النتائج 1 إلى 15 من 17

الموضوع: فضيحة جديدة..ربيع المدخلي يصف جيوشه لمهاجمة عبدالعزيز الريس واسقاطه إليكم ماقالوه فيه

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    101
    القسم الثالث: تواصله مع بعض الأشخاص المنتقدين لدى العلماء السلفيين وتزكيته لهم وذبه عنهم :



    1- عبد العزيز السدحان أحد خواص عبد الله الجبرين وأحد الملمعين له. ومع ذلك فالريس دائم الثناء على السدحان والوصية به، والشهادة له بأنه سلفي وأنه في مجالسه الخاصة ينتقد التبليغ والإخوان ويعتذر له بأنه لا يجرؤ على الجهر بهذا، وبلغ من تعلقه به أنه عرض على الأخ سالم الخامري أن يدعمهم في جيزان لكن بشرط أن يستضيفوا العبيكان ثم يستضيفوا السدحان واستشارني حينها سالم وفيصل العنزي فنهيتهم عن قبول شيء منه بهذا الشرط ولا بغيره، ومن تعلقه به أن مكنه من التقديم لرسالته عن التبليغ وكانت مقدمة سيئة تهدم فتاوى الأئمة فيهم أو تكاد حتى شبه الشيخ محمد بن هادي صنيع الريس هذا بمن يكتب بيمينه ويمسح بشماله وفي الطبعة الثانية حصل تغيير طفيف في المقدمة مع بقاء الجوهر.

    2- مصلح الرشيد، وقد استضافه في منزله مرتين في مجلس عام، ثم استضافه مرة ثالثة في خارج بيته وأدار الحوار تلميذ الريس وصاحبه حمد العتيق ثم صدر شريط اللقاء بعنوان (القول الرشيد) مع أشرطة اللقاءين السابقين عن تسجيلات البينة.

    والذي يُعرف عن مصلح الرشيد بأنه من قدامى الحدادية في الرياض ومع ذلك فقد سئل مصلح الرشيد في اللقاء الأخير الذي أداره حمد العتيق عن الحدادية فقال (لا وجود للحدادية والحداد رجل عنده بعض الأخطاء والمشايخ هداهم الله لم يناظروه ولم يتأثر به أحد في هذه البلاد)
    قلت: وقد أخبرني الشيخ ربيع بأن مصلح الرشيد كان من الحريصين على عدم طرده من السعودية بعد أن كان يظهر الحرص على إبعاده.


    3- الدكتور عبد الله المعتاز: استضافته في منزله في اللقاء الأسبوعي العام. والمعتاز على أحسن أحواله من المخلطين فلا تمييز عنده بين السلفي والحزبي ولهذا تجده يزكي الجمعيات الحزبية في اليمن (كالحكمة التراثية) و(الإحسان السرورية) ويشهد لها بأنها كلها سلفية.


    4- أرسل إليه سليمان العلوان فتواه في الأناشيد ولعله بطلب من الريس فأورد فحوى فتواه مع العلماء الذين أفتوا بتحريم الأناشيد واصفاً سليمان العلوان بقوله (شيخي الفاضل) وذلك في مذكرة له عن الأناشيد مطبوعة بالحاسب سنة 1422هـ والعلوان في ذلك الوقت من المعروفين لدى السلفيين بانحرافه.

    5- احتفاؤه بالشيخ عبد الله العبيلان وربط الشباب السلفي به في الرياض. والعبيلان مع الأسف من المنافحين عن إحياء التراث كثير المدح والثناء عليها وفي مجلس قريب اجتمع فيه ببعض الشباب السلفي في خميس مشيط في هذا المجلس: أثنى العبيلان على إحياء التراث وذم السلفيين في جدة ومدح السروريين وأثنى على نشاطهم في الرد على الصوفية كما أخبرني بذلك الأخ محمد العود وكان حاضراً.

    وفي نقاش هاتفي بين الريس وبين الشيخ محمد بن هادي عاتبه على هذه العلاقة مع العبيلان وقال له: العبيلان ساقط عندنا من قديم وإذا استمريت معه (أو كلمة نحوها) فأنت تسقط نفسك ، فغضب وقال لست أنت الذي تسقط الذي يسقط ويرفع هو الله.

    6- محمد المغراوي حيث أثنى عليه واستغرب من مهاجمته والرد عليه. شهد بذلك الأخ محمد إبراهيم الحجي أحد أصحاب الريس سابقاً في مذكرة مصورة عندي منها نسخة. كما شهد عليه بهذا الأخ عادل المنصور حيث ناقشه فيه من عام 1423هـ وهو يصر على تزكيته وينتقد المشايخ الذين تكلموا عليه وصفه بأنه هو القائم على الدعوة السلفية في المغرب.


    7- محمد المختار الشنقيطي أثنى عليه وقال بأنه شرح كتاب التوحيد فكيف يهاجمونه شهد بذلك محمد الحجي في المذكرة المشار إليها. ومحمد المختار الذي يظهر أن لديه ميولاً صوفية وقد نقل لي عنه الشيخ محمد بن هادي أنه يقول "إن النبي صلى الله عليه وسلم يخرج عن طور البشرية حين يتنـزل عليه الوحي"


    8- عبد الله السبت: فقد كلف أحد العاملين معه في التسجيلات أن يعطيه إصداراته فقال له هذا الأخ: ولكن السبت قد رد عليه الشيخ مقبل رحمه الله وهو من جمعية إحياء التراث فقال (يا جلال إذا ردينا على كل أحد لم يبق لنا من السلفيين أحد، وبعدين عبد الله السبت قد رد على عبد الرحمن عبد الخالق مرتين). شهد بذلك الأخ جلال في ورقات بخط يده لدي منها نسخة.

    ثم أفادني الأخ عادل بن منصور بما معناه أن من صور علاقته بالسبت ما ذكره الريس في كتابه في الرد على المقدسي ص (19) أنه راسله سائلاً له عن المقدسي فقال (إلى فضيلة الشيخ عبد الله بن خلف السبت أدامه الله ناصراً للسنة ) وفي جواب السبت تسمية التراثيين في الكويت بالسلفيين. كما أن السبت زار الريس في الرياض سنة 1425هـ وأعطاه بعض رسائله وقام الشيخ محمد بن هادي بمناصحة الريس في ذلك وأخبره بأن السبت كذاب.

    9- نعمان الوتر، وأبو الحسن العروقي وسمير حندج وكلهم من أتباع أبي الحسن، ويذكر أنه ترك سمير حندج، وذكر البرعي للأخ عادل المنصور بأن الريس أخبره بأنه يدعم أبا الحسن العروقي ومركزه.


    مازالت الحلقات متواصلة وفضائح الريس على لسان السحابين وكذلك أوجه هذا الموضوع للريس لكي يعرف ماذا يمكرون له اتباع ربيع وستأتي ساعة الصفر الذي يأمر بها ربيع لكي يتحرك جيشه الجمهوري والشعبي للقضاء عليك (ابتسامة)

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    101
    القسم الرابع: لمزه لبعض ائمة السنة:
    أ- لمزه للشيخ ربيع في الباطن ومدحه والثناء عليه في الظاهر.


    1- ضمني به مجلس في منزله مع بعض خواصه فدار الحديث عن عبد المحسن العباد فقال الريس ما وقف أحد للشيخ ربيع مثل العباد حتى الشيخ ربيع يقول أكلم ابن باز ويستمع وأكلم ابن عثيمين ويستمع وأكلم العباد ويصد والعباد أول من رد على فالح وكان من الحضور الأخ عمر العمر وقال العمر: العباد يقول قلت للشيخ ربيع اقرأ قرآن نور قلبك بالقرآن. وعمر العمر هو أحد القائمين على ملتقى الثمامة في الصيف الماضي 1426هـ والذي بلغكم خبره عن طريق الأخ محمد العود ومن معه حين زاروكم في منزلكم.


    2- قال للأخ جلال في نقاش معه حول أبي الحسن: لماذا تتمسك بقول الشيخ ربيع؟! وسعوا مدارككم. (المذكرة المشار إليها)


    3- نقل عنه الأخ محمد الحجي أنه يصف الشيخ ربيع على وجه النقد أنه مكثر من الجرح والتعديل، وبأنه أصبح عند بعض الإخوة السلفيين كأنه نبي أو رسول، ومرة يصفه بأن عنده شدة. (المذكرة المشار إليها).

    وأخبرني الأخ عادل بن منصور أن الريس قال له مشايخ المدينة فيهم شدة تنفر عن الدعوة ولذلك فالله وفقه حيث ناقش العبيلان أول الأمر جين ذهب إليه في حائل مع مجموعة من الشباب وكانوا جميعاً آنذاك حزبيين، فنفعه الله برفقه وسعة صدره فما خرج من المجلس إلا وهو سلفي هو ومن معه ولو ذهب إلى مشايخ المدينة لما ازداد من السلفية إلا نفوراً أو بنحو هذا المعنى.

    4- في مكالمة هاتفية حضرها الأخ محمد العود سأل المتصل عبد العزيز الريس عن مسألة تتعلق بالشباب في الخميس فقال له الريس من قال لهم ذلك (أي من أرشد الشباب إلى هذا الشيء) فقال: اتصلوا بالشيخ ربيع فقال لهم. فقال معلقاً على قبول الشباب لكلام الشيخ ربيع (والشباب يمشون بالريموت كنترول). أي كأنهم مع الشيخ كالآلة التي يحركها الجهاز الالكتروني.



    ومازالت الحلقات مستمرة

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    101
    ب- لمزه للشيخ مقبل بن هادي الوادعي:


    يقول الأخ جلال قال مرة (الشيخ مقبل رحمه الله لم يهتم بعلم التوحيد والشاهد على هذا أنه لم يشرح كتاب التوحيد لمحمد بن عبد الوهاب وأغلب اهتمامه في علم المصطلح وعلم النحو)


    وقال مرة له هو وأبو مازن السوداني أحد العاملين في تسجيلات البينة (الدعوة السلفية في السودان أفضل بكثير من الدعوة السلفية باليمن) يقول أبو مازن (أنا استغربت كلام الريس فهناك فرق كبير جداً بين الدعوة عندنا والدعوة في اليمن فعندكم الدعوة ما شاء الله مراكز وطلاب علم ونحن لا مراكز ولا غيره) [مذكرة جلال المشار إليها سابقاً]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •