هل معاونه الكفار على ضرب المسلمين كفر مخرج من المله، وما حكم الحاكم او ولي الامر هل يجوز الخروج عليه؟
الرجاء من الاخوان الاجابة بالتفصيل ان امكن مع الدليل.
والسلام عليكم