأنه رد على من ينكر التقليد مطلقا؟!. ولو قرأت كلام الإمام أحمد كاملا و تدبرته , و تمعنت فيه , لوجدته يقول قبل, الكلام عن التقليد: (وأصحاب الرأي والقياس في الدين مبتدعة ضلال إلا أن يكون في ذلك أثر عمن سلف من الأئمة الثقات.) إذا فالإمام أحمد يقصد بذلك التقليد الذي هو إتباع لآثار السلف و الأئمة الثقات,وقد حدد المقصود بكلامه , بقوله : (وإنما يريد بذلك إبطال الأثر) . ووافق الإمام أحمد في كلامه هذا الذي أبطله الدكتور ربيع , وافقه الإمام البربهاري كما في شرح السنة , فقد قال(عليك بالأثر وأصحاب الأثر والتقليد، فإن الدين إنما هو بالتقليد), فالإمام البربهاري يسمي إتباع الأثر تقليدا. فهل ستقول أنه يطعن في علماء أهل السنة و الجماعة؟!.
    رابعا: الشيخ فالح بين و طلبته بينوا أنهم لا يقصدون التقليد المحرم الباطل الذي هو أصل من أصول أهل الشرك و الضلال, بل يقصدون التقليد الذي هو إتّباع . قال الشيخ فالح –وفقه الله-كما في التحقيق السديد – الجزء الأول:
    (هل الإمام أحمد والبربهاري على التقليد الذي هو أصل من أصول أمم الضلال، أو أنهما يتفقان على الاتباع أو أن مرادهما الاتباع؟، وقد ذكر كل منهما اتباع الأثر، وكان البربهاري مقتدياً بإمام أهل السنة أحمد بن حنبل وغيره من السلف.
    والإمام أحمد والبربهاري وسلفهما يسمون الاتباع والتسليم للأدلة والآثار تقليداً، وقد أنشد إسماعيل الترمذي الإمامَ أحمد وهو في سجن المحنة، قوله (كما في مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي، باب 90، ص 516):
    "وقالوا لنا قولوا ولا تتعمقوا بذلك أوصانا النبي المعزر
    فقلنا وقلدنا ولم نأت بدعة وفي البدعة الخسران والحق أنور
    ولم نر كالتسليم حِرزاً وموئِلاً لمن كان يرجو أن يثاب ويحذر)
    خامسا: اتّهم الدكتور ربيع المدخلي , الشيخ فالح بأنه مخالف لمراد الأئمة بالتقليد فهم يقصدون به الإتباع , و هو يقصد التقليد الباطل!
    أقول . سبحان الله! ولا حول و لا قوة إلا بالله, الشيخ فالح احتج بكلام أئمة السلف و منهم الإمام أحمد و البربهاري , و قال أنهم يقصدون به الإتباع, ودافع عن قصدهم , فتقول أنه يقصد غير ما يقصدوه!
    والمشكلة أن الشيخ فالحا سرد الروايات و النقولات عن أهل العلم التي تقول بالتقليد الذي هو إتباعا لأهل الأثر.
    فقال –حفظه الله-. في التحقيق السديد :
    (قال الإمام الدارمي - رحمه الله - (في كتابه النقض على المريسي 2/668): "والاقتداء بالآثار تقليد، فإن كان لا يجوز في دعوى المريسي أن يقتدي الرجل بمن قبله من الفقهاء فما موضع الاتباع الذي قال الله - تعالى -: (وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ(؟، وما يصنع بآثار الصحابة والتابعين بعدهم بعد ألا يسع الرجل استعمال شيء منها إلا ما استنبطه بعقله في خلاف الأثر؟، إذاً بطلت الآثار، وذهبت الأخبار، وحرم طلب العلم على أهله، ولزم الناسَ المعقولُ من كفر المريسي وأصحابه والمستحيلات من تفاسيرهم، فقد عرضنا كلامهم على الكتاب والسنة فأخطأوا في أكثرها الكتاب والسنة ولم يصيبوا السنة ")
    -هذا هو التقليد الذي يقصده الإمام أحمد و البربهاري, فهل ستقول مرة أخرى أنهم يطعنون في أئمة الإسلام.؟
    قال فضيلة الشيخ فالح الحربي في كتابه المذكور آنفا ألا وهو (التحقيق السديد):
    (كلامي عن جنس من الناس يحرّم التقليد على كل أحد من المسلمين بلا تفصيل- ومنهم من تناصره على باطله-، مخالفين بذلك إجماع أهل العلم على أن من ليس لديه معرفة يصل بها إلى الحكم الشرعي يقلد - أو قل: يسأل، أو قل: يتبع العلماء - عملاً بقوله - تعالى -: (فَاسْأَلوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ(، وهذا الجنس لا يأخذ بكلام أهل الذكر، وإنما يتبع هواه وحُكْم نفسه، وفي هذا ضياع لهم وللأمة، ويزيد كلامي في التقليد بياناً و ظهوراً و وضوحاً كلام لي آخر، نشرته شبكة سحاب - صوتياً - بتاريخ 6/7/2002 م - أي: قبل أن ينحرف بها المدخلي وقبل ما افتراه علي بزمن-، لخصّت فيه تفصيل العلماء،- هذا إلى ما يعلمه عني القاصي والداني من الدعوة إلى الكتاب والسنة والاتباع لا الابتداع- فقلت فيه: "الناس ينقسمون إلى: إنسان عالم، وهذا العالم متعبد بما يؤدي إليه اجتهاده بعد استفراغ الوسع واعتقاد الحق في ذلك، أو أنه طالب علم يدرك بعض الأشياء وبعضها لا يدركه، ويرجع فيه إلى العلماء، أو أنه جاهل، وهذا على كل حال لابد من رجوعه إلى العلماء، كما ألزمه الله في كتابه، وألزمته سنَّة النبي صلى الله عليه وسلم، وكما هو منهج أهل السنة والجماعة المؤصل على كتاب الله وسنَّة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا ينبغي أن يقول شخص: أنا أتبع الكتاب والسنَّة ولا أقلد - وهو جاهل -)
    -أليس كلام الشيخ فالح واضح؟
    -هل ما زلت ستقول عنه أنه يخالف أئمة الإسلام , بأنه يريد التقليد الباطل , و هم يريدون الإتباع؟
    -ألم تلاحظ أن الشيخ فالح , نقل كلام الأئمة , قاصدا به أنه يقصد التقليد الذي هو إتباع.؟
    ***********
    ثم نعود لرواية الإصطخري, عن الإمام أحمد وهي في طبقات الحنابلة, في ترجمة أبي العباس الإصطخري.
    1-قال الدكتور ربيع المدخلي: (وبالمناسبة فقد رددت على مثل هذا الكلام المزيف في مناقشاتي لفالح في مقالي " أسئلة وأجوبة على مشكلات فالح " وكان بتاريخ 11/6/1425 هـ فقلت فيه - طاعنًا فيما ينسبه الاصطخري إلى الإمام أحمد - : " وأما ما ينسب إلى الإمام أحمد - رحمه الله - من أنه قال : إن الخوارج مرجئة فأنا إلى الآن مستشكله ومستبعد ثبوته عن الإمام أحمد - رحمه الله)
    2-ويقول الدكتور ربيع أيضا عن جملة التقليد في رواية الإصطخري: (هذا الكلام المنسوب إلى الإمام أحمد لا يثبت عنه ، وحاشاه أن يقوله)
    أقول و بالله مستعينا:
    أولا: لماذا يستنكر الدكتور ربيع قول الإمام أحمد بأن الخوارج هم المرجئة؟؟ والإمام ابن باز وافقه؟ ولم ينكرها عليه الأئمة! وقد إعترف بأنه يطعن في الجملة التي نسبها الإصطخري للإمام أحمد, بناءا على أنه يستنكرها, فسبحان الله!!
    وهذه الرسالة شرحها الشيخ عبد الرحمان الحجي , في ثلاثة أشرطة عناوينها كالتالي:
    الدرس 1 -الايمان والقدر
    الدرس 2 -الإمامة والصفات والقرآن
    الدرس 3 -الصحابة والتقليد والفرق
    سؤال وجه للعلامة صالح الفوزان وفقه الله.
    المكالمة الأولى:
    الشيخ صالح الفوزان:وعليكم السلام
    المتصل:كيف حالكم يا شيخ؟
    الشيخ صالح الفوزان:طيب
    المتصل:محمد من ليبيا معاك يا شيخ.
    الشيخ صالح الفوزان:نعم
    المتصل:عندي سؤال يا شيخ.
    الشيخ صالح الفوزان:نعم.
    المتصل:يا شيخ .. فيه رواية منسوبة إلى الإمام أحمد, في طبقات الحنابلة, نقلها عنه شخص إسمه أبو العباس.. أبي العباس الإصطخري , على ما أظن,نعم.
    الشيخ صالح الفوزان مقاطعا: ويش فيها هذه الرواية؟
    المتصل:الرواية هذه استدل بها الشيخ حمود التويجري في إثبات علو الله سبحانه و تعالى, والرسالة .. و الرسالة .. والرسالة يعني زكاها الشيخ ابن باز (رسالة الشيخ حمود), نعم.
    الشيخ صالح الفوزان: و أنا أزكيها أيضا.
    المتصل:نعم.
    الشيخ صالح الفوزان مكررا:و أنا أزكيها أيضا.
    المتصل:نعم , و لكن قرأت في كتاب سير أعلام النبلاء للإمام الذهبي, يعني أنه ضعف الرواية و قال أنها موضوعة..
    الشيخ صالح الفوزان مقاطعا: الرواية إيش هي؟
    المتصل:رواية الإصطخري للإمام أحمد.
    الشيخ صالح الفوزان: لا تشكك فيها,
    المتصل:نعم.
    الشيخ صالح الفوزان:معتمدينها العلماء و لا تشكك فيها.
    المتصل:هل قول الإمام الذهبي يحتج به هنا أو لا يا شيخ؟
    الشيخ صالح الفوزان: أقول لا تشكك فيها , بس , مقبولة إن شاء الله, حياك الله.
    المتصل: إن شاء الله , بارك الله فيكم يا شيخ , السلام عليكم.
    وصلى الله و سلم على سيدنا محمد و على آله و صحبه .[/overline]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    596
    جزاك الله خير لكن المكالمة مع الشيخ صالح الفوزان ضع مادتها الصوتية
    "يعجبني الرجل إذا سيم خطة ضيم قال لا بملئ فيهِ"

    قال سليمان بن موسى: ["إذا كان فقه الرجل حجازيا ، وأدبه عراقيا فقد كمل"]


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الصارم المسلول :( و قال في الرسالة التي رواها أبو العباس أحمد بن يعقوب الإصطخري و غيره : و خير الأمة بعد النبي صلى الله عليه و سلم أبو بكر و عمر بعد أبي بكر و عثمان بعد عمر و علي بعد عثمان و وقف قوم و هم خلفاء راشدون مهديون ثم أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم بعد هؤلاء الأربعة خير الناس لا يجوز لأحد أن يذكر شيئا من مساويهم و لا يطعن على أحد منهم بعيب و لا نقض فمن فعل ذلك فقد وجب تأديبه و عقوبته و ليس له أن يعفو عنه بل يعاقبه و يستتيبه فإن تاب قبل منه و إن ثبت أعاد عليه العقوبة و خلده في الحبس حتى يموت أو يراجع )0


    قال الناصر كذا وقع في النسخة التي نقلت منها ويحتاج إلى تحقق في الإسم هل هو أحمد بن يعقوب أو ابن سعيد

    يأتي إن شاء الله"


    0
    التعديل الأخير تم بواسطة الناصر ; 08-31-2009 الساعة 04:44 AM

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    //////////
    المشاركات
    57
    هذم تعتبر من مجازفات المدخلي وتفرداته بهذه القول وهو التشكيك في رسالة الإصطخري


    والا من من اهل العلم يوافقه على ذلك ؟ !!!

    وهل يمكن تنزيل مكالمة الامام الفوزان - حفظه الله - بالصوت ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة جعفر السحمان ; 09-11-2009 الساعة 06:14 PM
    يقول الإمام الآجري رحمه الله تعالى في كتابه ( الشريعة ) : " لم يختلف العلماء قديماً وحديثاً أن الخوارج قوم سوء عصاة لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم ، وإن صلوا وصاموا واجتهدوا في العبادة فليس ذلك بنافع لهم ، ويظهرون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وليس ذلك بنافع لهم ؛ لأنهم قوم يتأولون القرآن على ما يهوون ؛ فقد حذرنا الله تعالى منهم ، وحذرنا منهم الرسول عليه الصلاة والسلام ، وحذرناهم الصحابة رضي الله عنهم .....).ا.هـ

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •