كل أهل البدع من الإخوانيين بجميع شرائحهم القطبية والسرورية والبنائية والحوالية والثراثية (أتباع عبد الرحمن عبد الخالق) وغيرهم يرون أن المعنى الحقيقي لـ(لا إله إلا الله)لا حاكم إلا الله وهذا تفسير باطل بل معناها الحقيقي لا معبود حق إلا الله ولذلك كفروا بالحكم بغير ماأنزل الله مطلقاً ولم يفصلو تفصيل السلف كابن عباس وعطاء ومجاهد رضي الله عنهم وأهل العلم المعاصرين ولم يهتموا بالعقيدة والتوحيد فناطحوا الحكام والقبور على ما هي عليه تعبد من دون الله ولا حول ولا قوة إلا بالله .