يقول الله عز وجل : { وإذ قلنا للملائكة أسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين } البقرة : 34
ويقول ابن عربي وعبد الرزاق الكاشاني والجيلي ، وهم كبار زنادقة التصوف بأن إبليس مؤمن ..!!
وأن عدم سجوده هو عين الطاعة ..!!
فما هو قول الصوفية بأقوال زنادقتهم مخالفين كلام الله عز وجل في محكم كتابه وهل هم مسلمون .....؟؟
وما رأي الصوفية مرة أخرى بأدب وليهم أبي مُـرَّة كما سماه قطبهم الجيلي:
