يظن أحمد الديواني إنه حينما يعلق بسحاب ويقول أين رد فالح وأين ردوده ولماذا يتاخر ولماذا لايظهر وان فالح ليس لديه ردود والى اخر الشبهات الخبيثه التي يقولها ويثرثر بها


يظن هذا الباكستاني إنه سيزعزع ثقتنا بالشيخ فالح


ولكن سأهمس بأذنه صارخاً ياأحمد الديواني على قدر الألم يكون الصراخ

وعن قريب سحكم عليك كما حكم على صاحبك الفلسطيني بالجلد فانتظر

واكتب كما تشاء باسماء مستعارة

فالحمدلله الان وزارة الداخلية توصلت لحل لكشف الايبيات ومحل صاحبها

واني ادعوا كل اخواني الذي تعرض لهم الديواني ان يتوجهوا لمحكمة جدة لرفع قضية ضد هذا المعتوه ليجلد

واتمنى ان يتوجه شيخنا فالح كذلك لرفع شكوى فكم صبر وصبر على اتباع ربيع وربيع نفسه من طعن وشتم واستهزاء وطعن بالعرض وولو يرفع قضية سيولولون

واقول لأبي عمر العتيبي الله يهديك ووالله لن اشمت فيك لكن تب الى الله ومن طعنك في الشيخ فالح في الحال قبل المآل