قال شريك القاضي-وذكر المرجئة- فقال:
هم أخبث قوم وحسبك بالرافضة خبثا ولكن المرجئة يكذبون على الله
قال شريك القاضي-وذكر المرجئة- فقال:
هم أخبث قوم وحسبك بالرافضة خبثا ولكن المرجئة يكذبون على الله
قال صلى الله عليه و على آله و سلم :
( صنفان من أمتي لا يردان عليّ الحوض الـقـدريّة و الـمـرجـئـة )
السلسلةالصحيحة 2748
الحمد لله على نصرة الحق بارك الله في الشيخ فوزي
وعن ميمون بن أبي حمزة قال: قال لي ابراهيم النخعي: لا تدعوا هذا الملعون يدخل علي بعد ما تكلم في الإرجاء- يعني حمادا-!
وحماد هو حماد بن أبي سليمان شيخ أبي حنيفة وكان رأسا في الإرجاء! رواه عبد الله بن أحمد1 /365
جزاكم الله خير وبارك الله فى الشيخ فوزى
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالعزيز النجدي ; 05-10-2008 الساعة 02:31 AM
[frame="7 80"][/frame]عليك بطرق الهدى ولا يضرك قلة السالكين، وإياك وطرق الضلالة ولا تغتر بكثرة الهالكين». الفضيل بن عياض
يرفع رفع الله قدر الشيخ العلامة فوزي بن عبد الله الحميدي الاثري وبارك فيه ونفع به الاسلام والمسلمين
امين..
أرجو تعديل عنوان المقال بارك الله فيكم :
كتاب جديد للشيخ فوزي الأثري بعنوان: الرعود الصواعقية لصعق ألفاظ ربيع المدخلي البدعية
الحمد لله و جزى الله فضيلة المجاهد الشيخ فوزي بن عبد الله بن محمد الحميدي الأثري حفظه اللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المهاجر
لقد رد ( الشيبة المنحرف !! ) ربيع المدخلي - كعادته - برد هزيل جداً على كتاب الشيخ فوزي حفظه الله ، لا جديد فيه إلا المدح والثناء والإطراء على نفسه كالعادة ، لأن الرجل كما يقال مكانك در وفاقد الشيء لا يعطيه .
فأقول : أيش به الربيع ؟ فالظاهر أن الخرف أصبح سمة من سماته الشديدة شفاه الله ورزقنا التوبة الصادقة وإياه .
ما عنده إلا الردود لا تأصيل ولا شروحات علمية ولا يحزنون ، ولو كان صادقا لله رب العالمين ، لرد على الحلبي والحجوري وأمثالهم لكن من خلال مطالعتي لكتبه ظهر أن هذا الشيبة لا يرد إلا على من يجعله خصما يستحل منه العرض عياذا بالله فكيفره انتقاما لنفسه وتشويها لسمعته .
فلماذا دائما يرد على من ينتقدونه ؟ أرأيه هو الصواب دائما والأمة في ضلال ؟! مسكين ضايع ، يقول الشيخ مقبل رحمه الله : ( ولو كانت المسألة تتعلق بشخصي لما رددت عليه ، فمن أنا حتى أضيع الوقت في الدفاع عن نفسي ؟ )
لكن الله حسيب المدخلي الذي يكيل بمكيالين هذا المبتدع المنحرف وسيقف بين يديه سبحانه وتعالى فيوفيه حسابه .
أما الشيخ فوزي حفظه الله فنقول له : جزاك الله خيرا فشجاعتك الصريحة هذه الأزمان أصبحت نادرة ، فلا تلتفت للمدخلي فهو رجل مجنون أصابه الخرف مبكرا وعُرف عنه حب الجدل والخصومات وقد حذرنا السلف الصالح من أمثاله ، فاستمر في طريقك : دعوة وتأليفا وتدريسا وإعطاء كل ذي قسط قسطه .
فيا شيخ فوزي ويا شيخ فالح ، هذا ما قاله الشيخ العلامة مقبل الوادعي رحمه الله : ( وقد رد عليَّ غير واحد ولا أبالي بردودهم ولا أرد عليها وتموت ، بل يكون إخراجها سببًا لنصر السنة ) . فلا تلتفتوا لهذا الشيطان فقد استحكم الهوى في عقله وأصبح يضرب في أودية الضلال بلا توقف ، خرب الدين خربه الله .
وإننا ننتظر من المدخلي كتابا عن ذكرياته البطولية لعل ( مجالس الهدى ! ) تطبعه مجانا !! ، قوم تبع .
والحمد لله رب العالمين .
التعديل الأخير تم بواسطة بن حمد الأثري ; 07-23-2008 الساعة 12:47 PM
اعقل هذا يا مرابط محمد ودع عنك عقيدة الخوارج المرجئة واترك عنك اللهث وراء الدنيا الزائلة وركضك وراء ذيل ربيع لتحصل منه على تزكية وتصبح في رتبة من سماهم ربيع علماء وتتمكن من قيادة بعض المغفلين اتق الله وانظر واسمع بدع شيخ طريقتكم واحذر من عقاب الله يوم لا ينفعك لا ربيع ولا غيره بل ينفعك العمل الصالح والمعتقد الصحيح الذي ضللتم عنه بسبب المدخلي وأذنابه
جزاه الله خيرا الشيخ فوزي الأثري على هذه الرعود الصواعقية لصعق ألفاظ ربيع المدخلي
قال الإمام أبي محمد الحسن بن علي بن خلف البربهاري - رحمه الله - " وإذا رأيت الرجل جالس مع رجل من الأهل الأهواء فحذره وعرفه ، فإن جلس معه بعد ما علم فاتقه ؛ فإنه صاحب هوى "
جزى الله خير الجزاء العلامة المحدث فوزي الاثري على هدا الكتاب القيم الدي فضح المدخلي الضال المضل.
جزاكم الله خير وبارك الله فى الشيخ فوزى
قال ابن عباس رضي الله عنه :"يوشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء أقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقولون قال ابو بكر وعمر"
تعقيب الشيخ بن باز رحمه الله :" اذا كان من خالف السنة لقول ابو بكر وعمر- رضي الله عنهما - تخشى عليه العقوبة فكيف بحال من خالفها لقول من دونهما أو لمجرد رأيه واجتهاده"
بارك الله في الشيخ فوزي وجزاه الله كل خير
يرفع في وجوه المبتدعة
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
الزاد السادس من زاد الداعية الى الله
ان يكون قلب الداعية منشرحا لمن خالفه لاسيما اذا علم ان الذى خالفه حسن النية وانه لم يخالفه الا بمقتضى قيام الدليل عنده فانه ينبغى للانسان ان يكون مرنا فى هذه الامور وان لا يجعل من هذا الخلاف مثارا للعداوة والبغضاء اللهم الا رجل خالف معاندا بحيث
يبين له الحق ولكن يصر على باطله فاءن هذا يجب ان يعامل يستحق ان يعامل به من التنفير عنه وتحذير الناس منه لانه تبين عداواته حيث بين له الحق فلم يمتثل......