أجريت هذه المكالمة يوم الجمعة 4/ربيع الأول/1428 هجرية
مع شيخنا عبد الله بن عبد الرحمن الجربوع حفظه الله
تنبيه : حصل إنقطاع المكالمة بسبب خلل في شبكة الإتصال
أجريت هذه المكالمة يوم الجمعة 4/ربيع الأول/1428 هجرية
مع شيخنا عبد الله بن عبد الرحمن الجربوع حفظه الله
تنبيه : حصل إنقطاع المكالمة بسبب خلل في شبكة الإتصال
التعديل الأخير تم بواسطة سمير الأثري ; 03-26-2007 الساعة 01:54 AM
سئل الشيخ عبد الله الغديان : عندنا دعاة هنا في الجزائر ينصحون بـ علي حسن عبد الحميد الحلبي ؟
قال - حفظه الله - : عبد الحميد هذا اتركوه لأن هذا هو الذي يقود مذهب المرجئة في المملكة
من هنا بارك الله فيكم http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=10228
www.belkhier_200@hotmail.com
أبو أسامة سمير الجزائري الأثري
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك في العلامة الجربوع ، ووالله إنَّ النفوس لتُسـرُّ عندما تسمع فتاوى لهؤلاء المشايخ ..
ويا ليت الأخوة في البحرين يستضيفون هؤلاء المشايخ الصاعدي والجربوع والعوفي .. لما فيه من توثيق علاقة المودة والمحبة فيما بينهم .
التعديل الأخير تم بواسطة فكري الدينوري ; 03-26-2007 الساعة 01:46 PM
فكري الدينوري ـ هذا الاسم لا أكتب به إلا في هذه الشبكة فقط .
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
قال العلامة بقية السلف الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله في شرح مسائل الجاهلية (ص126): (فهذا من العقوبات أن الإنسان إذا ترك الحق يُبتلى بالباطل، وهذه سنة لا تتبدل ولا تتغير، فبعض المسلمين تركوا كتاب الله وسنة رسوله، وأخذوا بأقوال الناس، وأخذوا علم المنطق، وأخذوا علم الكلام، هم من هذا القبيل، لما تركوا كتاب الله وسنة رسوله وأخذوا غيرهما لأنهم لما أعرضوا عن كتاب الله وسنة رسوله، ولم يأخذوا عقيدتهم من الكتاب والسنة، ابتلوا بأخذ العقيدة من علوم الكفرة والملاحدة، فما أشبه الليلة بالبارحة!
وهكذا كل من ترك الحق فإنه يبتلى بالباطل، ومن ترك مذهب أهل السنة والجماعة، فإنه يبتلى بمذاهب الفرق الضالة – كالمرجئة -، والذي يتحزب مع الجماعات الضالة المخالفة للكتاب والسنة ومنهج أهل السنة والجماعة، يُبتلى بأن يكون مع الفرق الضالة.
هذه سنة الله سبحانه وتعالى، فهذا مما يُحَذِّر المسلم من أن يترك الحق لأنه إذا ترك الحق ابتلى بالباطل، وإذا ترك اتباع أهل الحق اتبع أهل الباطل، دائماً وأبداً). اهـ
فأمر البدع أمر خطير ولا حول ولا قوة إلا بالله؛ لأنها تقضي على السُّنن وتفسد الدين وتغضب الرب سبحانه؛ لأنها من شريعة الشيطان والمبتدع أحب إلى الشيطان من العاصي؛ لأن العاصي يتوب والمبتدع يبعد أن يتوب،