بسم الله الرحمن الرحيم
قام القطبي الكبير ( سليمان الخراشي ) باستضافة المرجئ أسامة عطايا عثمان في منتداهم ! بزعم طرح الأسئلة عليه ، فأين مذهب أهل السنة من عدم غشيان مجالس المبتدعة ؟! أم أن الإرجاء صنع بك ما صنع ، وطبعاً كعادته لم يجب إلا على ما يوافق هواه ، وفرَّ مما خشي منه .!
ولما سئل عن قول ربيع المرجئ في ابن باز رحمه الله ، تهرب من الإجابة وقال : لم أسمع التسجيل ..!!
وكلما سئل عن مقولة خبيثة لربيع ، قال : لم أقرأها ، (هاه ، هاه ، لا أدري)
وفر أمام القطبية من تبديع المبتدعة كالقطبيين سلمان وسفر ..
ولما سئل عن ابن جبرين هو هو إخواني ، فر من الإجابة وأحالها على غيره ..!
ما هذا التلون أيه المرجئ ، إن لم يكن بك شجاعة في قول الحق ، فلا تقل الباطل واصمت ، ولا تتصدر
عموماً اللقاء في بدايته ..
وسأضع له سؤالاً ...
- هل تعتقد بصحة الفتوى الصادرة من اللجنة الدائمة في علي حسن ومرجئة الأردن بتخبيث عقيدتهم وأنهم دعاة إلى الإرجاء ؟ أم أنك على عقيدتهم ؟
- ما رأيك في قول ربيع المدخلي في الشيخ فالح الحربي أنه فاق الرافضة في بهتهم ، وكذبهم ؟!.
إن كان لديك سؤال يكشف حقيقته أمام الناس فضعه ، لعل الله أن يكشف ضلاله ، ويُحذر ..