الدى يثنى على اهل البدع هو من اهل البدع .
الدى يثنى على اهل البدع هو من اهل البدع .
للرفع والتذكير............
وفي الكرج الغراء أوحد عصره = أبو أحمد القصاب غير مغالب
تصانيفه تبدي فنون علومه = فلست ترى علما له غيرشارب
أحب اهل السنة وارجولهم ولي نفسي الجنان
وأبغض اهل البدع وخاصة المبتدع السافل الجبان
اذا أقبلت عليه بالحجة والدليل هرب هروب النسوان
واذا أدبر من عندك أطلق لبدعه وأكاذيبه العنان
والأمر في أمثاله جهاد بضرب وتقريع بقلم وسنان
نصرة للسنة واهلها بتوفيق من الله العزيز المنان
قال انتظرو فصل الخطاب ضحك من قولته الأهل والخلان
مخذول مهزوم مبتدع رضى لنفسه الذل والهوان
للرفع والتذكيرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو علي السلفي
وفي الكرج الغراء أوحد عصره = أبو أحمد القصاب غير مغالب
تصانيفه تبدي فنون علومه = فلست ترى علما له غيرشارب
أحب اهل السنة وارجولهم ولي نفسي الجنان
وأبغض اهل البدع وخاصة المبتدع السافل الجبان
اذا أقبلت عليه بالحجة والدليل هرب هروب النسوان
واذا أدبر من عندك أطلق لبدعه وأكاذيبه العنان
والأمر في أمثاله جهاد بضرب وتقريع بقلم وسنان
نصرة للسنة واهلها بتوفيق من الله العزيز المنان
قال انتظرو فصل الخطاب ضحك من قولته الأهل والخلان
مخذول مهزوم مبتدع رضى لنفسه الذل والهوان
للرفع والتذكيرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاثري83
وفي الكرج الغراء أوحد عصره = أبو أحمد القصاب غير مغالب
تصانيفه تبدي فنون علومه = فلست ترى علما له غيرشارب
أحب اهل السنة وارجولهم ولي نفسي الجنان
وأبغض اهل البدع وخاصة المبتدع السافل الجبان
اذا أقبلت عليه بالحجة والدليل هرب هروب النسوان
واذا أدبر من عندك أطلق لبدعه وأكاذيبه العنان
والأمر في أمثاله جهاد بضرب وتقريع بقلم وسنان
نصرة للسنة واهلها بتوفيق من الله العزيز المنان
قال انتظرو فصل الخطاب ضحك من قولته الأهل والخلان
مخذول مهزوم مبتدع رضى لنفسه الذل والهوان
وفي الكرج الغراء أوحد عصره = أبو أحمد القصاب غير مغالب
تصانيفه تبدي فنون علومه = فلست ترى علما له غيرشارب
أحب اهل السنة وارجولهم ولي نفسي الجنان
وأبغض اهل البدع وخاصة المبتدع السافل الجبان
اذا أقبلت عليه بالحجة والدليل هرب هروب النسوان
واذا أدبر من عندك أطلق لبدعه وأكاذيبه العنان
والأمر في أمثاله جهاد بضرب وتقريع بقلم وسنان
نصرة للسنة واهلها بتوفيق من الله العزيز المنان
قال انتظرو فصل الخطاب ضحك من قولته الأهل والخلان
مخذول مهزوم مبتدع رضى لنفسه الذل والهوان