للفائدة المأربي في الإيمان مر بمراحل عديده وهي كتالي :
كان يقول أن رأيه في تارك عمل الجوارح يتعلق بالصلاة فإذا كفر تارك الصلاة فإنه سيكفر تارك عمل الجوارح وأنه سيبحث تارك الصلاة وفي هذه المرحلة كان يدافع وبقوة على من لم يكفر تارك عمل الجوارح
بعدها بحث حكم تارك الصلاة وهو يميل إلى عدم التكفير فألف كتابه حكم تارك الصلاة ورجح الكفر وبناء على هذا كفر تارك عمل الجوار ثم تطور وسأله الخراشي في موقع الكاشف فصرح أنه يكفر تارك عمل الجوار كحكم مستقل وا، هذا هو الصحيح حتى وأن لم يكفر تارك الصلاة
الشاهد أن أباالحسن أضطرب كثيرا واستقر على هذا وهو على ضلاله وانحرافه أفضل من القوم في هذه المسألة