وعليكم السلام ورحمة الله وبكاته
لا ليس الامام الشافعي
وعليكم السلام ورحمة الله وبكاته
لا ليس الامام الشافعي
اختاه بالنسبة للبيت الأول :
((إني رأيت وقـوف المـاء يفسـده == إن ساح طاب وإن لم يجر لم iiيطب))
فهذا للشافعي يقينا فقد راجعت ديوانه فوجدته هكذا
اما البيت الثاني فلا ادري
فعلى هذا إذا لم يتوصل احد للإجابة فالمجال يكون لي لطرح السؤال واخذ الدرجة ! فقد اجبت على النصف الأول
وما لايدرك كله لا يترك جله
والسلام عليكم
الحض على الترحال
ما في المقام لـذي عقـلٍ وذي أدبٍمن راحة فدع الأوطـان واغتـرب
سافر تجد عوضـاً عمـن تفارقـه وانصب فإن لذيذ العيش في النصـب
إني رأيـت وقـوف المـاء يفسـده إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطـب
والأسد لولا فراق الأرض ما افترست والسهم لولا فراق القوس لم يصـب
والشمس لو وقفت في الفلك دائمـة ًلملها الناس من عجم ومـن عـرب
والتبر كالترب ملقـي فـي أماكنـه والعود في أرضه نوع من الخطـب
فـإن تغـرب هـذا عـز مطلـبـه وإن تغـرب ذلـك عـز كالذهـب
هكذا منسوب للشافعي رحمه الله فهل لديكِ غير ذلك للفائدة ..
يعني إجابتي صحيحة :
لكن البيت الثاني لمن :
البدر لولا أفول منه مـا نظـرت == إليه في كل حيـن عيـن مرتقـب
اعتذرمن الاخوه والبيتن لعلي بن ابي طالب رضي الله عنه:
سافر تجد عوضـا عمـن تفارقـه = وانصب فإن لذيذ العيش في النصب
ما في المقام لذي لـب وذي أدب = معزة فاتـرك الأوطـان واغتـرب
إني رأيت وقـوف المـاء يفسـده = إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطب
والبدر لولا أفول منه مـا نظـرت= إليه في كل حيـن عيـن مرتقـب
والأسد لولا فراق الغاب ما قنصت= والسهم لولا فراق القوس لم يصب
والتبر كالتبر ملقى فـي معادنـه = والعود في أرضه نوع من الحطب
فـإن تغـرب هـذا عـز مطلبـه = وإن أقام فلا يعلـو إلـى الرتـب
أختي الكريمة ( السلفية ) نقل الاخوة أن هذه الابيات للإمام الشافعي رحمه الله وقد بحثت عنه في الانترنت فما وجدته خرج عن الشافعي !!
وأنا أعلم أن ديوان الشافعي المنسوب له والمنشور اليوم بين ايدي الناس ليس له وإنما هو جمع بعض الأدباء فسموه بـ ( ديوان الشافعي ) , ولكنكِ ذكرتي أن الأبيات هي للصحابي الجليل علي بن أبي طالب رضي الله عنه فهل من مصدر في ذلك وفائدة مرجوة للجميع بارك الله فيك .
عذرا على التاخر في الرد والبيتين وجدتهم منسوبين الى علي رضي الله عنه ولقد راجعت ديوان فوجدت انه هناك لخبطه في الابيات وهناك ابيات المعروف انها للامام الشافعي ولكنها منسوبه للعلي رضي الله عنه فربما كان فعلا البيتين للشافعي والله اعلم ولكن عند نقلي كانا منسوبين لعلي بن ابي طالب وقد وجدهما في موقع ديوان العرب.
بارك الله فيكِ اختي الكريم ولعلنا نصوّب ما اشتهر بين الناس فنقول أن الجواب ( الشافعي ) ونصوّب أخانا سيف الأسلام الليبي
حفظه الله ونحيل له طرح السؤال فليتفضل .
قيلت هذه الأبيات في رثاء شخص معروف فمن هو :
لا لا يزال رنين الصوت في أذني * * يعيه قلبي فلا تقطع به فاكا
الاخ المشرف لعلك تفتح صندوق الرسائل
راجعنا البريد فراجع بريدك بارك الله فيكم .
الابيات تبدأ :
هكذا غدا الموت يخفي اليوم مرآكا * * * وخلف أستاره يخفي محياكا
هكذا الموت يرجي كل ذي نفس * * * وينتقيك فريدا حين وافكا
لا لا يزال رنين الصوت في أذني * * * يعيه قلبي فلا تقطع به فاكا
بما انه لم يجب احد الى الان على السؤال لماذا لايحل ويطرح غيره
القول هو قول مشرفنا الاثري ان كان يرى حل السؤال واستبداله على ان تحسب لي درجة !!
كنت سأخصم منك درجه كونك تأخرت عن الافادة !!؟
: ))
ولكن نحسبها لك نقطة بشرط ألا تتأخر مرة أخرى , وليعلم الاخوة والاخوات أن الهدف ليس التعجيز , وإلا لقام الجميع من فتح اي كتاب واختيار الأبيات التي لا تخطر على قلب بشر ابداً , ولكن الهدف هو أننا نحفظ بعض الأبيات الشعرية ولا ندري من صاحبها أو معناها أو بعض الأمثلة وسببها ونريد الاستفادة من معرفة قائليها وصحة نسبتها لهم ..
أرجوا أن يكون واضح هذا الأمر وقد اضفته في مقدمة المسابقة فليراجع بارك الله فيكم ..
ياسيدي تأمر مشرفنا الحبيب
لكن للعلم الجواب كان في متناول الجميع فالكتاب الموجود فيه أظنه قد قرأه أكثر الاخوان وهو كتاب النهر العريض في الذب عن أهل السنة بالقريض
والبيت قيل في رثاء الشيخ مقبل الوادعي - رحمه الله -