الوصابي الآن يقول يحيى الحجوري كذاب !!!!!!!
من أنت يا محمد الوصابي حتى تكلم بهذه الطريقة على الشيخ الفوزان
عرض للطباعة
الوصابي الآن يقول يحيى الحجوري كذاب !!!!!!!
من أنت يا محمد الوصابي حتى تكلم بهذه الطريقة على الشيخ الفوزان
قال ربيع المدخلي في ( دفـع بغي عدنان على علماء السنة والإيمان ، ص 10) - قديما - لما كان على الهدى :
( ... يشترط على المفتي إذا جاءه سؤال أن يتثبت : أين قال هذا ؟ ومن قال هذا ؟ وهذا لا يُعرف ، والتثبت موضعه غير الاستفتاء . ربنا قال للجاهلين [ فسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ] والعالم إذا جاءه سؤال بأي صيغة من السائل لا يلزمه أن يتثبت ويقول : من قال هذا الكلام ؟ وأين قائل هذا ؟ وأين قيل هذا الكلام ؟ ومتى قال هذا الكلام ؟ لا يلزمه هذا . هدف السائل الاستفادة من إجابة هذا العالم في أمرٍ التبس عليه ويجهل أحق هو أم باطل ؟ أصواب أم خطأ ؟.
فوظيفة العالم أن يجيب على السؤال الذي طُرح فيه هذا الكلام المعين .
يجيب لا يشترط أن يتثبت : أهذا الكلام قاله فلان أو ما قاله فلان ، ولا يجب أن يعرف السائل .
فعدنان يرى أنه لا بد من معرفة السائل وهذا الذي سأل العلماء هم لا يعرفونه ، فقد جانبوا الصواب في نظره من ناحيتين :
من ناحية عدم التثبت .ومن ناحية أن السائل مجهول .
وهذا كلام لا يقوله أحد : فهذا الرسول الكريم – عليه الصلاة والسلام – يُسأل في كثير من المناسبات ، فلا يأتي هنا بمبدء التثبت ، مبدء التثبت في غير هذه المواطن ولكل مقام مقال .
تسأل امرأة : إن فريضة الله في الحج أدركت أبي شيخاً كبيرا أفأحج عنه ؟ قال : نعم .المرأة خثعمية لا يعرفها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولا يعرف أباها ، هل هو فعلاً لا يستطيع الحج ولايثبت على الراحلة أولا يثبت ولا شيء لم يستفصلها .أجابـها يعني على مقدار سؤالها – عليه الصلاة والسلام – ما قال : من أنت ؟ تعرفون هذه المرأة ؟ تعرفون أباها ؟ هل أبوها صحيح يعني أنه مريض لا يستطيع أن يثبت ؟ ما قال هذا الكلام كله .ويأتيه الأعرابي يسأله ، ويأتيه الناس في حجة الوداع وفي غيرها ، وتنهال عليه الأسئلة من هنا وهناك .
وشأن قضايا المناسك . أفعلُ قدمتُ وأخرتُ .ويجيب لا حرج لا حرج ، لا يقول من أنت ؟ من هذا وهل صحيح قدمت وأخرت وهل وهل وهل … ؟ .فهذا الكلام الذي يقوله عدنان كلام لا يقوله أهل العلم وشرط أو شروط لم تخطر ببال العلماء ، والعلماء من عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - إلى يومنا هذا ما يشترطون مثل هذه الشروط .الصحابة يُسألون ، يسألهم الأعراب ، يسألهم الناس من مشارق الأرض ومغاربـها في أيام الحج ، فيجيبون السائل ويحلون مشكلته ، وقد يكون السائل مغالطاً ، وقد يكون يكذب ، وقد يفترض أشياء غير موجودة ، وهذا لا يهمهم وإنما يجيبون على هذا السؤال ويحلون للسائل فيما يظهر لهم من إشكال .فهذه أسئلة أو شروط ما أنـزل الله بـها من سلطان . والحق أن عدنان ضخم هذه الأمور وضخم كتاباته ، واشترط شروطاً ما أنزل الله بـها من سلطان ، وأصلها أنه يريد أن يُسكت الناس عن نقده يدرك الرجل أن عنده أخطاءً ويدرك – والله أعلم – أنه جاهل غير عالم ، وفي كتاباته وفي كلامه يقع في مشاكل وفي بلايا ولكن يريد أن تمشي رغم أنوف الناس ، فيطرح مثل هذه التهاويل لإسكات الناس ، هذا أسلوب كما يقال : أسلوب إرهابي – والعياذ بالله - .ولما رأى إجابات الشيخ ابن العثيمين على أسئلة سأله السائل ، طرح عدنان هذه التهاويل في صور وأشكال من هذه الصور يعني اشترط في بعض أجزاء كتابه السبيل ) .
والوصابي كذلك يطعن في العلامة الفوزان على حساب الحجوري – قديماً – بهذه القواعد ! ، لهذا ( هذا أسلوب كما يقال : أسلوب إرهابي ) والحمد لله رب العالمين .
حسبنا الله ونعم الوكيل
نسأل الله أن يصلح الحال والمآل
هم الآن احزاب يضرب بعضهم بعضا.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الربيعة
الله المستعان.
يرفع الموضوع لمن يبحث عنه ولم يجده
سؤال : هل لازال الوصابي على هذا الكلام أم تراجع ؟
قوم لا يرون إلا أنفسهم وأنهم هم العلماء !!!!!!!! هزلت