منهم الشيخ إبراهيم العريان رضى الله تعالى عنه و رحمه ... و كان رضى الله تعالى عنه يطلع المنبر و يخطب عرياناً ، فيقول : السلطان و دمياط باب اللوق بين القصرين و جامع طليون الحمد لله رب العالمين ، فيحصل للناس بسط عظيم .... و كان يخرج الريح بحضرة الأكابر ، ثم يقول : هذه ضرطة فلان ، و يحلف على ذلك ، فيخجل ذلك الكبير منه ، مات سنة نيف و ثلاثين و تسعمائة .
( طبقات الشعراني 2/142 و جامع النبهاني 1/412 ) .