يا محمد مرابط لعل الهوى و الإرجاء أعماك عن قبول الحق
فلقد أجبناك ووجهناك لأن فهمك سقيم
ثم أهديناك أجوبة أخرى لسماحة المفتي لعلك تستفيد منها لأنك تناسيت نقلها،
ثم سألتك سؤال صريح سهل على أهل السنة، صعب على المرجئة الفرقة الخامسة فلم تجب
فبعد كل هذا تنزعج وتتهرب وتقول لأصحابك أننا لم نجبك على شبهاتك
إن كنت صاحب حق فصدع بما تعتقد والسؤال هو
رجل نطق بالشهادتين واعتقدها بقلبه ولم يعمل بجوارحه مع عدم وجود المانع يمنعه من العمل

- هل هذا الرجل مؤمن؟
- هل هذا الرجل كافر ؟
- هل هذا الرجل مؤمن ناقص الإيمان؟

وإذا أجبت كما أجاب شيخك أن هذه الصورة ليست متصورة فالسؤال هو:

كيف تصورتم و فهمتم حديث الشفاعة أنه يخرج من النار أناس لم يعملوا خيرا قط بجوارحهم ولم تتصوروا هذه المسألة؟