36صورة// إضحـــــــــك على (أسير وحيدا) وهو ينقر وينقر (وحيدا)

أما قبل
من كان لديه حساب في الساحات فلينشره فورا
وسترون كيف يتخبط علي رضا في جهالاته

والمتشبع بما لم يعطه كلابس ثوبي زور


أما بعد
يا أيها النقّارة علي رضا {أسير وحيدا في الساحة الإسلامية}:
كم (ماوسا) أهلكت?، وكم أصبعا أدميت?
أيها الفيزيائي المهووس بتزكية نفسك والنقر على مواضيعك:
بالله أخبرنا كم نقرة تستطيع أن تنقر بنفس واحد?
وهل صحيح أن (مهارتك في التنقير) لم تدركها إلا بعد جهد مضن من التمارين السويدية!!

أم
هو من باب {انقر تُعرف}
أو {هو أمر نُـقِّـر بليل}، أو هو بفعل دجاجة ناقرة متعاطفة معك.
ما شيء ببعيد، فالناقرت على أشكالها تقع.

لو كان خفة عقله في رجلة سبقَ الغزال ولم تفته الأرنب

= = = = = = =
كانت بداية الأمر مجرد استغراب لكثرة قراء مواضيعه مع أنه {خفيف أعلاه ثقيل دمه}، فهي دائما بالآلاف والمشاركون بالتعليقات قليلون!!!، وهناك مواضيع ساخنة بل في أوج الاشتعال لا تبلغ هذه الأرقام.
صادف مرة أن أضاف أحدهم موضوعا وأضاف {الشيخ النقّارة} أسير وحيدا موضوعا بعده، ثم ذهبت أتصفح هنا وهناك في بحر الانترنت ثم عدت للساحة بعد ربع ساعة تقريبا لأنظر ماذا استجد، وجدت القراء في ذلك الموضوع قرابة الخمسة عشر وقراء الشيخ النقارة يزيدون الثلاثمائة، فعرفت ما وراء ذلك.
وقبل أيام رأيت تعليقا للشيخ النقارة يبخس أحدهم موضوعه بسبب {قلة القراء}!!، فعندها قلت {لئن جاء وقت تعليمك الدرس ما تركناها تذهب سدى}.
قبل يومين تقريبا رأيته أضاف موضوعا ثم بدأ ذلك العدد {بالانتفاخ المفاجئ} دونت ما أمكن ثم انشغلت عن ذلك لعمل أدركني.

أما أمس فقد رأيته أضاف موضوعا فبقيت ألتقط صورا وأحفظها والشيخ ينقر وينقر بلا كلل أو ملل.
وخلال ساعة أو أكثر انظروا ماذا جرى!!

انظر القراء
من 26 إلى 1007
من 1326 إلى 2020

بينما تعالوا ننظر غيره في {نفس الوقت}
إهليز من 308 إلى 334
العنيد من 958 إلى 1041
راحل البحريني من 4917 إلى 5008
كل شيء بطيء وعادي إلا موضوع
{علي رضا} فهو {صاروخي}!!
ملاحظة: تم التخلص مما لا حاجة منه من الصورة من أجل تخفيف حجهما.



http://www.geocities.com/abosahm1/aseer_wa2.jpg

http://www.geocities.com/abosahm1/aseer_wa.jpg