حياك الله يا أبو فاطمة أخي العزيز \ العدل الوارث في الأية الأولي التي دكرتها في صورة النساء هي المين الي أن تبيتا معا أحد الزوجات أكثر من الاخري لأن الله عزوجل قد أوجب العدل في بين النساء الدين المراد في الأية الاولي فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا في المبيت وهي المكوث من غروب الشمس الي طلوع الفجر والأية الثانية ولن تعدلوا كل العدل ولو حرصتم المراد دالك الحب المراد بها هوا العدل بين الزوجات (كما قال ألامام ألاوزاعي \دم الكلام الهروي 2/259\ عليك باثار من سلف ,وإياك واراء الرجال , وإنزخرفوها لك بالقول , فإن الأمر ينجلي حين ينجلي ,وأنت منه علي طريق مستقيم, وكما قال الأمام مالك في حكمته المشهور> لايصلح اخر هده الأمة ألا بما صلح به أولها