قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في تقريب التهذيب:( محمد بن إسماعيل بن يوسف السلمي أبو إسماعيل الترمذي نزيل بغداد ثقة حافظ لم يتضح كلام أبي حاتم فيه من الحادية عشرة مات سنة ثمانين ت س )0
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في تقريب التهذيب:( محمد بن إسماعيل بن يوسف السلمي أبو إسماعيل الترمذي نزيل بغداد ثقة حافظ لم يتضح كلام أبي حاتم فيه من الحادية عشرة مات سنة ثمانين ت س )0
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في تقريب التهذيب :(أحمد بن محمد بن أيوب صاحب المغازي يكنى أبا جعفر صدوق كانت فيه غفلة لم يدفع بحجة قاله أحمد من العاشرة مات سنة ثمان وعشرين د )0
قال الحافظ الذهبي رحمه الله في تأريخ الإسلام :(مروان بن جعفر بن سعد بن سمرة بن جندب السمري الكوفي 000 ذكره ابن أبي حاتم وقال : صدوق صالح الحديث . وقال أبو الفتح الأزدي : يتكلمون فيه . قلت : هذا غير مفسر فلا يضر )0
قال ابن القيم رحمه الله في تهذيب سنن أبي داود ج2 ص296 و297:( قال ابن القطان ويزيد هذا المعنى تأكيدا أن عطاف بن خالد روى هذا الحديث فقال حدثنا محمد بن عمرو بن عطاء حدثنا رجل أنه وجد عشرة من أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم جلوسا فذكر نحو حديث أبي عاصم وعطاف بن خالد مدني ليس بدون عبدالحميد بن جعفر وإن كان البخاري حكى أن مالكا لم يحمده قال وذلك لا يضره لأن ذلك غير مفسر من مالك بأمر يجب لأجله ترك روايته قال وقد اعترض الطبراني على مالك في ذلك بما ذكرناه من عدم تفسير الجرح بأمر آخر لا يراه صوابا وهو أن قال وحتى لو كان مالك قد فسر لم يجب أن يترك بتجريحه رواية عطاف حتى يكون معه مجرح آخر قال ابن القطان وإثما لم يره صوابا لوجهين أحدهما أن هذا المذهب ليس بصحيح بل إذا جرح واحد بما هو جرحه قبل فإنه نقل منه لحال سيئة تسقط بها العدالة ولا يحتاج في النقل إلى تعدد الرواة والوجه الثاني أن ابن مهدي أيضا لم يرض عطافا لكن لم يفسر بماذا لم يرضه فلو قبلنا قوله فيه قلدناه في رأي لا في رواية
وغير مالك وابن مهدي يوثقه 000)0
قال الشيخ الألباني رحمه الله في الضعيفة تحت حديث 1582 :(فإن بديل بن ميسرة ثقة من رجال مسلم . و ابنه عبد الرحمن ، قال ابن معين و أبو داود والنسائي : " ليس به بأس " . و قال الطيالسي : " ثقة صدوق " . و ذكره ابن حبان في " الثقات " . و لم يضعفه أحد غير ابن معين في رواية ، و هو جرح غير مفسر فلا يقبل ، لاسيما مع مخالفته لروايته الأولى الموافقة لقول الأئمة الآخرين . و أما قول الأزدي : " فيه لين " ، فهو اللين ، لأنهم تكلموا فيه هو نفسه ، فلا يقبل
جرحه ، لاسيما عند المخالفة ، و كأنه لذلك قال البوصيري في " الزوائد " :" إسناده صحيح " )0
قال الشيخ الألباني رحمه الله في إرواء الغليل تحت حديث 535:(وأما ما نقله الزيلعي ( 2 / 33 ) . عن النووي أنه قال فيه هارون بن عنترة وهو وإن وثقه أحمد وابن معين فقد قال الدراقطني : هو متروك كان يكذب ) فإني أظنه وهما من النووي رحمه الله فإن الدارقطني إنما قال ذلك في عبد الملك بن هارون لا في أبيه كما تقدم . وعلى كل حال فرواية التوثيق عن الدارقطني وابن حبان أولى بالترجيح لموافقتها لتوثيق الأئمة الذين سبق ذكرهم ولأن رواية التضعيف عنهما جرح غير مفسر فلا يقبل )0
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في تهذيب التهذيب :(إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة السدي 000وقال الحاكم في المدخل في باب الرواة الذين عيب على مسلم إخراج حديثهم تعديل عبد الرحمن بن مهدي أقوى عند مسلم ممن جرحه بجرح غير مفسر 000)0