هذا تنبيه للغافل المدعو أمين السني من كتاب سحـاب و من على شاكلته الجزء الثالث..مهم...

بسم الله الرحمن الرحـــيم
هـذه تكملة للجزء الثالث
4- يا عبد الرحمن إعلم هداك الله أنك تكتب في شبكة تناصر الإرجـاء و ستبدي لك الأيام ما كنت تجهله:
و أن هذه الشبكة تناصر طلبة الشــام خاصة علي حسن المرجيء الذي حكم عليه الشيخ عبد العزيز الراجحي فقال له أنك
مرجيء قد أفتت فيك اللجنة الدائمة لأنه طالب علم ليس عالما مجتهدا , حتى يعذر . و كذلك أقيمت عليه الحجة من طرف اللجنة الدائمة , والشيخ صالح الفوزان و الشيخ فالح الحربي و الشيخ عبد العزيز الراجحي ولأنه عاند و أصر
و كابر , و كذلك حكم عليه الشيخ فالح الحربي بأنه مرجيء مبتدع .
ولآ تنسى إن كنت تعلم لأنك جاهل متعصب أن التجريح لآ يستلزم الإجماع كما ذكر الشيخ ربيع المدخلي سدده الله
ووفقه للحق في شريط =التمييع و قواعده= بأنه لو جرح عالم واحد يؤخذ بتجريحه و لو خالفه العشرات. المهم أن يكون التجريح بالحجة و البينة , وليس بالظن و الوهم و الظلم و الإفتراءات و الإتهامات فإنتبه هذا من جهة , ومن جهة الولآء
والبراء, فطلبة الشام وعلى رأسهم علي حسن عبدالحميد لم يبدعوا أباالحسن , و انت تعلم يا عبدالرحمن أن أبا الحسن
مبتدع بدعه الشيخ فالح الحربي والشيخ ربيع و الشيخ يحي النجمي, وغيرهم من العلماء , فلماذ لم يبدعهم طلبة الشام
بعد البيان و إقامة الحجة منذ حوالي أربع سنوات أو أكثر , أليس الذي لآ يبدع المبتدع بعد إقامة الحجة يلحق به؟
أنسيت هذا أنت و أمثالك من المتعصبة؟ و كذلك طلبة الشام لم يبدعوا المغراوي و العيدالشريفي الذي أمر بعض العلماء بهجره و عدم مجالسته. وبعد هذا الأمر الشرعي من العلماء يرده علي حسن و سليم الهلآلي وجلسوه في جدة و يغمزون
في العلماءفي تلك الجلسة , أنسيت يا عبدالرحمن . فلماذا لا يهجرونهم و يزجرونهم مثل العيد الشريفي.
وكذلك أسامة القوصي مازالوا معه و يأخذونه معهم إلىابريطانيا ,و مازال عبدالحميد العربي يثني عليهم ولم يتخذ موقفا
ضدهم . ألم يكن متوقفا في أمر أبي الحسن , ثم تاب بعدما ظهر له الحقبعد جهد جهيد وعناد, ومازال في تلك العلقية
ظن نفسه كأنه عالم يصدر الأحكام وتردد في أمر أسامة القوصي ونصح أخا معروف بأسامة القوصي والأخ هو
= سليم = أنسيت هذا ؟ يا أمين كن أمينا سنيا بمعنى الكلمة . إنني أعلم أنك صغير , ولم تستوعب المنهج السلفي بعد
ومازلت جاهلا فأنصحك بطلب العلم الصحيح بطريق مباشر أو غير مباشر على قدر وحسب الإستطاعة , وتعلم المنهج من العلماء و راجع العلماء عن طريق الهاتف أو الكتاب أو الشريط أو اللقاء إذ استطعت # اتقوا الله ما استطعتم#
ودعك ودعوكم من القيل والقال وإثارة الفتن, والكلام الفارغ و القول في دين الله بغير علم فهذه كارثة عظمى فاحذر.
التكملة في الجزء الرابع بحول الله تعالى .