ليتك تذكر لنا صاحب القصيدة ...

وأسالك عن معنى ( صراب ) المذكور في البيت الثاني ..

إن كنت في ريبـة فـلا أخـال أن سعيك إلى الحـق صـراب


ولا أدري إن كنت تقصد ( سراب )!