-
مع العلم أن عادل بن منصور وشباب معه قاموا ذات مرة بخطف بعض الصعاليك فكان بعضهم يأتي إلى الصعلوك إلى بيته ويدق الباب فيخرج الصعلوك يجيب فيختطفوه ويأخذوه إلى غرفة وكان يوضع المسدس في فم الصعلوك ويحذروه ثم تركوهم بعد ذلك0
وليس هذا من نسج الخيال ولكنها قصص واقعية ولو شئت لسميت من كان مع عادل منصور
ولكن هذا من باب العبرة لعادل إن كان يعتبر
أن يتقي الله ويترك رمي الأبرياء بالبهتان وعندي عن عادل منصور أمور غير هذه أيضا
ولكن لعله يتوب ويستغفر والله حسبنا ونعم الوكيل0
تنبيه : إن لم يكن عادل منصور مشارك لهم فهو على علم بذلك وموافق لهم وقد سمعته أنا ذات مرة بعد أن رجع من السعودية يتكلم بها مفتخرا 0وكانت هذه قبل دخوله السعودية0
قد يقول قائل كانت بينهم مشاكل أقول وإذا كانت بينهم أهكذا تعالج الأمور
-
وفي أثناء فتنة أبي الحسن المصري جاء بعض الشباب إلى الشيخ أحمد الشيباني حفظه الله وقالوا له عن اثنين أحدهما عبد السلام ناجي والآخر عبد الحميد وهما ممن كانا يصليان الجمعة عند الشيخ ويأتيان أو أحدهما إلى الشيخ في بعض الأحيان فتكلم مع الشيخ أنهما قالا وقالا فأمر الشيخ أن يكتب ذلك في ورقة فكتب ثم إن الشيخ أحمد أرسل الأخ عبد الله الجحدري وآخر إليهما فذهبا وتكلما معهما فبعض الأشياء نفوها وهناك أشياء ثبتت عليهما فناصحوهما في ذلك فرجعا عنها إلا مسألة واحدة وهي مسألة جهالة الصحابي هل تضر أم لا ومعلوم أن الصحيح المقطوع به هو أنها لا تضر لأن الصحابةرضي الله عنهم جميعا كلهم عدول ولكن كانت هناك شبهة لهما فلما رجعا إلى الشيخ وجاء
عبد السلام وعبد الحميد وقبل أن يقابلهما الشيخ أحمد أي
عبد السلام وعبد الحميد أخبر الشيخ بالذي حدث وقيل له وهناك مسألة لم يتراجعا عنها وهي مسألة جهالة الصحابي
فلم يقابلهما الشيخ وقال حتى يتراجعا عن هذه فنوصحا فتراجعا عن ذلك ثم إن الشيخ أحمد الشيباني حفظه الله أمرهما أن يقوما بعد صلاة الظهر في المسجد وينفيا ما لم يقولاه ويتراجعا عن ما وقعا فيه فحدث ذلك وحدث التراجع علنا بعد صلاة الظهر في المسجد 0
وكان ذلك قبل خروج عادل منصور إلى اليمن بحدود شهرين تقريبا فلما خرج عادل منصور أثار هو ومن معه تلك المسائل وغيرها وسيأتي بيان لذلك بإذن الله 0
-
وخرج عادل بن منصور إلى اليمن وقد كان أمر أبي الحسن قد فرغ منه في تعز مع أنه كانت في تلك الأثناء ما زالت هناك دفاعات عن أبي الحسن من أصحاب المراكز وبعد أن تكلم العلماء في المملكة
فخرج عادل واستقبله الشيخ أحمد وحاضر أول محاضرة له في مسجد الشيخ أحمد وانتقد عادل أصحاب البيانات اليمنية على ما في تلك البيانات من الدفاع عن أبي الحسن وذهب عادل بن منصور إلى مدينة القاعدة وهي تبعد بما يقرب من عشرين دقيقة أو أكثر من تعز
وذهب الشيخ أحمد وذهب الكثير معه وكنت ممن ذهب وكان ممن ذهب أيضا الأخ الفاضل عبد الله الجحدري وركبت أنا مع عادل منصور أما الشيخ أحمد فإنه ركب بباص الأخ عبد الله الجحدري
وتكلم عادل منصور على منع محمد الإمام والبرعي لمكتبة الألباني بإب لبيانات علماء المملكة حول أبي الحسن وفي اليوم الثاني ذهب عادل إلى العدين وبلغني أنه تكلم أيضا وطرق نفس الموضوع في خلال محاضرته 0
ثم بعد ذلك أخرج بعض أصحاب عادل منصور وهو أبو بكر الحمادي شيء يقول أنه قصيدة وهي ليست على الوزن الشعري
يهجوني بها ثم أردفها بأخرى في وفي الأخ الفاضل عبد الله الجحدري وفي آخر 0
ثم بعد ذلك أخرج بعض طلبة دماج قصيدة يهجو بها كثيرا من طلبة الشيخ بالأسماء وعادل منصور يمشي معهم وهوعلى علم بذلك وكأن لم يكن شيء كما أن بعض من كان يمشي مع عادل منصور قال عن شابين أحدهما في العاشرة من عمره والآخر في الثامن عشرة من عمره آنذاك تقريبا قال عنهما أنتما من الحدادية وقال غيره لبعض طلبة الشيخ أنتم حدادية وهم مع عادل منصور وكأن لم يكن شيء0
ثم قال فتحي أحمد سالم أحد أصحاب عادل منصور لطلبته عادل منصور اتفق هو والشباب على هجر عبد الله الجحدري والعامري وماجد والذي لا يهجرهم يهجر 0
ثم حدثني أخ أن إبراهيم الحمادي أخبره أن بداية فكرة الهجر كانت من أمية ووافق عليه عادل وإبراهيم ومن كان معهم 0
وهذا كله كان قبل هجر الشيخ لعادل منصور وقد ناصحه الشيخ زيد بن ثابت الحمادي ولكنه لم يقبل النصح 0
وسأل الشيخ أحمد شابين من طلبته أي طلبة الشيخ أحمد ومن طلبة الجامعة الإسلامية هل هما على علم بمسألة الهجر التي قالها عادل ومن معه فقالا نعم ولكنهما لم يوافقا عادل على الهجر
وسيأتي سرد الأحداث بعد ذلك بمشيئة الله
-
وفي تلك الفترة هجى أيضا شاب صغير من أصحاب عادل منصور ومن طلبة الحجوري اسمه خليل العمراني هجى الشيخ زيد بن ثابت الحمادي وقال عنه أنه حية وأنه ثعلبا مكارا وقال عن الشيخ الفاضل أحمد الشيباني ومن معه أنهم من العميان
-
و هجى أيضا شاب صغير من أصحاب عادل منصور ومن طلبة الحجوري اسمه خليل العمراني هجى الشيخ زيد بن ثابت الحمادي وقال عنه أنه حية وأنه ثعلب مكار وقال عن الشيخ الفاضل أحمد الشيباني ومن معه أنهم من العميان
-
وحدث إتصال هاتفي بين عادل بن منصور ويحيى الحجوري وبدأت أفعال عادل تتغير عما سبق من موافقة الشيخ أحمد الشيباني في تخطئة أصحاب البيانات اليمنية في دفاعهم عن أبي الحسن والأخطاء الصادرة فيها تدريجيا وكان الشيخ أحمد قد أذن لعادل منصور أن يقيم درسا في مسجده فلما لاحظ الشيخ بدأ تغير عادل منصور أوقفه من التدريس ومنعه من التجمع هو ومن معه بداخل المسجد ولكن عادل منصور لم يلق لكلام الشيخ بالا فترك الدرس ولكنه استمر في التجمع هو وأصحابه في المسجد ويتكلمون على بعض طلبة الشيخ بالأسماء كالأخ الفاضل عبد الله الجحدري وأنهم وأنهم وأخذوا يثيرون مسائل عبد السلام وعبد الحميد مع أنهم لا يأتون عند الشيخ إلا في الجمع وبعض الأحيان فقال لهم الشيخ أحمد المسائل التي قد نوقشة تترك وغيرها تكتب وسينظر فيها فأبوا إلا إثارتها بكاملها وأخذ أصحاب عادل ينشرون قصائد الهجا التي سبق الإشارة إليها حتى في مسجد الشيخ أحمد الشيباني وهم يعلمون أن الشيخ مستاء من ذلك وأيضا كان بعض أصحاب عادل يقولون عن بعض طلبة الشيخ أنهم حدادية وعادل على علم بذلك وبنشر القصائد وكأن لم يكن شيء وهو يمشي معهم ويتجمعون بداخل المسجد وخارجه وحتى وهم بالمسجد يرفع عادل صوته ليسمع طلبة الشيخ أنه يتكلم فيهم ويلمزهم ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله وفي تلك الأحداث خرج من السعودية أبا عبد الله المصري وسيأتي بيان ما حدث بإذن الله 0
-
تنبيه :
بيت الأمير الصنعاني رحمه الله الذي سبق أن ذكرته وهو
وأقبح من كل مبتدع سمعته *** وأنكاه للقلب الموفق للرشد
الصحيح هو
وأقبح من كل إبتدع سمعته *** وأنكاه للقلب الموفق للرشد
نبهني إلى ذلك الشيخ أحمد الشيباني حفظه الله وقال من أجل الوزن الشعري
وقد وقفت على ديوان الصنعاني رحمه الله فوجدت الأمر كما أخبر الشيخ غفر الله لنا وله .
-
وقبل أن أذكر ما حدث في الجلسة
أحب أن أشير إلى بعض من ذكر فيها وهو عبد الكريم الضراسي
عبد الكريم الضراسي
هو إمام مسجد في معبر مرتبط بمركز محمد الإمام وقريبا منه ويدرس أحيانا في مركز معبر.
له أقواله خبيثة وأعوذ بالله منها
يقول محمد أمان جامي جاسوس !!!
ويقول محمد أمان جامي لا رحمه الله !!!
أعوذ بالله من مثل هذه الأقوال الخبيثة
-
واستمر عادل بن منصور على عادته في التجمع في مسجد الشيخ أحمد الشيباني حفظه الله هو وأصحابه مع أن الشيخ أحمد حفظه كان قد سبق أن منعه هو وأصحابه من التجمع في المسجد بعد الصلوات فأصروا على التجمع وفي تجمعهم يتكلموا على بعض طلبة الشيخ أحمد ويلمزونهم فلان حدادي وفلان تكفيري والشيخ أحمد مستاء من عادل ومن معه جدا بالإضافة إلى القصائد التي كانوا نشروها.
وفي تلك الأثناء جاء أبو عبد الله المصري وذكر للشيخ أحمد أشياء عن عادل منصور ففي ذات يوم بعد العصر صلينا وخرجنا وخرج الناس من المسجد وعادل ومن معه على حالتهم فقال الشيخ أحمد لأبي عبد الله المصري هل تستطيع أن تواجه عادل منصور فقال نعم فرجع الشيخ إلى المسجد وأحضر له كرسي جلس عليه ورجعنا أنا وبعض الإخوة إلى المسجد لنسمع ما سيدور فكان من النقاش الذي أذكره الآن أن ذكر المصري أبا عبد الله أن عادل منصور يتواصل مع الضراسي فقال عادل أنا أحيان أتكلم معه بالتلفون ثم إن عادل منصور بدأ يهاجم الشيخ أحمد وكان من مهاجمته أن قال يا شيخ كيف تقل لي لا أسجل كلامي في سعد البريك ثم بعض طلبتك يقول أني لم أسجل وأنت الذي قلت لي لا أسجل فقال الشيخ أحمد أنا قلت لك قبل المحاضرة عندما قلت لي تسجل قلت لك تسجل وتتكلم في المحاضرة فلم تتكلم في المحاضرة ثم بعد صلاة العشاء تقول تسجل أو لا تسجل ؟!!!
فأخذ عادل يهاجم الشيخ فطأ طأ الشيخ أحمد رأسه وسكت ونحن نتعجب من جرأة عادل وسوء أدبه ولولا هيبة الشيخ والله لرددت عليه .
ثم إن عادل قام من المجلس وقال لأصحابه يقوموا فقاموا وتركوا الشيخ فخرج عادل مباشرة هم ومن معه إلى إتصالات مجاورة وجمعوا قرابة أحد عشر ألف ريال واتصلوا بالشيخ فالح وكان عادل منصور يهيج الكلام بالكذب والبهتان وكان مما ذكره فيما أذكر :( أن ذكر أن رجلا يبدع الوصابي وكذا وكذا وكذا ) وقال عادل يا شيخ نريد منك صاعقة مثل الصاعقة التي على أبي الحسن وبعد ذلك سأذكر لك من هو الرجل !!!
فلما لم يستطع عادل وعاد كما يقال بخفي حنين .
ذكر اسم الشيخ أحمد الشيباني فقال له الشيخ فالح الذي أرى أن يتصل الوصابي والحجوري بالشيخ أحمد فإن كان عليهما شيء رجعا وإن لم يكن يبين إذا كان هناك بعض الأمور.
فنشر عادل تزكية له مسجلة في الشريط ونشرها وعلقت على أبواب بعض المساجد .
قال الناصر أبو عبد الرحمن ماجد بن أحمد بن ماطر
وما ذكره عادل منصور من الشيخ أحمد بدع الوصابي والله الذي لا إله إلا هو أنه كذب وبهتان سببه الحقد الذي أكل قلبه على الشيخ أحمد نسأل الله السلامة والعافية .
بل إن الشيخ تلك الأيام كان كلامه هو إنتقاد أصحاب البيانات اليمنية بما فيهم الوصابي بسبب دفاعهم عن أبي الحسن وقصور البيانات في التحذير والتناقض الذي ينشر على الإنترنت بين الحين والآخر فيما يتعلق بمسألة أبي الحسن فكان من كلام الشيخ أحمد.
لا إعتماد على البيلنات اليمنية والإعتماد إنما هو على كلام علماء المملكة .
وكان من كلام الشيخ أحمد الشيباني حفظه الله : الحجوري لا يصلح للتدريس بسبب كثرة أخطائه .
وقد سألت الشيخ بنفسي هل تبدع الوصابي؟ فقال لا .
فهل من معتبر .
وسيأتي بقية الكلام بإذن الله تعالى .
-
ناصر فضفض يا اخي لنا ، وان جفاك الصاحب والرفيق
-
الأخ الفاضل fakary جزاك الله خيرا وبارك فيك وغفر لنا ولك ولجميع إخواننا الكرام ووفقنا جميعا لطاعته بمنه وكرمه
واعتبروا أيها الإخوة الكرام بقول عادل الشيخ أحمد لا يستقبلني ولا ولا ... أعوذ بالله من الكذب والبهتان هو بدأ بإعلان الحرب ومحاولة إسقاط الشيخ أحمد الشيباني فالحمد لله الذي قطع فتنته وكشف زيفه فالحمد لله أولا وآخرا .
-
تنبيه :
عادل منصور هو الذي يقال له أبا العباس وهو في الرياض
-
إن شاء الله سبحانه وتعالى أكمل هذه الرسالة خلال هذا الأسبوع بإذن الله .
-
ولمعرفة بعض أخبار عادل منصور
-
الموضوع هو الشيباني المبتدع و هو شيخك فأنت مثله و لا كرامة