زبدة المقال في مسألة ترك جنس الأعمال

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى وبعد ففهذه مجاجة القول فخير الكلام ما قل ودل.
الباطن- الظاهر= كفر الاعراض.عند أهل السنة........./ الباطن - الظاهر= ناقص الايمان
عند مرجئة الاردن والزعيم ربيع
الظاهر-الباطن=كفر النفاق عند أهل السنة.
تنبيه لكل نبيه= المراد بالباطن قول القلب وعمله .والمراد بالظاهر هنا جنس عمل الجوارح دون الشهادتين أي كل الواجبات
والمحرمات جملة.وعليه فتارك جنس عمل الجوارح كافر كفر اعراض وهو الناقض العاشر من نواقض الشهادتين.

الباطن+الظاهراي جنس عمل الجوارح+الاقرار باللسان اي الشهادتان= الابمان الشرعي بمعناه العام

وبعد هذا كله ياتي محمد علي فركوس وينقل الاجماع على ان تارك اعمال الجوارح الظاهرةعدا الصلاة يعني هو مؤمن ولا يكفروهذا يا اخواننا في مجمع من الاخوة ثم قال له بعض الاخوة يا شيخ دعنا نسجل هذا الكلام فابى و اشار الى اخ من الا

خوة السلفين كان معهم هؤلاء هم الذين منعوكم من التسجيل وهذا الكلام يعرفه اخونا ابو المهاجر عضو في شبكة الاثري
شبكة الخير ومن هنا نطالب عبيد الجابري ومن ايد ربيع من الذين لا زلنا نحسن بهم الظن ان يحكموا في هذه القضية بحكم الله .