القسم الرابع: لمزه لبعض ائمة السنة:
أ- لمزه للشيخ ربيع في الباطن ومدحه والثناء عليه في الظاهر.


1- ضمني به مجلس في منزله مع بعض خواصه فدار الحديث عن عبد المحسن العباد فقال الريس ما وقف أحد للشيخ ربيع مثل العباد حتى الشيخ ربيع يقول أكلم ابن باز ويستمع وأكلم ابن عثيمين ويستمع وأكلم العباد ويصد والعباد أول من رد على فالح وكان من الحضور الأخ عمر العمر وقال العمر: العباد يقول قلت للشيخ ربيع اقرأ قرآن نور قلبك بالقرآن. وعمر العمر هو أحد القائمين على ملتقى الثمامة في الصيف الماضي 1426هـ والذي بلغكم خبره عن طريق الأخ محمد العود ومن معه حين زاروكم في منزلكم.


2- قال للأخ جلال في نقاش معه حول أبي الحسن: لماذا تتمسك بقول الشيخ ربيع؟! وسعوا مدارككم. (المذكرة المشار إليها)


3- نقل عنه الأخ محمد الحجي أنه يصف الشيخ ربيع على وجه النقد أنه مكثر من الجرح والتعديل، وبأنه أصبح عند بعض الإخوة السلفيين كأنه نبي أو رسول، ومرة يصفه بأن عنده شدة. (المذكرة المشار إليها).

وأخبرني الأخ عادل بن منصور أن الريس قال له مشايخ المدينة فيهم شدة تنفر عن الدعوة ولذلك فالله وفقه حيث ناقش العبيلان أول الأمر جين ذهب إليه في حائل مع مجموعة من الشباب وكانوا جميعاً آنذاك حزبيين، فنفعه الله برفقه وسعة صدره فما خرج من المجلس إلا وهو سلفي هو ومن معه ولو ذهب إلى مشايخ المدينة لما ازداد من السلفية إلا نفوراً أو بنحو هذا المعنى.

4- في مكالمة هاتفية حضرها الأخ محمد العود سأل المتصل عبد العزيز الريس عن مسألة تتعلق بالشباب في الخميس فقال له الريس من قال لهم ذلك (أي من أرشد الشباب إلى هذا الشيء) فقال: اتصلوا بالشيخ ربيع فقال لهم. فقال معلقاً على قبول الشباب لكلام الشيخ ربيع (والشباب يمشون بالريموت كنترول). أي كأنهم مع الشيخ كالآلة التي يحركها الجهاز الالكتروني.



ومازالت الحلقات مستمرة