إنكار الشيخ النجمي من هذه المسألة ليس بغريب فقد أنكر ما كتبه باسمه في سحاب بعنوان ( لوم وعتاب على شبكة سحاب ) وإنكاره هنا
دليل على ان موضوعه السابق في سحاب يرجع له والعبارة عبارته ونزل باسمه والكتاب الذي هو مكان الخلاف لا يوجد عند الشيخ حتى
هذا التاريخ حيث قال الشيخ بتاريخ السبت 11/ذو القعدة/1427 ه ( ما أعرف الكتاب ، وما أقدر من أحكم على الكتاب وأنا ما
أعرفه !.........وهذا الكتاب ( سنشوفه ) إن شاء الله .)
وكتب في هذا الموضوع اخانا أسامه سالم حيث قال :
إذا لم يكتب النجمي بالمعرف فمن كتب!!
ثم كيف المعرف يُسرق أمر لايدخل عقل أبداً ولو أفترضنا سرقته فالسارق أحد من المشرفين!!
فقد نزل أول مقال للنجمي بعنوان((كلمة حول الكلام المنسوب للشيخ الغديان بخصوص كتاب دلائل البرهان ))بتاريخ16-8-2006
فلو قلنا إن في هذا الوقت سُرق الإسم وتم تنزيل المقال فكيف تم إنزال مواضيع بعد ذلك للنجمي مثل ((نسف الدعاوي التي قررها المغراوي ))
و(( ردُّ الجوابِ علَىَ مَنْ طَلَبَ منّي عَدمْ طبع الكِتَّاب ( حوار مع ابن جبرين ) ))و(( الرد على مفتي مصر))
فكيف تنزل هذه المواضيع
ثم نتفاجئ مره آخرى ينزل النجمي موضوع يطالب بالكتاب مره آخرى ويعاتب فكيف يسرق وبين الفترتين تنزل مواضيع للنجمي خاصه
ولأول مره تنزل ولايعلمها إلا النجمي
ولهذه نقول
إما النجمي كذب وبرر الكذب إنه من مصلحة الدعوه كما هو دين ربيع فيحلل التنازل عن الأصول
طبعاً بعد أن أتصل ربيع بالنجمي وهدده
أو أحمد الديواني سرق الإسم وفعل مافعل لكي يلبس الموضوع للإخوه
ولذلك أطالب أحمد الديواني أن يكشف لنا من الذي أنزل المقال نريد أن يكشف عن الأي بي وأتحداه أن يكشف لأنه سينكشف