جزاك الله خيراً أخي بن حمد الأثري
وبارك الله لك في وقتك
لم أرى في حياتي من يعضم نفسه في الشاردة والواردة كما يفعل ربيع المدخلي ، وما ذكر في هذا الموضوع ماهو إلاّ غيض من فيض من ثناءات ربيع العاطرة على نفسه .
ومن ثناءه على نفسه :
ـ قال في مقدمة الطبعة الأولى ما نصه : ( فتصديت نصحا للأمة وللشباب خاصة لبيان بعض ما وقفت عليه في كتب سيد قطب من مخالفات خطيره لما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وما كان عليه أصحابه وخيار الأمه في العقائد وغيرها ، وتفنيد ذلك بالحجة والبرهان ما استطعت الى ذلك سبيلا ، كل ذلك نصحا للأمه )
ـ أيضا في كتابه ( منهج الأنبياء في الدعوة الى الله ) في مقدمة الطبعة الأولى بعد أن ذكر الأسباب التي دعته الى تأليف الكتاب ما نصه : ( هذان السببان مع أسباب أخرى دفعتني الى القيام بواجب من أعظم الواجبات وأهمها ألا وهو بيان منهج الأنبياء في الدعوة الى الله ....... )
ـ وقال ربيع أيضا في مقدمة كتابه ( العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم ) ما نصه : ( أما أنا وقد عرفت ذلك فقد آليت على نفسي لأقومن بذلك الواجب ما استطعت الى ذلك سبيلا ، فرارا من جريمة الغش الكبرى في الدين ...........)
ـ وقال أيضا في نفس الكتاب ص 160 : ( ووالله ان هذا المسكين ـ يقصد نفسه ـ لجاد فيما يقول ويرى نفسه بارا راشدا فيما يكتبه ، وفي الوقت نفسه لا يبريء نفسه من الخطأ )
ـ وكذلك قال ربيع في مقدمة كتابه ( جماعة واحده لا جماعات ) ما نصه : ( فجمعت هذه الأخطاء وجمعت الأدله للرد عليها نصيحة له وللمسلمين ، ثم أحجمت عن ذلك وفضلت أن يكون ذلك في نصيحة أخوية فيما بيني وبينه )
ـ وقال أيضا في نفس المقدمه من هذا الكتاب : ( واستمررت متوقفا عن الرد عليه سنوات حرصا على جمع الكلمه ومراعاة للأخوة في الكويت من المنتمين الى المنهج السلفي وخاصة من أعرفهم من طلبة الجامعة الاسلاميه )
ـ وكذلك قال ربيع في تقديمه لكتاب أحد تلاميذه ـ الذي ألفه للدفاع عنه ـ وملأه مدحا ثناء عليه ( دفع بغي الجائر الصائل على العلامة ربيع بن هادي والمنهج السلفي بالباطل )
( فجاء هذا الظالم ـ المردود عليه ـ ليكافح وينافح عنهم وعن ظلمهم وأباطيلهم ويعتدي على من يذب عن دين الله الحق وعن حملته ويشوهه ويفتري عليه بما لا يصدر ممن يرجوا لقاء الله ويخشى بطشه وعقابه ........ )
ـ ( وأما ربيع فإن كتاباته ودروسه ومنها هذه النصائح التي وجهها لك فإنها إنما تدعو إلى التمسك الشامل بالدين , أصوله وفروعه , كلياته وجزئياته ..)
ـ ( فإنني من شبابي وأول حياتي العلمية أدعو الناس إلى التمسك بأصول الدين وفروعه وواجباته ومستحباته وأحذر من محرماته ومكروهاته ،وأنكر البدع صغيرها وكبيرها نصيحة لله ولكتابه ولرسوله وللمؤمنين وعامتهم ..)
ـ وقال ربيع في رده على أبي الحسن المسمى بــ ( التكيل ) ما دحا نفسه ص 26 ما نصه ( ربيع الذي تلقى العلم في مختلف مراحله على كبار العلماء وينجح في الأوائل دائما وينال أرقى الشهادات وأعلى الدرجات العلميه ويصل الى درجة استاذ ويدرس في الدراسات العليا ويشرف على عشرات الرسائل ويناقش عشرات الرسائل مابين ما جستير ودكتوراه لا يعرف في النقد والأخذ والرد ومواضع النزاع )
ـ وقال في أحد حواشي الكتاب ص 21 مادحا لنفسه مانصه ( علم الله أنني لا أرغب ولا أطيق قراءة كتبه وانما قرأت من كتبه المنهاج لأنه في العقيدة خشية أن يكون في انحرافات تضر المنهج السلفي وأهله ، وفعلا وجدت فيه ما يجب بيانه ودفعه عن المنهج السلفي وأهله ..... )
ـ وقال أيضا في نفس الكتاب ص 23 مادحا لنفسه ( ربيع يذب عن السلفيين أفرادا وجماعات من عهد الصحابة الى يومنا هذا ......... )
ـ وقال أيضا في نفس الكتاب ص 14 مادحا لنفسه ( وهنا كلمة من المناسب أن أجهر بها فأقول : يعلم الله مني أني احب أن تعلوا كلمته ويظهر دينه على سائر الأديان .
ويعلم الله أني أحرص أشد الحرص على أن تجتمع كلمة المسلمين على الحق ، .....
ويعلم الله أنني أحرص بصفة أخص أن تجتمع كلمة السلفيين والمنتمين الى المنهج السلفي وأسعى بكل ما أستطيع للتأليف بينهم ويعلم هذه المساعي كثير من الناس ومن يعنيهم هذا الأمر ........... الخ ثنائه على نفسه !! )
ـ وقال أيضا ص 15 ( على كل حال استفاد ـ والحمد لله ـ طلاب الحق من بياني لأصوله الفاسده ) ؟
ـ قال في أحد كتاباته المسمى ( كلمة في التوحيد ) وهو موجود في موقعه الرسمي وفي شبكته الارجائيه سحاب :
( جاهد وناضل وربيع وزيد بن محمد هادي جاهدا أكثر من كثير من هيئة كبار العلماء بعض هيئة كبار العلماء يجيئون في طبقة تلاميذ ربيع وزيد )
وهناك المزيد