كلمة التوحيد لها شروطها من لم يأت بها لا تنفعهفهل من الممكن ان لا تنفعني كلمة لا اله الا الله مع كل عظمتها
المنافقون في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام كانوا يرددون هذه الكلمة العظيمة ومع ذلك لم تنفعهم لأنهم لم يحققوا شروطها
ومن قال لا إله الا الله ولم يعمل بجوارحه لم يلتزم بشرط من شروط لا إله الله وهو شرط ( الانقياد )