النتائج 1 إلى 15 من 17

الموضوع: فضيحة جديدة..ربيع المدخلي يصف جيوشه لمهاجمة عبدالعزيز الريس واسقاطه إليكم ماقالوه فيه

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    )))))))
    المشاركات
    2
    طريقة خبيثة لاسقاط من يرد اسقاطه هذا المدخلي لاندري من اين اخذها.؟!

    لعل من بروتوكولات حكماء صهيون.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    101
    القسم الخامس: ملاحظات عامة



    1- التسرع في التأليف والتصدر قبل التأهل، مما نتج عنه كثير من الأخطاء العلمية والمنهجية، بل كان من سنوات يزهد بعض الطلبة في دروس الفوزان ويحثهم على حضور درسه وقد أخبرني أحد الثقات أنه قال له دروسي أنفع لكم من دروس الفوزان.

    بل أدهى من ذلك أنه يشهد لنفسه أنه بلغ رتبة الاجتهاد في التبديع والحكم على الرجال وذلك في مجلس ناقشه فيه عبد الله الأحمد وحضره سلطان العيد.


    ومن أمثلة الأخطاء العلمية الفادحة قوله في رده على تركي الحمد حيث قال (الله والشيطان وجهان لعملة واحدة) قال الريس هذه كلمة سوء ولكنها ليست سباً لله تعالى وبالتالي لا يستطيع أن يكفره بها وقد سئل الشيخ صالح بن فوزان عن كلمة الريس هذه دون ذكر اسمه فقال من قال هذا فهو جاهل لا يعرف الفرق بين الإيمان والكفر.


    2- الحرص على الرد على الأشخاص الذين قد فرغ من شأنهم كسفر الحوالي وسلمان العودة وليس لهم أثر على السلفيين، وتركه لأشخاص لهم أثر كبير في تفريق كلمة الشباب السلفي لما يظهرونه من السلفية كأبي الحسن المأربي وعدنان عرعور والمغراوي وجمعية إحياء التراث والمراكز التابعة لها في البحرين واليمن وغيرهما.


    3- تخبطه في التلقي فهو إلى وقت قريب جداً ينقل عن علي الخضير ويصفه بالشيخ وينقل عن سليمان العلوان ويصفه بشيخي الفاضل وينقل عن ياسر برهامي كلاماً يعارض تقريرات أئمة الدعوة في (شروط لا إله إلا الله) كما في كتابه قواعد في توحيد الإلهية.

    4- تخبطه في المدح والذم والجرح والتعديل مما نتج عنه تواصله بمن يظهر السلفية ولو كان من المنحرفين الساقطين ولمزه لبعض خواص أهل السنة كما يقع منه تجاه الشيخ ربيع أو الشيخ مقبل أو حتى الشيخ الفوزان.


    5- محاولة جمع كلمة السلفيين في زعمه والمقصود بالسلفيين هنا كل من يقول بأنه سلفي ولو كان من أشد الناس انحرافاً ويظهر والله أعلم أن كل من ذم عنده الإخوان والتبليغ وسلمان وسفر ونحوهم فهو سلفي لأني سمعته أكثر من مرة وهو يقول فلان سلفي يتلكم في سفر وسلمان.

    6- حرصه على نشر إصداراته المقروءة والمسموعة بشكل كبير حتى إنه يوزع بنفسه من الشريط الواحد ألوف النسخ داخل المملكة وخارجها _ وعلى سبيل المثال أرسل في مرة واحدة لعبد العزيز البرعي خمسة آلاف شريط من أشرطته هو للتوزيع _ قال ذلك البرعي نفسه للأخ عادل المنصور في شعبان المنصرم.

    ولا شك أن طالب العلم يرغب في أن ينتشر علمه ولكن الأسلوب الذي يسلكه في نشر أشرطته وكتبه أسلوب غير معهود فيما أعلم ، ومما يلتحق بهذا الباب أني عاتبت الأخ جلال صالح الذي كان يعمل في التسجيلات وقلت له لماذا كنتم تبرزون عناوين أشرطة الريس وتصفونها بالأوصاف الكبيرة مثل الدعاية التي تقول (الشريط الذي دك عروش الحزبية) وقلت له أما كنتم تخافون أن تفتنوا الأخ عبد العزيز بمثل هذه الأساليب فقال هو الذي كان يوجهنا إلى ذلك.

    ومما يلتحق بهذا أيضاً التغطية الإعلامية القوية والمتمثلة في الانترنت ورسائل الجوال التي تصل إلى كثير من الهواتف والتي تتضمن الإعلان عن أشرطته ولقاءاته ومحاضراته ودوراته.

    ومثل هذا يخشى عليه من الغرور والإعجاب بالنفس مما سينتج عنه مستقبلاً رده لكثير من الحق وعدم قبوله.

    7- مما يريب أيضاً في شأنه أنه لما كلمه الشيخ ربيع عن إحياء التراث شكر الشيخ وقال هذه المعلومات لم أكن أعرفها ولا أدري عنها وأثنى عليه خيراً، ولما كلمه الشيخ محمد بن هادي قال له مثل ذلك ولما كلمه الشيخ صالح السحيمي _ حسبما ذكر لي الشيخ محمد بن هادي _ قال له مثل ذلك فعلى ماذا يدل هذا؟


    8- ومما يريب في شأنه أيضاً أنه يقرر مسألة باطلة فإذا نوقش فيها وعوتب عليها عقب ذلك ولو بعد مدة قال أنا لم أذكرها مقرراً لها إنما أذكرها لأعرف ما عندكم فيها مع أنه لا يبين في نفس المجلس أنه يريد معرفة ما عند من يسأله، بل يظهر للمسئول والسامع أنه يتبنى فعلاً المسألة التي يناقش فيها.


    ومن أمثلتها قوله أمام فالح الحربي في بيت بداح (سنة 1423هـ تقريباً) لماذا تبدعون سيد قطب ولا تبدعون ابن حجر والنووي ما الفرق بينهما؟ فالواجب أن يلحقا به.


    وقد انفض المجلس والحاضرون لا يشكون في أن الريس يتبنى هذا الرأي وهو إلحاق ابن حجر والنووي بسيد قطب ولم يدر في خلد أحد منهم أنه قال ما قال تنزلاً لمعرفة ما عند فالح الحربي في هذه المسألة وممن حضر هذا المجلس الأخ عادل بن منصور والأخ عبد الله الأحمد.


    ثم إنه في كتاب كشف الشبهات العصرية انتقد مساواة ابن حجر والنووي بسيد قطب.


    ومن الأمثلة قوله إن جمعية إحياء التراث فروع متفاوتة فيها السلفي وفيها غير السلفي ومن الخطأ أن تنتقد بشكل عام فلما ناقشه بعض الإخوة قال إنما قلت ذلك لأعرف ما عندكم في هذه المسألة أفادني بهذه الواقعة الأخ محمد بن رمزان الهاجري في محادثة هاتفية.


    ومن الأمثلة أن الأخ عادل بن منصور ناقش الريس مناقشة شديدة في أبي الحسن بحضور أحد أصحاب الريس وهو حسام الحسين وبعد أيام التقى عادل بحسام فاعتذر حسام لشيخه الريس بأنه أحياناً يتبنى القول الذي لا يعتقده ليستخرج بذلك ما عند المخالف من العلم في المسألة.

    قلت: هذا المنهج يجر على صاحبه سوء الظن فإن الناس ليس لهم إلا الظاهر فما دام لم يصرح بحقيقة قصده فلن يحمل نقاشه وإيراداته إلا على أنه يتبنى هذا القول الباطل ثم بعد ذلك إذا عاد وتهرب وقال لم أكن أقصد إلا النقاش حمل هذا الاعتذار على أنه كذب هداه الله وأصلحه.

    تنبيه:
    غالب أفكار هذا القسم الخامس استفدته مما سمعته من الأخوين الكريمين
    عبد الله الأحمد وعادل المنصور وفقهما الله.




    انتهت الحلقات ونحن بنتظار موقف عبدالعزيز الريس من هذا الكلام

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •