ـ وقال عبد الأول بن الشيخ العلامة المحدث حماد الأنصاري - رحمة الله عليه - : " وسمعته يقول-أي الشيخ حماد رحمه الله: ((كتاب {السنة} لابن أبي عاصم المخطوط أرسلته للشيخ ناصر الألباني فحققّه و طبعه، ولكن لم يخدمه خدمة جيِّدة )) " .اهـ
ـ وقال عبد الأول بن الشيخ العلامة المحدث حماد الأنصاري - رحمة الله عليه - : " وسمعته يقول-أي الشيخ حماد رحمه الله: ((كتاب {السنة} لابن أبي عاصم المخطوط أرسلته للشيخ ناصر الألباني فحققّه و طبعه، ولكن لم يخدمه خدمة جيِّدة )) " .اهـ
وللتنبيه فقط فإن الشيخ حماد الأنصاري قد أثنى على الشيخ ناصر الدين الألباني -رحمة الله عليهم-في هذا المجموع في غير ما موضع لكن اقتصرت على الكلمات النقدية دون المدح و الثناء فالشيخ ناصر معروف بعلمه ، لكن ردا على الغلاة فيه نقلت هذه الكلمات ولذى فلا يفرح بها الجفاة في شيخنا المحدث ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى.
جزاك الله و بارك الله فيك
وإياكم أخي الكريم و بارك الله في مجهوداتكم، وبالله التوفيق.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالرحمن الأثري السلفي
للرفع....أعزنا الله و إياكم بالسنة.
قال الفقيه العلامة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله : (من رسالة للعثيمين إلى محمد الشيباني في كتاب حياة الألباني)
وقال: « لقد أحيا الشيخ الألباني السُّنَّة في حياته و بعد موته» (مجلة الأصالة / عدد23 )
ووصفه بأنه: «سلفيُّ العقيدة، سليمُ المنهجِ»
وقال: الشيخ محمد بن صالح العثيمين ايضا -: «الألبانيُّ رجلٌ من أهل السنة - رحمه الله - ، مدافعٌ عنها، إمامٌ في الحديث،لا نعلم أنَّ أحداً يُباريه في عصرنا،لكنَّ بعضَ الناس نسأل الله العافية يكون في قلبه حقدٌ إذا رأى قبول الشخص ذهب يلمزه بشيءٍ،كفعل المنافقين الذي يلمزون المُطَّوّعين من المؤمنين في الصدقات، والذين لا يجدون إلاَّ حدَهم، يلمزون المتصدّق المُكثر من الصدقة، والمتصدّق الفقير.الرجل - رحمه الله - نعرفه من كتبه، أعرفه بمجالسته أحياناً سلفيَّ العقيدة، سليمَ المنهج،لكنَّ بعضَ الناس يريد أن يُكفّر عبادَ الله بما لَم يُكفّرهم الله به، ثمَّ يدَّعي أنَّ مَن خالفه في هذا التكفير فهو مرجئٌ،كذباً وزوراً وبهتاناً،لذلك لا تسمعوا لهذا القول من أيّ إنسانٍ صدر»
000000000000000000000000000000000
رحم الله الشيخ الألباني والشيخ ابن عثيمين والشيخ حماد الأنصاري
وقال الشيخ العلامة الموفق محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله يصف العلامةَ الألباني رحمه الله بقوله: «صاحب سنة، و نصرة للحق، و مصادمة لأهل الباطل»الفتاوى( 4/92
وقال الشيخ العلامة عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله :«ما رأيتُ تحت أديم السماء عالماً بالحديث في العصر الحديث مثل العلاَّمة محمد ناصر الدّين الألباني»
تواترت هذه العبارة عن الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله، ونشرت في مصادر عديدة فعلى سبيل المثال نشرت هذه العبارة أيضاً في :
1. كتاب " حياة الألباني " تصنيف محمد الشيباني م 1 ص 66.
2. عن مجلة الدعوة العدد 2171 في 1420 هـ عن الشيخ محمود بن رضا مراد .
3. رسالة الدكتور خالد علي محمد بعنوان " جهود العلامة الألباني في السنة".
4. مجلة الأسرة العدد 77.
وقال ابن باز أيضا: «لا أعلمُ تحت قُبَّة الفلك في هذا العصر أعلم من الشيخ ناصر.»
وسُئل الإمام ابن باز رحمه الله عن حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم: (إنَّ اللهَ يبعثُ لهذه الأمَّة على رأس كلّ مائة سنة مَن يُجدّد لها دينها) مَن هو مُجدّدُ هذا القرن؟
فقال: «الشيخ محمد ناصر الدين الألباني هو مُجدّدُ هذا العصر في ظنّي والله أعلم»
وفي مقدمة كتاب القول المسدد في الذب عن مسند الإمام أحمد للشيخ الألباني رحمه الله ثناء عظيم من الشيخ ابن باز رحمه الله للشيخ الألباني رحم الله الجميع تأتي إن شاء الله
من أقوال الشيخ العلامة محمد أمان جامي رحمه الله :( قال : الشيخ ناصر الألباني حبيب ".
وقال: "فضيلة الشيخ ناصر الألباني محدث معروف نحبه في الله".
وقال: "معرفتي للشيخ ناصر ليس كمعرفة كثير منكم بالسماع ومن كتبه! ولكن معرفة شخصية تزاملنا في العمل [في الجامعة الاسلامية] وعرفنا علمه وفضله وأحببناه في الله".
وقال: "إن أكثركم لا تعرفون الشيخ - الألباني - كمعرفتي لست أدري هل تحبونه كمحبتي وتقدرونه كتقديري؟".
وقال - رحمه الله -: "وقد قلت وقررت لستم بأعلم بالشيخ ناصر أكثر مني وقد تزاملنا في العمل في المدينة المنورة وفيما أعتقد لا تحبونه أكثر مني!".
وقال - رحمه الله -: "أُشْهِدُ الله وملائكته والحُضور على أني أحب الألباني في الله".
من شريط تصحيح المفاهيم ومناقشة الأراء