النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: أقوال العلماء السلفيين القائلين بالتفصيل في حكم من حكَّم القوانين

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    72

    أقوال العلماء السلفيين القائلين بالتفصيل في حكم من حكَّم القوانين

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد,

    بلاشك إن مسألة تحكيم القوانين مسألة عظيمة خاض بها من خاض ,وعزمت على نقل بعض النقولات التي رأيتها لكي يقف عليها كل سلفي قح.


    فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء :

    السؤال الحادي عشر من الفتوى رقم 5741
    س : من لم يحكم بما أنزل الله هل هو مسلم أم كافر كفرا أكبر وتقبل منه أعماله .
    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه .. وبعد :
    جـ : قال تعالى : { ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون } وقال تعالى : { ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون } وقال تعالى : { ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون } لكن إن استحل ذلك واعتقده جائزا فهو كفر أكبر وظلم أكبر وفسق أكبر يخرج من الملة ، أما إن فعل ذلك من أجل الرشوة أو مقصد آخر وهو يعتقد تحريم ذلك فإنه آثم يعتبر كافرا كفرا أصغر وظالما ظلما أصغر وفاسقا فسقا أصغر لا يخرجه من الملة كما أوضح ذلك أهل العلم في تفسير الآيات المذكورة .
    وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
    عضو نائب رئيس اللجنة الرئيس
    عبدالله بن غديان
    عبدالرزاق عفيفي
    عبدالعزيز بن عبدالله بن باز

    يتبع

    وسوف أذكر المصدر الذي أستفدت منه في آخر المقال بعد أن أستوفي جميع النقول
    قال الفضيل بن عياض - رحمه الله ( إذا رأيت الرجل من أهل السنة فكأنما أرى رجلاً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ... ) شرح السنة للبربهاري - رحمه الله - ص 126

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    72
    السؤال الثالث من الفتوى رقم (6310)
    س : وفيه : فما حكم من يتحاكم إلى القوانين الوضعية ، وهو يعلم بطلانها فلا يحاربها ولا يعمل على إزالتها... ؟
    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه.. وبعد:
    جـ: الواجب التحاكم إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم عند الاختلاف. قال تعالى : ﴿ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً ﴾ وقال تعالى: ﴿ فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا ﴾ والتحاكم يكون إلى كتاب الله تعالى وإلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ، فإن لم يتحاكم إليها مستحلاً التحاكم إلى غيرهما من القوانين الوضعيه بدافع طمع في مال أوجاه أو منصب فهو مرتكب معصية وفاسق فسقاً دون فسق ولا يخرج من دائرة الإيمان ...
    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
    عضو عضو الرئيس
    عبدالله بن قعود
    عبدالله بن غديان
    عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
    قال الفضيل بن عياض - رحمه الله ( إذا رأيت الرجل من أهل السنة فكأنما أرى رجلاً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ... ) شرح السنة للبربهاري - رحمه الله - ص 126

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    72
    فتوى الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين حفظه الله



    حول مسألة ( الحكم بغير ما انزل الله )



    والتي صدرت في يوم الثلاثاء الثاني والعشرين من شهر ربيع الأول عام 1420هـ



    22 - 3 - 1420هـ





    والتي يشترط فيها الاستحلال :



    لتكفر الحاكم بالتشريع العام المخالف للشريعة( القوانين الوضعية ) وليس فقط في ( قضية معينة ) .





    وهي عبارة عن جواب لسؤال عبر الهاتف مسجل في شريط من أبو الحسن مصطفى ابن



    إسماعيل السليماني إلى فضيلة العلامة ابن عثيمين حفظه الله :



    سؤالأبو الحسن :



    " الحمد لله والصلاة السلام على رسول الله واشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له واشهد أن محمد عبد الله



    ورسوله أما بعد فهذا السؤال أقدمه عبر الهاتف وعبر تسجيله في الهاتف أيضا لفضيلة الوالد الشيخ العلامة



    محمد بن صالح العثيمين حفظه الله ومتع به وجعل فيه وفي أمثاله العوض عن سماحة الوالد رحمة الله عليه



    وهذا السؤال حول مسألة كثر فيها النزاع بين طلبة العلم وكثر بها أيضا الاستدلال لبعض الكلمات لفضيلة الوالد



    العلامة محمد بن صالح العثيمين حفظه الله تعالى .



    أولا أقول للشيخ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وزادكم الله علما ورفع قدركم في الدنيا و في الآخرة ،



    فضيلة الشيخ سلمكم الله هنا يعنى كثيرا من طلبة العلم يدندنون حول الحاكم الذي يأتي بشريعة مخالفة لشريعة



    الله عز وجل ولا شك انه يأمر الناس بها ويلزمهم بها وقد يعاقب المخالف عليها و يكافأ أو يجازي بالخير

    وبالعطاء الملتزم بها ، وهذه الشريعة في كتاب الله وفي سنة نبيه عليه الصلاة والسلام تعتبر مخالفة ومصادمة



    لنصوص الكتاب والسنة ، هذه الشريعة إذا الزم هذا الحاكم بها الناس ومع انه يعترف أن حكم الله هو الحق



    وما دونه هو الباطل وان الحق ما جاء في الكتاب والسنة ولكنه لشبهة أو لشهوة جرى إلزام الناس بهذه



    الشريعة كما وقع مثل ذلك كثيرا في بني أمية وفي بني العباس وفي أمراء الجور الذين ألزموا الناس بأمور لا



    تخفى على مثلكم بل لا تخفى على كثيرا من الناس عندما ألزموا الناس بما لا يرضي الله عز وجل كالأمور



    الوراثية وجعلوا الملك عاضا بينهم كما اخبر النبي صلى الله عليه وسلم وقربوا شرار الناس وابعدوا خيارهم



    وكان من يوافقهم على ما هم فيه من الباطل قربوه ومن يأمرهم وينهاهم ربما حاربوه إلى أخر ـ


    فلوا أن الحاكم في هذا الزمان فعل مثل هذه الشريعة هل يكون كافرا بهذه الشريعة اذا الزم الناس بها مع


    اعترافه أن هذا مخالف للكتاب والسنة وأن الحق في الكتاب والسنة هل يكون بمجرد فعله هذا كافرا


    أم لا بد أن ينظر إلى اعتقاده بهذه المسالة كمن مثلا يلزم الناس بالربا كمن يفتح البنوك



    الربوية في بلاده و يأخذ من البنك الدولي كما يقولون قروضا ربوية ويحاول أن يأقلم اقتصادها على مثل هذا



    الشيء ولو سألته قال الربا حرام ولا يجوز لكن أزمة اقتصادية أو غير ذلك يعتذر مثل هذه الاعتذارات



    وقد تكون الاعتذارات مقبولة وقد لا تكون ، فهل يكفر بمثل ذلك أم لا .



    ومع العلم أن كثيرا من الشباب ينقلون عن فضيلتكم أنكم تقولون أن من فعل ذلك يكون كافرا



    ونحن نلاحظ في بلاد الدنيا كلها أن هذا شيء موجود بين مقل ومستكثر وبين مصرح وغير مصرح



    نسأل الله العفو والعافية .



    نريد من فضيلتكم الجواب على ذلك عسى أن ينفع الله سبحانه وتعالى به طلاب العلم وينفع الله عز وجل به الدعاة إلى الله عز وجل لأنه لا يخفى عليكم أن الخلاف كم يؤثر في صفوف الدعوة إلى الله عز وجل .



    هذا وأني لأنقل لفضيلتكم محبة أبنائكم وطلابكم طلبة العلم في هذه البلاد ورغبتهم أيضا في سماع

    صوتكم وتوجيهاتكم ونصائحكم سواء عبر الهاتف أو غير ذلك .

    والله سبحانه وتعالى المسؤال أن يتقبل من الجميع صالح الأعمال .

    اقدم هذا السؤال لفضيلتكم ابنكم وطالبكم : أبو الحسن مصطفى ابن إسماعيل السليماني من

    مأرب باليمن في يوم الثاني والعشرين من شهر ربيع الأول سنة ألف وأربعمائة وعشرين من الهجرة

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . "



    انتهى سؤال أبى الحسن .



    جواب الشيخ العلامة ابن عثيمين :


    " الحمد لله رب العالمين واصلي واسلم على نبينا محمد وعلى اله و أصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين



    أما بعد ففي هذا اليوم الثلاثاء الثاني والعشرين من شهر ربيع الأول عام عشرين وأربعمائة وألف استمعت إلى



    شريط مسجل باسم أخينا أبى الحسن في مآرب ابتدئه بالسلام علي فأقول عليك السلام ورحمة الله وبركاته



    وما ذكره من جهة التكفير فهي مسألة كبيرة عظيمة ولا ينبغي إطلاق القول فيها إلا مع طالب علم يفهم



    ويعرف الكلمات بمعانيها ويعرف العواقب التي تترتب على القول بالتكفير أو عدمه ، اما عامة الناس فإن إطلاق



    القول بالتكفير أو عدمه في مثل هذه الأمور يحصل فيه مفاسد والذي أرى أولا أن لا يشتغل الشباب في هذه



    المسألة وهل الحاكم كافر أو غير كافر وهل يجوز أن نخرج عليه أو لا يجوز ، على الشباب أن يهتموا



    بعباداتهم التي أوجبها الله عليهم أو ندبهم أليها وأن يتركوا ما نهاهم الله عنه كراهتا أو تحريما وان يحرصوا



    على التالف بينهم والاتفاق وان يعلموا أن الخلاف في مسائل الدين والعلم قد جرا في عهد الصحابة رضي الله



    عنهم ولكنه لم يودي إلى والفرقة و إنما القلوب واحدة والمنهج واحد .



    أما فيما يتعلق بالحكم بغير ما انزل الله فهو كما في الكتاب العزيز ينقسم إلى ثلاثة أقسام



    كفر وظلم وفسق على حسب الأسباب التي بني عليها هذا الحكم :



    1- فإذا كان الرجل يحكم بغير ما انزل الله تبعا لهواه مع علمه بأن الحق فيما قضى الله به فهذا لا يكفر لكنه بين فاسق وظالم



    2- و أما إذا كان يشرع حكما عاما تمشي عليه الأمة يرى أن ذلك من المصلحة وقد لبس عليه فيه فلا يكفر أيضا لأن كثيرا من الحكام عندهم جهل في علم الشريعة ويتصل بهم من لا يعرف الحكم الشرعي

    وهم يرونه عالما كبيرا فيحصل بذلك المخالف ،



    3- وإذا كان يعلم الشرع ولكنه حكم بهذا أو شرع هذا وجعله دستورا يمشي الناس

    عليه يعتقد انه ظالما في ذلك وان الحق فيما جاء به الكتاب والسنة فأننا لا نستطيع

    أن نكفر هذا .

    4- وإنما نكفر :

    * من يرى أن حكم غير الله أولى أن يكون الناس عليه

    * أو مثل حكم الله عز وجل

    فإن هذا كافر لأنه مكذب لقول الله تبارك وتعالى : ( أليس الله بأحكام الحاكمين ) .



    وقوله : ( أفحكم الجاهلية يبغون ومن احسن من الله حكما لقوم يوقنون) .





    ثم هذه المسائل لا يعني أننا إذا كفرنا أحدا فإنه يجب الخروج عليه لأن الخروج يترتب عليه مفاسد

    عظيمة اكبر من السكوت ولا نستطيع الآن أن نضرب أمثالا فيما وقع في الأمة العربية وغير العربية

    و إنما إذا تحققنا جواز الخروج عليه شرعا فإنه لابد من استعداد وقوة تكون مثل قوة الحاكم أو اعظم
    و أما أن يخرج الناس عليه بالسكاكين والرماح ومعه القنابل والدبابات وما أشبه هذا فأن هذا من السفه بلا شك وهو مخالف للشريعة . "



    انتهى كلام الشيخ حفظه الله .


    قال الفضيل بن عياض - رحمه الله ( إذا رأيت الرجل من أهل السنة فكأنما أرى رجلاً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ... ) شرح السنة للبربهاري - رحمه الله - ص 126

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    72
    قال الشيخ بن باز رحمة الله فى رده على رسالة لسائل عن حكم تدريس او دراسة القوانيين الوضعية

    ما نصه

    "( القسم الثاني ) من يدرس القوانين أو يتولى تدريسها ليحكم بها أو ليعين غيره على ذلك مع إيمانه بتحريم الحكم بغير ما أنزل الله ، ولكن حمله الهوى أو حب المال على ذلك فأصحاب هذا القسم لا شك فساق وفيهم كفر وظلم وفسق لكنه كفر أصغر وظلم أصغر وفسق أصغر لا يخرجون به من دائرة الإسلام ، وهذا القول هو المعروف بين أهل العلم وهو قول ابن عباس وطاووس وعطاء ومجاهد وجمع من السلف والخلف كما ذكر الحافظ ابن كثير والبغوي والقرطبي وغيرهم ، وذكر معناه العلامة ابن القيم رحمه الله في كتاب ( الصلاة ) وللشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن رحمه الله رسالة جيدة في هذه المسألة مطبوعة في المجلد الثالث من مجموعة ( الرسائل الأولى )

    " مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد الثاني." من موقع الشيخ رحمه الله
    قال الفضيل بن عياض - رحمه الله ( إذا رأيت الرجل من أهل السنة فكأنما أرى رجلاً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ... ) شرح السنة للبربهاري - رحمه الله - ص 126

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    1,656

    اقتراح للاخوة

    ارجوا من الاخوة المقربين الى الشيخ فالح الحربي -حفظه الله- ان يقترحوا عليه القيام بمحاضرة في هذا الموضوع لكي يتم توجيه كلام العلماء على الوجه الصحيح ونبذ الخلاف في هذا الامر وما يترتب عنه.والله الموفق.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    تنبيه :
    أبا الحسن المصري مبتدع ضال وهو أمر معروف ومعلوم طعوناته في أصحاب رسول اله صلى الله عليه وسلم

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    72
    أيها الناصر

    حينما طعن أبا الحسن في الصحابة سميناه مبتدع ضال وحينما طعن ربيع في الصحابة وفي الذات الإلهيه نسميه سلفي على الجادة

    ماهذا التناقض الحكم يجب أن يكون على الكل

    أم إن ربيع لديه حصانه!؟
    قال الفضيل بن عياض - رحمه الله ( إذا رأيت الرجل من أهل السنة فكأنما أرى رجلاً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ... ) شرح السنة للبربهاري - رحمه الله - ص 126

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    1,656
    ايها الناصر

    نحن ننتظر موقفك من ربيع المدخلي.

    واحببت ان اذكرك باربعة نقاط مهمة والذكرى تنفع المؤمنين:

    1- اعلم ان دراستك للحديث دون العمل به لا ينفعك يوم القيامة بل يكون حجة عليك ووبال عليك.
    2-ان السلفي يعرف بولائه وبرائه على هذا المنهج خلافا للحزبيين والمميعين.
    3-ان لب الدعوة هي بيان الحق ورد الباطل ولا يكفي مجرد الوعظ والارشاد.
    4- ان مجرد دعواك انك تتبع العلماء لا تنفعك , بل العبرة بالحقائق والبينات.

    اسال الله عز وجل ان يمن عليك بالرجوع الى الحق ويوفقك اليه.

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    210
    أين كلام اللجنة الدائمة حفظها الله في ردها على خالد العنبري و علي الحلبي

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Sep 2003
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    1,036

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    198
    هدى الله أبا الحسن المأربي لقد سأل سآلا جامعا ما سمعت سآلا مثله في هذا الباب فكان حسنا ولقد أجاب الشيخ إبن عثيمين بجواب جامع
    أحسن من السآل لم أكن أعرفه عنه من قبل وافق به الإمامين الألباني وابن باز ولهذا كان إذا سإل في أمر عظيم أحال على الشيخ إبن بازهدانا الله إلى مراشد الأمور.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •