لقد ظهر عندنا في الآونة الأخيرة في الجزائر شباب ممن يحسبون على الدعوة السلفية يكفرون حاكمنا بدون ضابط وبدون تفصيل وبدون دليل والأهم من ذلك بدون الرجوع إلى أهل العلم من علماء وطلبة علم فارتأينا الإتصال بالشيخ فالح الحربى حفظه الله
لقد ظهر عندنا في الآونة الأخيرة في الجزائر شباب ممن يحسبون على الدعوة السلفية يكفرون حاكمنا بدون ضابط وبدون تفصيل وبدون دليل والأهم من ذلك بدون الرجوع إلى أهل العلم من علماء وطلبة علم فارتأينا الإتصال بالشيخ فالح الحربى حفظه الله
بارك الله فيك
وجزا الله الشيخ فالح خير الجزاء
بسم الله الرحمن الرحيم
[frame="6 80"]لقد ظهر عندنا في الآونة الأخيرة في الجزائر شباب ممن يحسبون على الدعوة السلفية يكفرون حاكمنا بدون ضابط وبدون تفصيل وبدون دليل والأهم من ذلك بدون الرجوع إلى أهل العلم من علماء وطلبة علم[/frame]
لقد ظهر عندنا في الآونة الأخيرة في الجزائر شباب ممن يحسبون على الدعوة السلفية يكفرون حاكمنا بدون ضابط وبدون تفصيل وبدون دليل والأهم من ذلك بدون الرجوع إلى أهل العلم من علماء وطلبة علم فارتأينا الإتصال بالشيخ فالح الحربى حفظه الله.
والحمد لله نحن على العقيدة السلفية وإن رغمت أنوف الحاسدين الحاقدين من المرجئة المميعين وغيرهم.
جزى الله فضيلة الشيخ فالح الحربي خير الجزاء على ما قام به من بيان الحق ودحض الباطل.
جزى الله فضيلة الشيخ فالح الحربي خير الجزاء على ما قام به من بيان الحق ودحض الباطل.
http://www.alathary.net/vb2/showthre...C7%E1%D5%E6%CA
يرفع في وجوه الخوارج او البغاة.
وقال كذلك-حفظه الله- في (الجواب المنيع على الإثارة و الإستفزاز و التشنيع):" ...أيضا هذه الأيام مع الأسف ينسب إلي أنني أفتيت أهل الجزائر بأن يصوتوا مع الحزب العلماني حزب التحرير وحزب الرئيس، وأنهم يدخلون في الانتخابات الغربية. هذا ظلم وبهتان مبين أنا يعلم مني من زمن وكل من يعرفني يعرف أنني من أشد الناس تحريماً لدخول الانتخابات الغربية، ولي كلام مسجل بالنص استفتاني الإخوان في الجزائر فقلت: يا إخوة صوتوا لرئيسكم لسلطانكم بغض النظر عن حزب أو أحزاب لا تصوتوا للأحزاب الأخرى، ولا تدخلوا في التصويت الغربي أو في ديمقراطيتهم التي يسمونها، فإن هذا نظام لا يقره الإسلام، ولكن أنتم محكومون ولكم سلطان فتصوتون لسلطانكم، فإذا صوتم لسلطانكم فإن هذا تحصيل حاصل ولا تنزعوا يداً من طاعته وهذا الذي نعتقده وندين الله به وهو منهج أهل السنة والجماعة إن خذلتموه نجح عليه غيره فتكونون ساعدتم على هزيمته وما تدرون ماذا ستكون النتائج، وهذا لا يجوز شرعاً وإن صوتم له فإنكم نصرتموه وهو واجب عليكم، وإن صوتم لغيره تكونون نزعتم يداً من الطاعة والنصوص واضحة عند أهل السنة والجماعة أنه لا تنزع يد من الطاعة ولا تكونون قد وافقتم النظام الغربي لأنكم ما ذهبتم تصوتون وفقاً للنظام الغربي إنما لأن رئيسكم من ضمن المرشحين فأنتم تصوتون لرئيسكم تنصرونه تقفون إلى جانبه تطيعونه في غير معصية، وقد دعاكم إلى أن تنتخبوه. فيا إخواننا: تلك شكاة ظاهر عنك عارها.))