صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 45 من 52

الموضوع: تخبطات المداخلة في جنس العمل - مهم -

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    عبيد الجابري


    قال : ( أما التعريف والتنبئة هذا جيد ، أنا قرأته للشيخ علي ، قرأته وهو جيد - إن شاء الله تعالى- ) .
    [ سجل معه بتاريخ 19محرم 1424هـ ]


    http://alathary.net/vb2/attachment.p...achmentid=1248

    فائدة :
    سئل الشيخ فالح الحربي ما نصه :
    س: يا شيخ هناك من المشايخ من يدافع عن هؤلاء؟ بل لما سئل عن رد علي حسن على اللجنة الدائمة قال: إنه رد عليهم رداً قوياً وإن اللجنة لم ترد عليه مما يوهم أنه خصم اللجنة وألجمها وهذا الشيخ عبيد.
    والشيخ ربيع لما سئل عن كتاب رفع اللائمة في الرد على علي حسن ومن معه، قال: الشباب يقولون عليه ملاحظات. ومثل هذا الكلام يروج لهؤلاء ويزعزع ثقة الطلاب بأهل العلم فلماذا لا ينصح لهم العلماء مع أنهم إذا سألوا عن هؤلاء أثنوا عليهم ويمدحونهم.؟
    ج: أنا نصحت لبعضهم وبسبب نصحي لهم ومخالفتي لهم ألبوا عليّ بل إن ربيعاً جعلني حدادياً وجعلني أشابه الرافضة من ثلاثة عشر وجهاً وهذا كله مدون وموجود باسمه. بل إنه يقول إنني على طريقة يهودية ماسونية رافضية إنا لله وإنا إليه راجعون.
    أما كون الشيخ ربيع يؤيدهم ويلمز من رد عليهم بأسلوب سياسي ماكر فهذا ليس غريباً لأنه على عقيدتهم بل في الحقيقة هو الموجه لهم جميعاً.
    ولا يحق لهؤلاء أن يجرئوا العوام وأشباههم على أهل العلم أن ينظروا في كلامهم فيأخذوا ما يوافقهم ويطّرحوا مالا يوافقهم وإن كان ذلك بدعوى أنه لا يسلم أحد من الخطأ وأن العلماء ليس بمعصومين فلا شك أن فتح هذا الباب على أهل العلم يورث التطاول عليهم واغترار الجهال بفهمهم وبهذا الهلاك والفساد الكبير قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: \" إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً من العباد ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبقِ عالماً اتخذ الناس رؤوساً جهالاً فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا\".

    http://sh-faleh.com/fatwa.php?fatwa_id=16

    وقال الجابري :
    ( الشيخ علي بن حسن من إخواننا السلفيين المعروفين بصحة المعتقد وسداد المنهج - إن شاء الله - ) .

    وقال :
    ( الشيخ علي رد رداً مؤدباً قوياً !!!!!! دافع فيه عن نفسه [ فمن أراد ] أن يحكم للشيخ علي أو عليه أو يحكم للجنة عليها فاليقارن بين رد اللجنة وملحوظاته ومحتوى الكتابين [ فإن وجد ] اللجنة مخطئة على الشيخ علي حكم له ولا يضر اللجنة خطأها من طبيعة البشر .
    و أعتقد أنهم سيرجعون عن خطأهم !!!!!!!!!!!!! وإن كانوا الآن لم يردوا على الشيخ علي بشيء ) .

    [ شريط ( النصيحة الصريحة إلى الجزائر الجريحة ) / الوجه الثاني ]


    http://alathary.net/vb2/showthread.p...C5%D1%CC%C7%C1

    وقال عن كتابي الحلبي ( الأجوبة المتلائمة والتعريف والتنبئة ) :
    ( ألفيت الردين جيدين قويين !!!!!!! وفيهما غاية الأدب والقوة العلمية !!!!!!! ) .
    [ شريط ( الأجوبة السلفية على الأسئلة السويدية ) / الوجه الثاني ]


    [ ذكر أخونا الجزائري ما نصه ] :
    وهذا كلام الحلبي من كتابه قال الحلبي في الأجوبة المتلائمة (ص4 ، ص5 ):
    (. . حول كتابي المذكورين:( وأنهما يدعوان إلى مذهب الإرجاء من أن العمل ليس شرط صحة في الإيمان) !!) .
    فأقول ( القائل الحلبي ): مقالة المرجئة الخبيثة الباطلة مبنية على كونهم (يخرجون العمل من مسمى الإيمان ويقولون: الإيمان هو التصديق بالقلب! والنطق باللسان - فقط -!!) كما جاء محرراً في فتوى اللجنة الدائمة - الموقرة – السابقة (رقم 21436) تاريخ 8/4/1421هـ فالعمل - عند المرجئة - ليس من الإيمان – أصلاً ، فضلاً عن أن يبحث فيه منهم أو عندهم:- أهو منه - أو فيه(1) - صحة أم كمالاً!!!- إلى أن قال -: وعليه فما المراد بـ(العمل) في نفيهم - هذا – من قولهم – فيما نسبوه إليَّ:-(أن العمل ليس شرط صحة في الإيمان)!؟ انتهى كلام الحلبي .
    قال مقيده عفا الله عنه:
    المراد بالعمل العمل الظاهر (جنس العمل) ، قال شيخ الإسلام ( والمرجئة أخرجوا العمل الظاهر عن الإيمان فمن قصد منهم إخراج أعمال القلوب أيضاً وجعلـها هي التصديق ، فهذا ضلال بيّن ،ومن قصد إخراج العمل الظاهر ، قيل لهم: العمل الظاهر لازم للعمل الباطن لا ينفك عنه ، وانتفاء العمل الظاهر دليل انتفاء الباطن – إلى أن قال -: والسلف اشتد نكيرهم على المرجئة لما أخرجوا العمل من الإيمان.. (وأيضاً) فإخراجهم العمل يشعر أنهم أخرجوا أعمال القلوب أيضاً ، وهذا باطل قطعاً .
    فإن من صدق الرسول صلى الله عليه وسلم وأبغضه وعاداه بقلبه وبدنه فهو كافر قطعاً بالضرورة ، وإن أدخلوا أعمال القلوب في الإيمان أخطئوا أيضاً لامتناع قيام الإيمان بالقلب من غير حركة بدن)ا هـ .
    وقال شيخ الإسلام – رحمه الله -وقد تقدم أن جنس الأعمال من لوازم إيمان القلب وأن إيمان القلب بدون شيء من الأعمال الظاهرة ممتنع .سواء جعل الظاهر من لوازم الإيمان أو جزءاً من الإيمان كما تقدم بيانه).
    إذا تبين هذا فإن الحلبي في الكتابين المذكورين لا يرى الأعمال الظاهرة من لوازم إيمان القلب ؛ بل يراها من كمال الإيمان.
    حيث قال في: "صيحة نذير" ص27 ناقلاً عن شيخ الإسلام قوله: (والتحقيق أن إيمان القلب التام يستلزم العمل الظاهر بحسبه لا محالة ، ويمتنع أن يقوم بالقلب إيمان تام بدون عمل ظاهر ) ثم علق الحلبي في الحاشية على قول شيخ الإسلام: ( ويمتنع أن يقوم بالقلب إيمان تام ) بقوله ( أي الحلبي ): ومن تأمل هذا القيد حلت له إشكالات كثيرة: ويعني بالقيد قوله: ( تام ) ويكون المعنى عند الحلبي أنه يمكن أن يكون في القلب إيمان بدون العمل الظاهر ولكنه إيمان ناقص ، أما من أراد الإيمان التام فلابد من العمل الظاهر. وهذا غير مراد لشيخ الإسلام – رحمه الله – فهو يعني بقوله :( إيمان تام ) أي إيمان صحيح ، وهو الذي يتوافق مع قوله –رحمه الله – الذي سبق نقله آنفاً:( وأن إيمان القلب بدون شيء من الأعمال الظاهرة ممتنع ).
    ويتوافق أيضاً مع قوله – رحمه الله -: ( وبهذا تعرف أن من آمن قلبه إيماناً جازماً امتنع ألا يتكلم بالشهادتين مع القدرة ، فعدم الشهادتين مع القدرة مستلزم انتفاء الإيمان القلبي التام ). ا هـ . فما رأي الحلبي في هذا ؟ من امتنع أن يتكلم بالشهادتين مع القدرة ، أيقال: انتفى عنه كمال الإيمان وبقي معه أصله ؟ فإن قال: نعم ، فقد قال قولاً عظيماً . وإن قال: لا ، فقد أقر على نفسه بالغلط في فهم كلام شيخ الإسلام .
    وشيء آخر ، وهو أن يقال: ما رأي الحلبي في قول شيخ الإسلام: (فإنه يمتنع أن يكون إيمان تام في القلب بلا قول ولا عمل ظاهر) فهل هذا يعني أنه يمكن أن يكون الإيمان في القلب بلا قول ظاهر ( أي بدون الشهادتين ) والذي يمتنع إنما هو تمام الإيمان؟ أم ماذا ؟
    وذكر – أي الحلبي – أيضا في ص28 من "صيحة نذير" قول شيخ الإسلام – عن الإيمان -: ( وأصله القلب وكماله العمل الظاهر ... ) وهو يظن أن شيخ الإسلام يعني بالكمال: الكمال الواجب والمستحب ، وهذا غلط منه في فهم كلام ابن تيمية – رحمه الله – فإن سياق الكلام يدل على أن أصل الإيمان الذي في القلب لا يتم ( أي لايصح ) إلا بالعمل الظاهر حيث قال – رحمه الله – بعدها: (... بخلاف الإسلام فإن أصله الظاهر وكماله القلب ) فهل يقول قائل: أنه يكفي في الإسلام أصله الظاهر دون كماله الذي في القلب ؟
    منقول من "رفع اللائمة عل اللجنة الدائمة"


    وهذه الصور من هنا :
    http://alathary.net/vb2/attachment.p...tid=2051&stc=1
    http://alathary.net/vb2/attachment.p...tid=2052&stc=1
    http://alathary.net/vb2/attachment.p...tid=2053&stc=1

    http://alathary.net/vb2/showthread.p...E1%E1%CC%E4%C9
    التعديل الأخير تم بواسطة بن حمد الأثري ; 08-29-2007 الساعة 01:06 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    أبو سلمان محمد آل شريف


    قال هذا المتناقض :
    ( كذبهم !!!! على الشَّيخ ربيع بادِّعائهم أنَّه يرى أنَّ تكفيـر تارك جنس العمل – كما يعبِّرون- مسألة خلافيَّة بين أهل السنَّة والجماعة ) .

    وقد قال سابقاً :
    ( قد جاء عن بعض الأئمّة ما يدلّ على أنّ هذه المسألة اجتهاديّة يدور الخلاف فيها بين علماء أهل السنّة )
    [ كتابه الذي حذف من الشبكة : ( دلائل البرهان ) ]


    وقال :
    ( وهل يكفي هذا ليقتنع أولئك بأنّ هذه المسألة – أعني: تكفير تارك أعمال الجوارح- مسألة اجتهاديّة بين أهل السنّة؟!! .
    ولم يبق عند هؤلاء من الدّعاوى إلاّ أنْ يقول قائلٌ منهم على عادة بعضهم كلّما حاول أنْ يتملَّص من مثل هذه الأقوال الواضحات: هذا من اتِّباع المتشابهات!! ) .
    [ كتابه الذي حذف من الشبكة : ( دلائل البرهان ) ]


    http://alathary.net/vb2/showthread.p...C5%D1%CC%C7%C1
    التعديل الأخير تم بواسطة بن حمد الأثري ; 08-29-2007 الساعة 01:38 PM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    إبراهـــيم الرحيلـــي


    الرحيلي ينسب للإمام أحمد أن تارك جنس العمل لا يكفر ويرى أن المسألة خلافية بين أهل السنة
    http://alathary.net/vb2/attachment.p...achmentid=2231

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    إبراهـــيم الرحيلـــي


    تعالوا : هذا تفصيل !! لمسألة ( تارك جنس العمل) للمرجئ ابراهيم الرحيلي
    http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=13175

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    إبراهـــيم الرحيلـــي



    قال هذا الأخير :
    نعم السؤال عن جنس العمل وحكم ترك جنس العمل هو من الأسئلة المُحدَثة وأرى أن تنزيل الحكم على هذه الألفاظ المجملة أنه يُسبب الخطأ في فهم المسالة؛ لأن العمل ليس على درجة واحدة حتى إن بعض الناس قد يُنَزِّل العمل ويريد به عمل القلب وعمل الجوارح، فالعمل هناك عمل للقلب وهناك عمل للجوارح، ولهذا الواجب هو التفصيل في هذه المسالة، فإذا كان عمل القلب، معروف أن ترك شيء من الاعتقاد كفر، فمن ترك اعتقاد شيء مما دلت النصوص على وجوب اعتقاده كوجوب الواجبات وتحريم المحرمات وما جاء في الكتاب والسنة من الأخبار عن الأمور الغيبية فهذا يجب اعتقاد ذلك ومن كذب بشيء من ذلك وترك اعتقاد ما دلت عليه النصوص، فإنه كافر.
    وأما العمل وهو عمل الجوارح فهو يتفاوت ولهذا لا يصلح أن يُنَزل حكم واحد على الأعمال وإنما ينظر في العمل فترك الصلاة ليس كترك غيرها وهناك من الأعمال ما هي مقاربة لترك الصلاة؛ كالمباني الثلاث بعدها والمقصود أن ترك جنس العمل كما يطلقه من يطلقه ويريد به ترك العمل بالكلية، أولاً هذه المسألة غير متصورة في أن يكون مسلم ليس له عمل، لا يصلي، ولا يؤدي شيء من العبادات؛ بل إنه لا يمكن أن يقوم به عمل فهذا غير متصور ولو لم يكن له إلا أن يكون له أولاد ينفق عليهم أو أنه حتى يلقى الرجل فيبش في وجهه أو يدله على الطريق؛ بل يصل الأمر إلى أن مسألة ترك العمل بالكلية يصعب حتى لو تعمد شخص تركها أن يكون تاركاً لها حتى في قضاء الوطر والشهوة إذا كان يريد به الرجل إحصان نفسه قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( وفي بضع أحدكم صدقه ) فهذا غير متصور من ناحية عملية محسوسة، وأما من حيث التنظير؛ فإنه قد ينظر في هذه المسألة فيقال إن تارك جنس العمل أول ما ينظر في ترك جنس العمل، العمل بالكلية، المباني الخمسة فإذا ترك الشهادتين؛ فإن هذا كافر بإجماع المسلمين وإذا ترك الصلاة وهناك اختلاف بين أهل العلم كذلك المباني بعدها، وبهذا يتبين أنا لا نحتاج أن ننظر في الأعمال بعد المباني الأربعة فإذا كان تارك جنس العمل معلوم أنه تارك للصلاة فبعض أهل السنة يكفره بهذا فهو لا يحتاج بعد ذلك أن ينظر في ما بعد الصلاة؛ لأنه كافر بترك الصلاة وإذا كان الناظر في هذه المسالة لا يكفر بترك الصلاة، فإنه لا يمكن أن يكفر بترك غيرها من الأعمال وعلى هذا يتبين أن البحث في هذه المسالة أن ليس له ثمرة؛ لأن تارك جنس العمل تارك للأركان، لأركان الإسلام والعلماء مختلفون فمن كفره بشيء من هذه الأعمال فهو لا يحتاج أن ينظر فيما بعدها من الأعمال ومن لم يكفر بالمباني الأربعة وهي الصلاة والزكاة والصوم والحج فإنه لا يمكن أن يكفر بترك غيرها من الواجبات الأخرى؛ فإن أهل السنة متفقون على أن الرجل لا يكفر بترك شيء من الواجبات بعد الأركان الخمسة إذا كان يعتقد وجوب ذلك المتروك، وكذلك لا يكفرون بفعل شيء من المعاصي إذا كان يعتقد تحريم تلك المعصية، إذاً لا يكفرون بترك الواجبات ولا بفعل المحرمات إذا كان يعتقد وجوب الواجبات وتحريم المحرمات، هذه هي المسألة وهذا هو كلام أهل العلم فيها، وأما أن يقال أنه إذا ترك شيء من العمل إذا ترك العمل بالكلية، فإنه كافر وإذا أتى بشيء من العمل، فإنه يكون مسلمًا بهذا الشيء الذي أتى به ولو كان من جنس المستحبات فهذا ما أعلم أن أحداً من العلماء المتقدمين قال به وطرد هذه المسألة لو قلنا أن جنس العمل يكفي في تحقيق أصل الإيمان فكذلك قد يقال ترك جنس الاعتقاد إذا أتى به يحصل له الإيمان بهذا الجنس، وكذلك القول فيقال من قال سبحان الله فهو مسلم ولو لم ينطق بالشهادتين، ومن اعتقد وجود الجنة والنار فهو مسلم ولو كذب بالمسائل الأخرى الاعتقادية، المقصود أن هذه مسالة والبحث فيها لا طائل تحته وإنما يرجع في الترك في نوع هذا المتروك وفي حكمه، وبهذا يتبن أن البحث في هذه المسألة ليس له ثمرة، وإنما قد يثير خلافاً بين أهل السنة؛ لأن بعض الناس ينـزل حكمًا على نوع يتصوره والآخر ينـزل حكمًا على نوع آخر، وبهذا يوجد الاختلاف بين أهل العلم في مسالة لا اختلاف بينهم فيها، فترك هذه المسالة هو الواجب وهو الذي ينبغي أن يمسك عنه ويرجع إلى المسائل، فإذا سأل السائل عن العمل بينّا حكم تركه، وأما أن ينزل حكم عام هكذا على ما يسمى بجنس العمل؛ فإن هذه المسالة من الألفاظ المجملة التي قد تحدث خلافاً بين أهل السنة وهم في غنى عن ذلك.انتهى


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    ** للرفع **

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    علي رضا بن عبد الله بن علي رضا


    أورد علي رضا تخبطات علي حسن في مسألة جنس العمل في مقاله ( الإنتهاض ... ) وهو موجود في موقعه على الشبكة ، ثم قال معلقاً :
    ( ...فإن لم يكن كلام أخينا الحلبي هنا موافقاً لعقيدة السلف في الإيمان ؛ فهذا يعني أنه لا يوجد فرق بين المرجئة والكرامية والمعتزلة والخوارج وبين عقيدة السلف !
    لأن أخانا الحلبي بين بياناً قاطعاً واضحاً جداً لا يلتبس بأن سلفية الألباني وعقيدته مخالفة لعقائد هذه الفرق الضالة !
    ومن أصر بعد هذا على موقفه من عقيدة الألباني أو الحلبي ورميه لهما بالإرجاء ؛ فهو ظالم لنفسه مبين !
    ولهذا أقول دائماً :
    إن كان متبع النصوص مرجئاً ... فأنا المقر بأني مرجئي !!!!!!!!!!!!!!! ) .
    [ مقاله في الساحات ( تأييد الحلبي لموافقته السلف في مسائل الإيمان وموافقته للعلماء !!!!!!! ) ]
    التعديل الأخير تم بواسطة بن حمد الأثري ; 08-29-2007 الساعة 07:56 PM

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    تابع : سلطان بن محمد الجهني


    يقول هذا المتخبط في مقاله الذي توعد به ! لكنه لم يأتي بجديد يذكر :
    ( فكم هدم أصلكم الخارجي ( جنس ! ) بالأدلة والبراهين والحجج الساطعة وأنه لا وجود له في الكتاب والسنة ولا أدخله السلف في قضايا الإيمان بل حتى الخوارج والروافض ما تعلقوا به وبأمثاله !
    وكم بين لكم أن من تكلم به من المتأخرين لا يريدون ما تريدون ولا يدّعون ما تدّعون له من الباطل .
    فكفاكم ضلالاً وإفساداً في ميادين الحجج أن تتعلقوا بلفظ غريب لا يوجد في كتاب ولا سنة ، وأهل البدع إنما يتعلقون بالمتشابه من ألفاظ الكتاب والسنة ، أما أنتم فإنكم أحط منهم وأسوأ أهل البدع استدلالاً على بدعكم ) .
    [ مقاله ( البيّنات السلفية لنقض الأصول الحدادية ) ]

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    سلطان بن محمد بن سالم الجهني


    قال :
    ( وتقولهم على الشيخ ربيع مالم يقله بل إنه أنكره أشد الإنكار مثل ( العمل شرط كمال في الإيمان ) .
    ومثل القول بأن الشيخ ربيع لا يكفر ( تارك العمل بالكلية ) ) .

    وقال :
    ( ولكنه حذر من لفظة (جنس ) لاشتباهها ) .

    قال :
    ( الافتراء على الشيخ ربيع : 1 - أنه يقول : إن العمل ليس من الإيمان وإنما هو شرط كمال ، وهذا يكذبه واقع الشيخ ربيع !!!!!!!!!! )
    [ مقاله ( الأجوبة السديدة في فضح أكاذيب ( شريط ) الحدادية الجديدة ) ]


    تنبيه :
    يا سلطان كفاك كذبا ، إليك مجرد عنوان فقط لمقال قد كتبه شيخك :
    ( هل يجوز أن يُرمَى بالإرجاء من يقول إنَّ الإيمانَ أصلٌ والعملَ كمالٌ ؟ )

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    أحمد بن يحيى الزهراني


    قال مخاطبا الشيخ فالح :
    ( ولم نر منك إلا التشكيك في أصول السنة والقدح في دعاتها والذابين عنها وإحداث أقوال تخدم بها دعاة البدعة وتهدم بها عرى الإيمان والسنة ومن ذلك :
    شغبك بجنس العمل على أهل السنة وتفريقهم بهذا اللفظ المحدث.
    إشغالك للسلفيين بشرط صحة وشرط كمال في الإيمان والسعي في زعزعتهم بهذا اللفظ المحدث ) .

    وقال :
    ( فقد رد عليه الشيخ ربيع في هذه المسائل كلها في عدة مقالات ) .
    [ مقاله ( وقفات مع فالح الحربي في مقاله النقض المثالي ... ) ]
    التعديل الأخير تم بواسطة بن حمد الأثري ; 08-30-2007 الساعة 01:25 AM

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    تابع : عبيد الجابري


    قال معلقاً على قول الإمام البربهاري – رحمه الله – عن الإيمان : ( وينقص حتى لا يبقى منه شيء ) :
    ( أما قوله حتى لا يبقى منه شيء هذا لا يتصور في المؤمن هذا لا يتصور !!!!!، فمن بقى في قلبه شيء فهو مؤمن وإن كان مثقال حبة من خردل ومن لم يبقى في قلبه شيء من الإيمان فهذا ليس بمؤمن قد نكص من الإيمان إلى النفاق أو الكفر ) .
    [ أشرطة شرح كتاب ( شرح السنة للبربهاري ) ]

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    تابع : علي رضا


    قال :
    ( فالشيخ الألباني رحمه الله تعالى على صواب في هذه المسألة ؛ ويكفي في صحة قوله : حديث البطاقة الذي يقطع بكون هذا الرجل لم يبق له من الأعمال الصالحة شيء ؛ فقد أذهبتها كل السيئات ؛ ولم يبق له سوى قول ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) أو كلمة التوحيد ؛ وهذا يقطع بكون الأعمال ليست شرطاً في الإيمان ؛ فإن هذا الرجل دخل الجنة بكلمة التوحيد ؛ فليس له من العمل شيء .
    فهذا الحديث لم يصب من تأوله بتأويلات بعيدة لا صحة لها .
    ثم إن الحديث حجة بنفسه ؛ ولا يحتاج لمن يشهد له ؛ بخلاف أقوال الرجال التي تحتاج إلى نصوص تشهد لها ) .
    [ من جواب على سؤال عنون بـ : ( ياشيخ علي عندنا شاب نعتقد انه سلفي ) ]


    وقال :
    ( بل إننا نقول لأولئك الذين يقولون بأن العمل شرط صحة في الإيمان : أنتم الذين خالفتم مفهوم السلف في هذا ؛ فإننا لو عاملناكم بمثل ما تعاملون به الألباني ؛ لقلنا لكم : فأنتم غلاة الخوارج !
    ولكن حاشا لله أن نكون من الجاهلين !
    ولا يهولن علينا أحد بمخالفة اللجنة أو فلان وفلان ؛ فإن الحق لا يعرف بالرجال ) .
    [ من جواب على سؤال عنون بـ : ( ياشيخ علي عندنا شاب نعتقد انه سلفي ) ]

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    أبو عبد الأعلى خالد بن محمد المصري


    قال :
    ( فإن ما قرره شيخنا العلامة ربيع بن هادي –حفظه الله وأيده بنصره- في كلمته الأخيرة حول مسألة جنس العمل لهو الحق والصواب الذي يجب المصير إليه؛ وهذا ظاهر لكل من عاين المفاسد التي انجرت من وراء الخوض في هذه المسألة خاصة من بعض حدثاء الأسنان أو المتعصبين الذين شبوا على قول واحد -سمعوه من شيخ واحد- تربوا عليه؛ فإذا عُرض عليهم القول الآخر الذي عليه كافة العلماء ارتابوا و تشككوا وظنوا ظن السوء في الناقل لهم كلام العلماء؛ وفي واقع الأمر الخلاف مصطنع كما قرر الشيخ سلمه الله لأنه نابع من قول متكلف يستحيل حدوثه في أرض الواقع؛ أو إن وُجد فلا يحيط به علمًا إلا الله ) .
    [ كلمة تأييد وتوضيح لفتوى شيخنا العلامة ربيع بن هادي حفظه الله حول مسألة جنس العمل ]

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26
    [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]رد علمي موثق ورصين [/grade]

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    للرفـــــــــــــــع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •