حفظكم الله شيخنا وكما قلتم " والمدخلي وشيخه النجمي في تفسيرهما للحديث بالظل الذي يُخلق يراهنان على حصان خاسر والمحنة هي محنتهما وهما الخصم؛ لأن باطلهما واضح وضوح الشمس، وتقليدهما وتبعيتهما على الباطل وتناصرهما فيه ليس فيه أي خفاء، وإنما معورهما يدافع عن الآخر- أعني ربيعاً والنجمي - لرفع خسيسته لما سبق منه من التسرع والجهل والهوى، وتلزمهما التوبة إلى الله عز وجل"